شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن ضو ودويهي والصادق التقوا لودريان نتمسك بالآليات الدستورية وعقد جلسات مفتوحة، واشاروا في بيان الى ان لودريان شرح لنا في لقاء مطوّل دام أكثر من ساعتين، تفاصيل مبادرته الجديدة تجاه الاستحقاق الرئاسي، والتي يقوم بها بتنسيق .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ضو ودويهي والصادق التقوا لودريان: نتمسك بالآليات الدستورية وعقد جلسات مفتوحة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ضو ودويهي والصادق التقوا لودريان: نتمسك بالآليات...

واشاروا في بيان الى ان "لودريان شرح لنا في لقاء مطوّل دام أكثر من ساعتين، تفاصيل مبادرته الجديدة تجاه الاستحقاق الرئاسي، والتي يقوم بها بتنسيق مع الدول الخمس (قطر، السعودية، مصر، الولايات المتحدة وفرنسا)، مؤكّدا على مضمون بيان لقاء ممثليها الأخير في الدوحة، خصوصا لجهة ضرورة احترام الآليات الدستورية لانتخاب رئيس للجمهورية كما لجهة الإجراءات التي ينوي المجتمع الدولي فرضها على المعرقلين".

واضاف البيان:" أكّد لودريان أن هذه المحاولة هي الوحيدة التي يقوم بها أصدقاء لبنان من أجل إيجاد مخرج للأزمة، من خلال دعوة الكتل النيابية لاجتماع عمل في أيلول المقبل محصور بالانتخابات الرئاسية وتحديدا بالمواصفات التي يجب أن يتمتع بها رئيس الجمهورية وبالمهمة التي سيقوم بها خلال عهده".

وتابع: "أمّا من جهتنا، فقد شدّدنا على تمسّكنا بالآليات الدستورية وبموقفنا المبدئي المبني على ضرورة إجراء جلسات انتخابية مفتوحة ومتتالية في المجلس النيابي فورا احتراما وتطبيقا للدستور. وأكّدنا للوزير لودريان دعمنا للبيان الصادر عن الاجتماع الخماسي في الدوحة، وعلى أهمية قرار البرلمان الأوروبي الذي أشار بوضوح إلى الجهات المسؤولة عن التعطيل واستمرار الفراغ الرئاسي، مع تحفظنا على البند ال 13 المتعلق بملف اللاجئين".

واضاف البيان:" بعد نقاش مستفيض في تفاصيل المبادرة التي طرحت علينا، استمهلنا الوزير لودريان لإجراء مشاورات مع باقي الزملاء وبعض الكتل النيابية و مستقلين بغية التوصل إلى موقف موحّد يخدم المصلحة الوطنية ويحفظ الدستور ويسمح بإنجاز الاستحقاق الرئاسي".

وختم:"في نهاية اللقاء، عبرنا للموفد الفرنسي عن تطلعات الشعب اللبناني لاستعادة الدولة وتحقيق السيادة والعدالة ومحاسبة المسؤولين عن الواقع الحالي والتي عبروا عنها منذ 17 تشرين 2019، كما وحذرنا من خذلان الشعب اللبناني من قبل المجتمع الدولي واستسهال الذهاب نحو تسويات تعيد عقارب الساعة إلى الوراء وتسمح للسلطة السياسية باستغلال التعطيل المتعمد لإعادة تجديد نفسها".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ضو ودويهي والصادق التقوا لودريان: نتمسك بالآليات الدستورية وعقد جلسات مفتوحة وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

جلسات «الملتقى» في «الشارقة المسرحية» تناقش دور النقد

الشارقة (الاتحاد)
ضمن فعاليات الدورة الـ 34 من أيام الشارقة المسرحية، نظم الملتقى الفكري، تحت عنوان «النقد ذاكرة المسرح العربي» يومي السبت والأحد (22 - 23) فبراير الجاري، بحضور أحمد بورحيمة، مدير إدارة المسرح مدير «الأيام»، وبمشاركة نخبة من النقاد والباحثين المسرحيين المحليين والعرب، ناقشوا في جلسات أمس واليوم التي أدارها الفنان المسرحي الإماراتي وليد الزعابي، جلسات تناولت دور النقد في توثيق وتطوير المسرح العربي منذ بداياته حتى اليوم.
واستهلت فعاليات الملتقى بورقة قدمها الدكتور وليد شوشة «مصر»، عنوانها «كيف أسهم النقد في كتابة تاريخ المسرح العربي؟»، ناقش فيها دور النقد في أرشفة النشاط المسرحي العربي، مشيراً إلى أن النقد في الماضي كان مرتبطاً بالمبادرات الشخصية أكثر من كونه ممارسة أكاديمية أو إعلامية منظمة. وأكد أن النقد المسرحي اليوم لا يمكن أن يكون مجرد رأي شخصي للناقد، بل هو عملية تحليلية عميقة تهدف إلى فهم العروض المسرحية، وتفسير بنيتها الداخلية. كما أشار إلى العلاقة الوثيقة بين الفن والنقد، حيث يتطور كل منهما بالتوازي مع الآخر. وخلص إلى أن النقد المسرحي يسهم بشكل مباشر في كتابة التاريخ المسرحي من خلال دوره في تحليل العروض وإبراز جمالياتها وتقنياتها.
أداة توثيق
تناول الناقد والكاتب المسرحي بوبكر سكيني «الجزائر» في ورقته «النقد المسرحي أداة لتوثيق الذاكرة المسرحية»، أهمية النقد في حفظ تاريخ المسرح العربي، مؤكداً أن التأريخ المسرحي لا يعتمد فقط على المشاهدين والوثائق المسرحية، بل يلعب النقد دوراً جوهرياً في هذه العملية. كما سلط الضوء على دور النقد في الكشف عن الهوية الاجتماعية والثقافية للمجتمعات، موضحاً أن المسرح ليس مجرد فن ترفيهي، بل يعكس التحولات الفكرية والسياسية.
الصحافة
وتناول الدكتور سعيد السيابي «عُمان» في ورقته «النقد المسرحي في عمان بين التوثيق والتقييم»، دور الصحافة في توثيق المسرح برغم افتقارها للتخصص النقدي العميق. كما سلط الضوء على مساهمات النقاد العرب في تحليل المسرح العماني، وأهمية تدريس النقد المسرحي في عمان والخليج للحفاظ على هذا الإرث الفني وتعزيزه. وأكد السيابي أهمية الاهتمام بالمشاريع التوثيقية المستمرة لتفادي ضياع الجهود المسرحية، مشيراً إلى أن النقد لا يقتصر على تقييم العروض، بل يشكل جسراً لجذب الجمهور وتعزيز وعيه بأهمية المسرح.
النقد محرك التغيير
في الجلسة الثانية لليوم الأول من الملتقى، قدمت فائزة المسعودي «تونس» ورقتها «النقد وتأصيل المسرح في المجتمع التونسي»، حيث أشارت في بدايتها إلى أن المسرح التونسي يمثل جزءاً أساسياً من المشهد الثقافي، ولعب النقد دوراً محورياً في توثيق وتحليل تطوراته. وساهم النقد، بخاصة في الستينيات، في تقييم الاتجاهات المسرحية. وأسهم النقد، بحسب المسعودي، في تقييم الاتجاهات المسرحية، لاسيما في الستينيات، التي شهدت تحولاً نوعياً في الإنتاج المسرحي، مستوحى من التجارب العالمية.
وأوضحت أنه برغم ذلك، تعرضت بعض المسرحيات لانتقادات بسبب انحيازها، مما أثر في استقلالية المسرح وحصره ضمن نطاق نخبوي، ما أدى إلى تراجع مستوى العروض وابتعادها عن القضايا المجتمعية.
وأبرزت المسعودي دور الصحافة في توفير مساحة للنقد، لكنها أشارت إلى محدودية تأثير ذلك الدور بسبب الطابع الصحفي المشتت، مما استدعى اعتماد مناهج تحليلية أكثر عمقاً. كما استعرضت التحولات التي شهدها المسرح في السبعينيات والثمانينيات في تونس، حيث ظهرت تجارب مسرحية تجاوزت الأشكال التقليدية، واعتمدت أساليب إبداعية جديدة، وقد دعم النقد هذا التحول عبر قراءات معمقة للخطاب المسرحي، ما ساهم في تعزيز دوره كمحرك للتغيير الثقافي والاجتماعي. وبرغم التحديات، يظل النقد المسرحي عنصراً أساسياً في تطور الحركة المسرحية، مما يستوجب توفير منصات متخصصة لدعمه.
امتدادات
وقدم الباحث خليل بن حريز «تونس» ورقة بعنوان «الفعل المسرحي في تونس وامتداداته النقدية»، تناول فيها ثلاثة محاور، تطرق في الأول إلى تجربة «المسرح الجديد» في تونس وتطوره منذ تأسيسه عام 1976 باعتباره مشروعاً تحديثياً، ثم تحدث عن الصلة بين النقد والإنتاج المسرحي مع أخذ تجربة «المسرح الجديد» نموذجاً، مشيراً إلى أن العديد من النقاد كرسوا جهودهم لتتبعها. وفي هذا السياق، ذكر مجموعة من الأسماء، مثل محمد مومن، وفوزية المزي، وأحمد حاذق العرف، ومحمد عبازة، ومحمود الماجري، وعبد الحليم مسعودي.
كما شارك في الملتقى الدكتور ياسين عوني «تونس» بورقة عنوانها «دينامية النقد والنشاط المسرحي»، وكذلك إبراهيم الحسيني (مصر) بورقة عنوانها «أي دور للنقاد في تدوين مسيرة المسرح المصري».

أخبار ذات صلة «الأيام» وإبداعات «أبو الفنون» «علكة صالح».. مسرحية تقرأ تعدد الرأي وبساطة الحل

مقالات مشابهة

  • شاهد تفاصيل الوثيقة الدستورية الجديدة
  • تفاصيل جريمة المحمدية التي راح ضحيتها زوجة ووالدها ببندقية صيد الزوج
  • ميدان فروسية حائل ينظم غدًا حفل سباقه الثاني عشر
  • جلسات «الملتقى» في «الشارقة المسرحية» تناقش دور النقد
  • تفاصيل جديدة تكشفها أسرة الضحية الثالثة لسفاح الإسكندرية بعد العثور على سيارته التي كان يمتلكها
  • 3 طرق لمتابعة مباراة الاهلي والزمالك.. قناة مفتوحة وتطبيق شهير
  • ما هي المعادن الأرضية المهمة في أوكرانيا التي يريدها ترامب ؟.. تفاصيل
  • إقامة جبرية.. نهاية مفتوحة تثير الجدل حول جزء ثانٍ
  • انطلاق قافلة دعوية كبرى من مسجد الفتح في كفر الشيخ | صور
  • الجزيرة نت تكشف التعديلات الدستورية التي أجازتها حكومة السودان