عاجل - "ممثل ومغنيه".. الفجر تنفرد ضيوف الحلقة الـ 18 من برنامج رامز جاب من الآخر قبل عرضها، بعد انتظار طويل وترقب من قبل الجماهير، ينتظر الآن الآلاف من المشاهدين بفارغ الصبر الضيف الذي سيظهر في الحلقة الثامنة عشر من برنامج "رامز جاب من الآخر"، تمتاز هذه الحلقة بشعبيتها الكبيرة، حيث تجذب البرنامج انتباه الجماهير بفضل فكرته المبتكرة والمثيرة، والتي جعلته يحقق أعلى نسبة مشاهدة منذ بداية عرضه، فيما يلي، سنكشف سويًا عن هوية الضيف المنتظر في هذه الحلقة المثيرة من البرنامج.

عاجل - "ممثل ومغنيه".. الفجر تنفرد ضيوف الحلقة الـ 18 من برنامج رامز جاب من الآخر قبل عرضها

وترصد لكم بوابة الفجر الإلكترونية عبر موقعها الإلكتروني كافة الخدمات التي يحتاجها متابعيها وقرائها، لتسهيل عمليات البحث ذات الصلة في جوجل وجمع المعلومات الكافية، في هذا السياق، يحرص على توفير كافة التفاصيل والمعلومات المطلوبة عن ضيوف حلقة رامز جلال الخامسة عشر، من خلال السطور التالية في التقرير الآتي.

ضيوف الحلقة 18 برنامج رامز جاب من الآخر

وعملت بوابة الفجر الإلكترونية، عن أن من المقرر أن يكون ضيفا برنامج رامز جاب من الآخر الذي يقدمه الفنان رامز جلال، عبر قناة أم بي سي مصر هم كلا من اصايل وحسن عسيري، الأولى مغنية خليجية والأخير ممثل سعودي.

برنامج رامز جاب من الآخر

وبدا المقدم رامز جلال مفاجأة برنامجه بإطلالة مختلفة، حيث قرر صبغ شعره باللون البنفسجي واعتماد ملابس غير تقليدية، المحتوى الرئيسي للحلقة يتمحور حول استضافة نجمين في برنامج حواري، ولكن يأتي الدور عندما يكتشف النجمان أنهما قد تم خداعهما من قبل رامز مرة أخرى.

الحلقة 17 برنامج رامز جاب من الآخر

حققت حلقة السابعة عشر من برنامج "رامز جاب من الآخر" رواجًا كبيرًا على محرك البحث "جوجل"، يُستضاف في كل حلقة خلال شهر رمضان اثنين من الشخصيات الشهيرة في مواجهات مثيرة، حيث يسعى رامز جلال لتهدئة الأجواء بينهم، تضمنت الحلقات السابقة استضافة العديد من الشخصيات المعروفة مثل "إيتن عامر وسمية الخشاب، إمام عاشور وأحمد حسام ميدو، حمادة هلال وأحمد فهمي، ميريهان حسين وإنتصار، حمو بيكا وكزبرة أكرم توفيق وحسين الشحات، مها احمد وهادي خفاجة، طارق لطفي ومحمد رياض، محمد لطفي ومحمد شاهين"، وقد لاقت إعجابًا كبيرًا من الجمهور.

ضحايا برنامج رامز جاب من الآخر 2024

يذكر أن ظهر الإعلان مع تفاصيل المقلب الذي يتعرض له ضحايا رامز جلال هذا الموسم من نجوم الفن والرياضة والمشاهير من مختلف أنحاء العالم العربي.

من ضمنهم نجلاء بدر، سمية الخشاب، محمد شاهين، باميلا الكيك، عبدالناصر زيدان، محمد رياض، حمادة هلال، حسن شاكوش وطليقته، وحمدي الميرغني، أحمد السقا، باسم سمرة، محمد لطفي، ميرهان حسين، أحمد حسام ميدو، كزبرة، حيث تقوم فكرة البرنامج على تنفيذ مقلب في اثنين من المشاهير، بينهما خلاف أو منافسة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ضحايا برنامج رامز جاب من الآخر 2024 الحلقة 17 برنامج رامز جاب من الآخر برنامج رامز جاب من الآخر اعرف ضيف برنامج رامز جاب من الآخر برنامج رامز جاب من الآخر ضیوف الحلقة رامز جلال من برنامج

إقرأ أيضاً:

ما بين المناظرة الأميركية والمنازلة اللبنانية

مَنْ تابع المناظرة الرئاسية الاميركية بين المرشحين جو بايدن ودونالد ترامب اعتقد للوهلة الاولى أنها بين أثنين من الطبقة السياسية اللبنانية. الفرق أن اللغة مختلفة، وإن كان المضمون مشابهًا للحوارات على شاشات التلفزة اللبنانية، التي تكثر هذه الايام بين الاضداد. وقد يكون المقصود من معدّي البرامج الحوارية اللبنانية استقبال ضيفين لا يجمع بينها سوى التناقض في المواقف، التي لا تخلو من شحذ لكمّ هائل من الحقد والكراهية، وذلك بهدف كسب أكبر نسبة من المشاهدة، غير آبهين بما يمكن أن يتركه هذا النوع من "التوك شو" من آثار سلبية على مختلف شرائح المجتمع، وبالأخص على الشباب، الذين كفروا بكل شيء، ولم تعد تنطلي عليهم الوعود الكاذبة، التي تُطلق من هنا وهناك، وهم قد أصبحوا في عالم آخر في زمن "الذكاء الاصطناعي".
فما شهدنا في تلك المناظرة بين مرشحين لرئاسة أكبر دولة، وما فيها من اسفاف، لم يكن غريبًا على الجمهور اللبناني الذي اعتاد على هكذا مناظرات، ولكن بنكهة لبنانية، مع ما فيها من تناقضات ومن كمّ هائل من الحقد. ولولا الحياء لكانت تحوّلت الشاشات إلى حلبات للمصارعة، وقد شهدنا أكثر من حفلة "خبيط" بين من يسمّون أنفسهم محاورين، وهم لا يعرفون من هذه الكلمة سوى ما له علاقة بالتهشيم والتهديم وبث أجواء من اليأس.
فإذا كانت هذه هي الحال مع متحاورين أثنين فهل يمكن أن نتصوّر كيف سيكون عليه وضع المتحاورين، الذين سيدعوهم الرئيس نبيه بري إلى جلسات حوارية متى تأمّن له العدد الكافي وهو 86 نائًبًا، إلا إذا كان شكل الحوار بين متفقين على كل شيء تقريبًا حتى على اسم المرشح على رئاسة الجمهورية.
المشكلة الأساسية في أي حوار، سواء أكان بين أثنين أو أكثر، هي في كيفية إدارته، إذ يُفترض بمن يتولى هذه المهمة أن يكون محايدًا وحكمًا، لأنه متى انحاز إلى رأي فريق على حساب رأي الفريق الآخر تضيع الطاسة، ويصبح الحوار تراشقًا بالاتهامات والتخوينات المتبادلة، ومحاولة من قِبل كل طرف لإقناع الآخر بوجهة نظره، واللجوء إلى الصوت العالي واستخدام مفردات لم نسمعها في الحوارات الراقية كالمناظرة الشهيرة على سبيل المثال بين العميد ريمون أده والوزير بهيج تقي الدين.
فعن أي حوار نتكلم إذا كان كل فريق من الأفرقاء اللبنانيين المتباعدين عن بعضهما البعض كبعد الأرض عن القمر يعتقد أنه يملك كل الحقيقة، ويرى أن الفريق الآخر هو دائمًا على خطأ فيما هو وحده على صواب. هذا هو الواقع، الذي يجعل التنافر بين هذين الفريقين حالًا مستدامة. وهذا ما يعطّل كل شيء في البلاد. المشكلة أن كل فريق من هذين الفريقين يعتبر أن "بيو أقوى من بيّ الثاني". والأدهى من كل ذلك أن لا أحد منهما على استعداد للتنازل عن بعض مما يعتقده صحًّا. فلو تنازل كل فريق عن بعض هذه الاعتقادات، وتقدّم خطوة في اتجاه الآخر لملاقاته عند منتصف الطريق لأصبح الوضع أفضل مما هو عليه الآن، ولأصبح للجمهورية رئيس توافقي بكل ما لهذه الكلمة من أبعاد ومعانٍ، خصوصًا أن المرشحين الإثنين المطروحين من قِبل محور "الممانعة" أو من قِبل محور "المعارضة" لن يحظيا بالإجماع المطلوب إلا إذا تغيّرت المعادلات الدولية والإقليمية عند تقاطع ما في المفاوضات الأميركية – الإيرانية. وهذا الأمر مستبعد حاليًا أقّله إلى ما بعد الانتخابات الأميركية في ضوء ما أسفرت عنه المناظرة بين مرشحي الحزب الديمقراطي والحزب الجمهوري، مع أرجحية واضحة لترامب على خصمه الرئيس الأميركي الحالي جو بايدن.
فما دام كل من فريقي "الممانعة" و"المعارضة" غير مستعدين لتقديم أي تنازل في ما خصّ الاستحقاق الرئاسي، سواء بالنسبة إلى الذين يطالبون بالحوار قبل الجلسات الانتخابية، أو بالنسبة إلى الذين يتمسكّون بتطبيق حرفية الدستور لإتمام هذه العملية بما يسمح بانتخاب رئيس وفق ما تقتضيه الآليات الديمقراطية السليمة، على أن تلي هذه العملية ترجمة فعلية لهذه النتيجة، بحيث أن الأكثرية تحكم فيما تقوم الأقلية بممارسة دورها في المعارضة كما هي الحال في معظم الدول الديمقراطية.
هي مجرد أفكار من المؤكد أنها لن تلقى ترجمة على أرض الواقع. المصدر: خاص- "لبنان ٢٤"

مقالات مشابهة

  • التقاعد تعلن البدء بصرف رواتب المتقاعدين - عاجل
  • “الوطنية للمشروعات الخضراء" تطلق ندوات التوعية بالمحافظات
  • ينتمون لـبي كا كا.. الداخلية تعتقل مفتعلي الحرائق في كركوك وأربيل - عاجل
  • ما بين المناظرة الأميركية والمنازلة اللبنانية
  • إيرادات فيلم اللعب مع العيال في آخر ليلة عرض
  • عاجل - انفراد لـ "الفجر".. حركة المحافظين الجديدة 2024 كاملة.. ومصادر: الأكبر في تاريخ مصر
  • إجمالي إيرادات فيلم اللعب مع العيال بالسينمات منذ طرحه
  • تخطى 28 مليون جنيه.. فيلم "اللعب مع العيال" يتصدر المركز الثاني
  • عاجل... انفرادت الفجر حول التعديل الوزاري
  • إيرادات فيلم اللعب مع العيال فى آخر ليلة عرض