كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب القصر العيني، عن أغبي إنسان في العالم، قائلا: "هو أبو لهب عم الرسول صلى الله عليه وسلم".

حسام موافي يوجه تحذيرا مهما بسبب طول مدة الجلوس: يسبب كارثة صحية عاجل| الكويت تتعهد بتقديم مليوني دولار لوكالة أونروا


وأرجع موافي، خلال برنامجه رب زدني علما، المذاع على قناة صدى البلد، أن أغبي إنسان في العالم، هو أبو لهب عم الرسول صلى الله عليه وسلم، لما كان يقوم ويفعل به، وخاصة بعد أن نزلت آية قرآنية عنه  تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ، ومرة أخرى قائلا: "سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ" حال دخوله الإسلام إلا أنه أبى ذلك ليكون أغبي إنسان في الوجود.


كما أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب القصر العيني، أن الغباء ظاهرة ليس لها أي حلول، مشيرا إلى أن الإنسان المريض والمصاب بالغباء ليس له علاج في مراكز علاج المخ والأعصاب.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: إنسان الدكتور حسام موافي حسام موافي أستاذ الحالات الحرجة القصر العيني حسام موافی

إقرأ أيضاً:

المراد بالسواد الأعظم في حديث: «فَاتَّبِعُوا السَّوَادَ الْأَعْظَمَ»

كشفت دار الإفتاء المصرية المقصود بالسواد الأعظم الوارد ذكرهم في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «فَاتَّبِعُوا السَّوَادَ الْأَعْظَمَ»، إذ روى الحاكم عن ابن عمر رضي الله عنهما: أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «فَاتَّبِعُوا السَّوَادَ الْأَعْظَمَ، فَإِنَّهُ مَنْ شَذَّ شَذَّ فِي النَّارِ».

المقصود بحديث النبي صلى الله عليه وسلم «فَاتَّبِعُوا السَّوَادَ الْأَعْظَمَ»


وقالت دار الإفتاء إن مصطلح السواد الأعظم عَلَمًا على علماء أصول الدين الذين قرروا عقائد السلف وبسطوا الكلام فيها ونصروها ودعموها بالحجج والبراهين، وأتباعهم من الأمة على هذا النهج القويم، وهم جماهير أهل السنة والجماعة.

وأضافت: وشأن السواد الأعظم من المسلمين أنهم قائمون على الحق محفوظون بحفظ الله ولا يكفرون بعضهم، وأنهم قد اتفقوا على معتقد واحد؛ قال الإمام عبد القاهر البغدادي في "الفَرْق بين الفِرَق" (ص: 361، ط. المدني)-: [لا يُكَفِّر بعضهم بعضًا، وليس بينهم خلاف يوجب التبري والتكفير، فهم إذن أهل الجماعة القائمون بالحق، والله تعالى يحفظ الحق وأهله، فلا يقعون في تنابذ وتناقض، وليس فريق من فرق المخالفين إلا وفيهم تكفير بعضهم لبعض وتبري بعضهم من بعض؛ كالخوارج والروافض والقدرية؛ حتى اجتمع سبعة منهم في مجلس واحد فافترقوا عن تكفير بعضهم بعضًا] اهـ.

وقال العلامة ابن السبكي في "شرح عقيدة ابن الحاجب": [اعلم أن أهل السنة والجماعة كلهم قد اتفقوا على معتقد واحد فيما يجب ويجوز ويستحيل، وإن اختلفوا في الطرق والمبادئ الموصلة لذلك، أو في لِمِّية ما هنالك. وبالجملة فهم بالاستقراء ثلاث طوائف: الأول: أهل الحديث، ومعتمد مبادئهم: الأدلة السمعية؛ أعني: الكتاب، والسنة، والإجماع. الثانية: أهل النظر العقلي والصناعة الفكرية؛ وهم: الأشعرية، والحنفية. وشيخ الأشعرية: أبو الحسن الأشعري، وشيخ الحنفية: أبو منصور الماتريدي، وهم متفقون في المبادئ العقلية في كل مطلب يتوقف السمع عليه، وفي المبادئ السمعية فيما يدرك العقل جوازه فقط، والعقلية والسمعية في غيرها، واتفقوا في جميع المطالب الاعتقادية إلا في مسألة التكوين ومسألة التقليد. الثالثة: أهل الوجدان والكشف؛ وهم الصوفية، ومبادئهم مبادئ أهل النظر والحديث في البداية، والكشف والإلهام في النهاية] اهـ. نقلًا عن "إتحاف السادة المتقين" للزبيدي (2/ 6-7، ط. مؤسسة التاريخ العربي بلبنان).
 

مقالات مشابهة

  • كيفية إحسان الصلاة على سيدنا النبي عليه السلام
  • مفتاح الجنة: عبادة بسيطة تقربك من رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • محمود فتح الله يوجه رسالة لـ حسام حسن: عليه تقليل التصريحات بعد المباريات
  • رئيس جامعة أسيوط يتفقد مستشفى الأمراض العصبية والنفسية وجراحة المخ والأعصاب
  • حكم تلحين القرآن وتصويره تصويرًا فنيًا
  • ترامب يرشح الدكتور محمد أوز لشغل منصب مدير مراكز الرعاية والخدمات الطبية
  • المراد بالسواد الأعظم في حديث: «فَاتَّبِعُوا السَّوَادَ الْأَعْظَمَ»
  • فضل صلاة الجمعة وأهميتها في حياة المسلم
  • “مفتاح” التخلص من الصداع النصفي نهائياً.. هل يعثر عليه العلماء؟
  • قريبا.. أعمال حسام الحداد الفكرية عن مركز إنسان