وصول الطائرة السعودية الـ 17 حاملة مساعدات للشعب الأوكراني
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
وصلت اليوم مطار زوسوف البولندي القريب من الحدود الأوكرانية الطائرة الإغاثية السعودية السابعة عشر، التي يسيرها مركز الملك سلمان للإغاثة، تمهيدًا لدخولها عبر الحدود البولندية إلى أوكرانيا، وهي ضمن مساعدات المملكة للشعب الأوكراني.
وتشتمل الحمولة على مولدات وأجهزة كهربائية، بوزن اجمالي 60 طنًا.تحمل على متنها 70 طنًا من المواد الإغاثية.
أخبار متعلقة تنفيذ جولات ميدانية على المشروعات الخدمية والسياحية بالطائفأمانة جدة تشارك في حملة "كسوة السيدة عائشة"
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس وارسو مساعدات للشعب الأوكراني الطائرة السعودية مركز الملك سلمان
إقرأ أيضاً:
1700 أسرة في حضرموت تستفيد من سلل الهلال الإماراتي الإغاثية
استفادت نحو 1700 أسرة من أهالي محافظة حضرموت، جنوب شرق البلاد، من حزمة المساعدات الإغاثية التي نفذتها هيئة الهلال الأحمر الإماراتي منذ مطلع يونيو الجاري.
ويسهم مشروع الإغاثة المقدم من الهيئة الإماراتية في تخفيف معاناة الأسر الفقيرة والمحتاجة في ظل وطأة الأزمة الاقتصادية وارتفاع أسعار المواد الغذائية الأساسية جراء تدهور العملة المحلية.
وبحسب بيان صادر عن الهلال الإماراتي، إن نحو 8600 يمني من أبناء حضرموت، استفادوا من السلل الغذائية المتكاملة التي وزعتها الفرق الإغاثية على مناطق متفرقة من حضرموت من مطلع يونيو. موضحاً أن تلك المساعدات الغذائية جاءت لتحسين الأوضاع المعيشية لسكان حضرموت وتخفيف معاناتهم.
ووفقاً لبيان الهلال الإماراتي، إن السلل الغذائية تم توزيعها على منطقة حلة بواقع 249 سلة و203 سلال في روكب و278 سلة في فوه بمديرية المكلا. كما تم توزيع 86 سلة على الأطباء والممرضين في مركز طب الأسرة بالمكلا، و146 سلة في مديرية غيل باوزير، و49 سلة في روكب، و155 سلة في المعاوص، و573 سلة في مدينة المكلا.
وأكد مستشار التنمية والتعاون الدولي ممثل هيئة الهلال الأحمر الإماراتي بحضرموت حميد الشامسي أن المساعدات الإماراتية تأتي في إطار الجهود الإنسانية المستمرة لدولة الإمارات لتخفيف معاناة السكان. وأشار إلى أن توزيع السلال الإغاثية يستهدف "سد الفجوة الغذائية في حضرموت لشح المواد الغذائية وارتفاع أسعارها في المنطقة" في ظل تفاقم الأزمة الاقتصادية في البلاد.
وأعرب المستفيدون عن سعادتهم وامتنانهم لدولة الإمارات وما تقوم به من جهود إنسانية رائدة، التي جسّدت حرصها واهتمامها الكبيرين لأبناء حضرموت وإيصال هذه القوافل الإغاثية إلى مناطقهم لترفع عن كاهلهم أعباء الحياة المعيشية اليومية الصعبة.