حزب الله يقصف مواقع ومستعمرات محتلة بالأسلحة الصاروخية
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
قصفت المقاومة الإسلامية في لبنان "حزب الله" موقع الرمثا في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة، ومقر قيادة كتيبة ليمان ومستعمرتي "غورن" و"شلومي" بالأسلحة الصاروخية والمدفعية.
وقال حزب الله في بيان له: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 04:35 من بعد ظهر يوم الخميس 28-03-2024 موقع الرمثا في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابة مباشرة.
كما استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية صباح يوم الخميس 28-03-2024 مقر قيادة كتيبة ليمان المستحدث ومستعمرتي "غورن" و"شلومي" بالأسلحة الصاروخية والمدفعية..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الله يقصف موقع الرمثا تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة الأسلحة الصاروخية بالأسلحة الصاروخیة
إقرأ أيضاً:
المقاومة تكشف أسماء أسرى الاحتلال المقرر تسليم رفاتهم الخميس
أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، عن اسم الأسير الذي ستسلم رفاته إلى الاحتلال ضمن اتفاقية التبادل غدا الخميس.
وقال الناطق باسم السرايا أبو حمزة، إنهم قرروا تسليم رفات الأسير "عوديد ليفشيتس، وهو أحد الأسرى الذين تعمد العدو الصهيوني قتلهم بالغارات الجوية خلال معركة طوفان الأقصى، ضمن إطار الدفعة السابعة من المرحلة الأولى لصفقة التبادل".
وجاء إعلان سرايا القدس بعد إعلان مماثل للناطق باسم كتائب المجاهدين، أبو بلال، تسليم رفات عائلة بيباس، والذين أسروا في عملية طوفان الأقصى.
وعوديد هو زوج الأسيرة المفرج عنها من غزة، يوخفد ليفشيس، التي أطلق سراحها بمبادرة من كتائب القسام، مع أسيرة أخرى، بسبب حالتها الصحية الصعبة، وكونها مسنة.
وتسببت شهادة يوخفد عند إطلاق سراحها بصدمة وغضب في أوساط الاحتلال، بعد تحطيمها سرديته بشأن سوء معاملة الأسرى، بعد تأكيدها تلقي رعاية طبية ومعاملة إنسانية من قبل كتائب القسام في قطاع غزة.
قالت المسنة الإسرائيلية يوخفد ليفشيتز التي أفرجت عنها كتائب "القسام" التابعة لحركة "حماس" الفلسطينية، إنها لقيت "معاملة جيدة واهتماما بتوفير الاحتياجات" في الأسر، وإن الجيش الإسرائيلي "لم يكن مستعدا".
وقالت ليفشيتز التي جرى تسليمها في 23 تشرين أول/أكتوبر 2023 أثناء خروجها من المستشفى: "عاملونا بشكل جيد، واهتموا بجميع احتياجاتنا وقالوا لنا إنهم أناس يؤمنون بالقرآن ولن يضرونا".
وأضافت: "عشنا نفس الظروف الموجودة داخل الأنفاق، أكلنا الخبز مع الجبن الأبيض والخيار، تماما مثل ما أكلوه" في إشارة إلى المقاومين.
وتابعت ليفشيتز: "كان معنا طبيب يأتي كل بضعة أيام، وكان المسعف يتأكد من إحضار الدواء".
وقالت: "كنا خمسة في المجمل، وكان لكل منا حارس واحد".