توجهات مهمة تعزز تمكين المواطنين:

تطوير التعليم وربطه بمستهدفات التشغيل

الاهتمام بالمهارات التي تحقق تنافسية عالية وترفع جاذبية الاقتصاد

دعم المواهب العمانية والمبتكرين وزيادة دورهم في نمو الاقتصاد وقيادته نحو المستقبل

تركيز سياسات العمل على حلول مستدامة للتوظيف من خلال تعزيز آفاق التنويع وزيادة دور القطاع الخاص

تشجيع دخول الشباب لمجالات ريادة الأعمال

منذ انطلاقة رؤية عمان وخطتها التنفيذية الأولى، خطة التنمية العاشرة، أطلقت الحكومة حزمة واسعة من المبادرات والبرامج الاستثمارية التي تستهدف دعم القطاع الخاص وتعزيز دوره في استدامة النمو الاقتصادي المرتكز على التنويع، كما ساهمت خطة التحفيز في تعافي ومساندة الأنشطة الاقتصادية إبان تفشي الجائحة وما تزامن معها من تبعات التراجع الحاد لأسعار النفط، وقاد كل ذلك لتخطي الاقتصاد العماني مرحلة الانكماش في عام 2020 وانتقال القطاع الخاص للتعافي في العام التالي وتحقيق الناتج المحلي الإجمالي لمعدلات نمو جيدة على مدار العامين الماضيين، وقد تبنت الحكومة توجها واضحا نحو تقليص دورها في النشاط الاقتصادي وتشجيع الاستثمار ومنح حوافز وتسهيلات متواصلة لإفساح الطريق للقطاع الخاص كشريك يقود النمو ويساهم بفاعلية في تحقيق المستهدفات الطموحة لرؤية «عمان المستقبلية 2040»، وهو ما يضع قطاعات التنويع وأنشطة القطاع الخاص كمصدر رئيسي ومستدام تعتمد عليه جهود توفير فرص العمل.

وضمن الجهود الحكومية، حظي قطاع العمل باهتمام كبير كلله تطبيق منظومة الحماية الاجتماعية وإصدار قانون جديد للعمل يعزز الإنتاجية ويساهم في تطوير سياسات سوق العمل لتكون عاملا فعالا في جذب الاستثمارات الجديدة كما يحقق القانون التوازن بين مصالح أطراف الإنتاج، وتواصلت في الوقت ذاته جهود التوظيف والإحلال والتدريب ورفع معدلات التشغيل من خلال وزارة العمل ومبادرات البرنامج الوطني للتشغيل، والعمل على مواكبة سوق العمل لمتغيرات المرحلة الجديدة التي يمر بها الاقتصاد وجهود التنمية وتخطي التحديات التي ترجع للعديد من العوامل المتداخلة منها تفضيل العمل في القطاع الحكومي وظروف العمل في بعض أنشطة القطاع الخاص واختلال أساسيات العرض في سوق العمل نظرا لوفرة وسهولة الاستعانة بالقوى العاملة الوافدة ليظل الجانب الأكبر من الوظائف الجديدة في القطاع الخاص تشغله قوى عاملة وافدة.

وتشير الإحصائيات إلى أن معدل البحث عن عمل سجل خلال العام الماضي 3.2 بالمائة، وترتفع باستمرار أعداد الداخلين الجدد لسوق العمل، وترصد الإحصائيات أن عدد العمانيين المؤمن عليهم في القطاع الخاص 273 ألفا وفي القطاع الحكومي 180 ألفا، أما إجمالي عدد القوى العاملة الوافدة فيبلغ 1.8 مليون وافد، وفيما يتعلق بتقدم جهود التشغيل، كشفت وزارة العمل في مؤتمرها السنوي امس عن أن عدد الفرص الوظيفية التي تم شغلها العام الماضي 40 ألفا في مجالات التوظيف والإحلال والتدريب المقرون بالتشغيل، مما يتخطى إجمالي مستهدف التوظيف وهو 35 ألف فرصة عمل، ومع 20 ألف فرصة تم توفيرها في القطاع الحكومي يظل هذا القطاع يقود جهود التشغيل، ووفق ما أعلنته وزارة العمل بلغ عدد فرص العمل أكثر من 17 ألف فرصة بالقطاع الخاص خلال العام الماضي وعاد أكثر من 29 ألف شخص ممن سبق لهم العمل لسوق العمل ليبلغ إجمالي التوظيف أكثر من 70 ألف شخص.

وقد حققت خطة الإحلال في القطاع الحكومي مزيدا من التقدم إذ تراجع عدد القوى العاملة الوافدة بشكل مطرد خلال العامين الماضيين ليصل إلى نحو 42 ألف وافد في القطاع الحكومي بنهاية فبراير الماضي، وتساهم جهود الإحلال والتوظيف ودعم التعمين ليس فقط في دعم التشغيل وتحقيق توازن سوق العمل بل أيضا في توازن التركيبة السكانية حيث تجاوز إجمالي عدد السكان 5 ملايين نسمة حاليا، وتمثل نسبة العمانيين 57 بالمائة أي ما يقترب من 3 ملايين نسمة.

وبالنظر إلى التوجهات الديموغرافية في سلطنة عمان، تعد الحلول المستدامة للتوظيف ذات أهمية كبيرة لمواكبة متطلبات وتوجهات النمو السكاني الحالية في سلطنة عمان التي تشير إلى ارتفاع نسبة الشباب، وتتوقع الإسقاطات السكانية أن يمثل نسبة الشباب نحو ثلثي قوة العمل بحلول عام 2040, وتمثل فئتا الشباب والأطفال في العمر بين 15- 29 سنة نحو 25 بالمائة من السكان العمانيين حاليا، فيما تمثل فئة الأطفال والشباب دون سن الثلاثين نحو 63 بالمائة من السكان، ومن المتوقع استمرار نمو السكان خلال العقدين المقبلين، ولذلك تعتبر الخطة العاشرة أن النمو السكاني هو فرصة لتعزيز التنمية كما تضع الرؤية المستقبلية في صدارة اهتمامها أولويات التحسين المستمر في مستوى معيشة المواطن وتعزيز الرفاه الاجتماعي. ولمواكبة متطلبات النمو السكاني وتحقيق تطلعات المواطن، تسعى رؤية عمان إلى تمكين واسع النطاق للشباب وتتطلع إلى دور أساسي للمواطن كعماد للتنمية وتحقيق طموحات الرؤية المستقبلية في مختلف جوانبها الاجتماعية والاقتصادية التي تتكامل معا للوصول بسلطنة عمان إلى مصاف الدول المتقدمة.

وفيما يتعلق بسوق العمل تستهدف توجهات الحكومة تطوير التعليم وربطه بسوق العمل ومستهدفات التشغيل، وتزويد المواطن بالمهارات اللازمة التي تحقق تنافسية عالية للمواطن في سوق العمل وتعزز دور المواهب العمانية والمبتكرين في نمو الاقتصاد وقيادته نحو المستقبل وزيادة جاذبية الاقتصاد لدى المستثمر المحلي والأجنبي، وتركز سياسات العمل على حلول مستدامة للتوظيف من خلال تعزيز آفاق التنويع وزيادة دور القطاع الخاص في تشغيل المواطنين وتشجيع دخول الشباب لمجالات ريادة الأعمال، وضمن هذه الحلول المستدامة تأتي أهمية توجه وزارة العمل نحو حوكمة كافة القطاعات الاقتصادية لرصد الفرص المتاحة ودعم جهود التشغيل، ويتضمن ذلك قطاعات السياحة والأمن الغذائي، واللوجستيات، والصحة، والطاقة والتعدين، والتقنية والاتصالات، والخدمات العامة، والصناعة التحويلية، والمناطق الاقتصادية الخاصة، والتعليم المدرسي، والقطاع المصرفي، والتعليم العالي، والتطوير العمراني، والاتصالات، والرياضة، وسوق المال، وفي الوقت الحالي تتفاوت معدلات التعمين بين مختلف هذه القطاعات ويعد القطاع المصرفي وقطاع الاتصالات من بين أعلى القطاعات في معدلات التعمين.

وضمن الأولويات الاجتماعية لرؤية عمان، قدمت توجهات سلطنة عمان نموذجا ناجحا للتوازن ما بين متطلبات النمو الاقتصادي والاستقرار المالي من جانب وبين البعد الاجتماعي للتنمية من جانب آخر، وحتى خلال الأزمة المالية حافظت سلطنة عمان على هذا التوازن ووجهت جانبا من العائدات المالية الإضافية لتعزيز الجوانب الاجتماعية لدعم المواطن في مواجهة تبعات ارتفاع التضخم عالميا وبدء تنفيذ خطة التوازن المالي، وهذا الحرص الكبير على البعد الاجتماعي يمتد ليشمل سوق العمل من خلال ضمان رفع معدلات التوظيف وتمكين المواطن في كافة القطاعات والمستويات الوظيفية في سوق العمل، وقد أكد قانون العمل الجديد على أن العمل حق أصيل للعمانيين.

أيضا، مما تجدر الإشارة إليه عند تناول التحديات في سوق العمل، أن السنوات التي سبقت بدء تنفيذ رؤية عمان المستقبلية شهدت تصاعدا غير مسبوق في حجم المخاطر التي واجهت الوضعين المالي والاقتصادي في ظل تفاقم نسبة العجز المالي السنوي في الميزانية وارتفاع مستويات الدين العام وأعبائه إلى حدود مثلت تهديدا للمركز المالي للدولة، وقد نجحت الخطة المالية متوسطة المدى وخطة التحفيز الاقتصادي وغيرهما من الخطط والبرامج والجهود الحكومية في قيادة الوضع المالي إلى بر الأمان وأدت إلى انخفاض حاد في حجم الدين العام ووضع الاقتصاد على مسار النمو المتنوع والمستدام، وهذه القدرة اللافتة على إحداث هذا التحول الجذري في المسارين المالي والاقتصادي تؤكد إمكانية تحقيق تحول مماثل في سوق العمل بما يضعه على الطريق نحو مواكبة مستهدفات التنمية المستدامة ويحقق الصالح المشترك بين مستهدفات التنمية ومصالح القطاع الخاص حيث تبدى الرؤية المستقبلية استيعابا واسعا للتحديات في سوق العمل وغيرها من التحديات التي تواجه استدامة النمو وهناك جهد متواصل لتذليل كافة التحديات وايجاد حلول لها بما في ذلك ضرورات تحقيق التوازن في سوق العمل كمحور ارتكاز تنطلق منه جهود التنمية ويحقق أولويات رؤية «عُمان 2040» من خلال سوق العمل والتشغيل والتعليم والتعلم والبحث العلمي والقدرات الوطنية.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: فی القطاع الحکومی نمو الاقتصاد القطاع الخاص فی سوق العمل وزارة العمل سلطنة عمان نمو السکان رؤیة عمان من خلال

إقرأ أيضاً:

وزير التعليم: الشراكة المصرية-الإيطالية تركز على تقديم نموذج يواكب المتغيرات العالمية

في إطار تعزيز الشراكة المصرية-الإيطالية في مجال التعليم الفني والمهني،

زار محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والدكتور جوزيبي فالديتارا، وزير التعليم والاستحقاق الإيطالي، مصنع "إسكرا أمكو" التابع لمجموعة السويدي إليكتريك، وأكاديمية السويدي إليكتريك، بحضور ميكيلى كواروني، سفير إيطاليا لدى مصر، والمهندس أحمد السويدي رئيس مجلس أمناء مؤسسة السويدي إلكتريك.

رافق الوزير محمد عبد اللطيف، خلال الزيارة الدكتور أيمن بهاء الدين، نائب وزير التربية والتعليم، والدكتور عمرو بصيلة رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني، حنان الريحاني الأمين العام لمؤسسة السويدى إليكتريك والرئيس التنفيذي لأكاديمية السويدى الفنية، وشهدت الزيارة استعراض الجهود المبذولة في تطوير التعليم الفني وربطه بسوق العمل.

وخلال الجولة التفقدية بمصنع "إسكرا أمكو" التابع لمجموعة السويدي إليكتريك، استمع الوزيران إلى عرض تفصيلي حول أكاديمية السويدي الفنية، حيث تم استعراض استراتيجيتها الهادفة إلى ربط التعليم بمتطلبات سوق العمل، والتي تركز على تعزيز فرص التوظيف وتأهيل الشباب بمهارات عملية تتوافق مع احتياجات القطاعات الصناعية، وذلك من خلال التعاون الوثيق مع وزارة التربية والتعليم، حيث يأتي هذا النهج تأكيدًا على أهمية التعليم الفني في سد فجوة المهارات وتعزيز القدرة التنافسية للكوادر الوطنية في سوق العمل المحلي والدولي.

وخلال الزيارة، أعرب الوزير محمد عبد اللطيف عن تقديره لمستوى التعليم والتدريب الذي تقدمه أكاديمية السويدي إليكتريك، مشيرًا إلى أن الدولة المصرية تولي اهتمامًا بالغًا بتطوير التعليم الفني، من خلال تبني أحدث الأساليب التعليمية والتكنولوجية في التعليم والتدريب لضمان تخريج كوادر مؤهلة تلبي احتياجات سوق العمل المحلي والدولي.

وأكد الوزير على أهمية الشراكة القوية مع القطاع الخاص، الذي يشارك برؤية واضحة في تحقيق التنمية المستدامة، مشيرا إلى أن الشراكة المصرية-الإيطالية في هذا المجال تركز على تحقيق تقديم نموذج تعليمي متطور يواكب المتغيرات العالمية ويلبي احتياجات سوق العمل للدولتين وعالميا.

ومن جانبه، أشاد وزير التعليم الإيطالي الدكتور جوزيبي فالديتارا بجهود وزارة التربية والتعليم المصرية في تأهيل الكوادر الفنية، بما يحقق متطلبات التعاون المشترك بين البلدين.

وأكد أن التعليم هو المحرك الأساسي لهذه الشراكة، مشيدا بالانجازات التي لمسها خلال زيارته لمعهد الساليزيان "دون بوسكو"، حيث اطلع على مستوى الطلاب والبرامج التعليمية، التي عكست مدى التزام مصر بتقديم تعليم فني عالي الجودة.

وأضاف فالديتارا: "نتطلع إلى توسيع نطاق هذه التجربة الناجحة في مصر، وتعميق التعاون لنقل الخبرات الإيطالية في التعليم الفني، بما يحقق أهداف التنمية المستدامة لكلا البلدين، وما لمسته خلال زيارتي هو وجود جيل من الشباب المصري الواعد والمتحمس، وهو ما يدفعنا إلى تعزيز الشراكة من أجله".

وأشاد بمستوى القرية الإيطالية التي قام بزيارتها، حيث التقى طلابا محترفين ومؤهلين ومتحمسين للمستقبل وهي الصورة التي تؤكد أن الحوار بين مصر وايطاليا يلبي طموحات هذه الرؤية.

ومن جانبه، ثمّن السفير الإيطالي ميكيلى كواروني الدعوة لزيارة مصنع "إسكرا أميكو"، مؤكدًا أن هذا النموذج يعد مثالًا رائدًا يمكن البناء عليه لتعزيز التعاون الإيطالي-المصري في التعليم الفني.

ومن جانبه، رحب المهندس أحمد السويدي رئيس مجلس أمناء مؤسسة السويدي إلكتريك، بالحضور، مؤكدًا أن المؤسسة تقدم برامج تعليمية وتدريبية مبتكرة تلبي احتياجات سوق العمل المحلي والدولي، وفقًا للمعايير العالمية.

وأضاف أن المؤسسة تركز على تنمية المهارات التقنية والشخصية للطلاب، إلى جانب توفير برامج تدريبية عملية داخل مصانع السويدي، لضمان انتقال سلس من مرحلة التعليم إلى سوق العمل.

وأشار السويدي إلى أن مصر تمتلك ريادة في مجالات السياحة، الزراعة، والصناعة، ما يستلزم توافر كوادر مدربة بأحدث التقنيات لمواكبة تطورات الأسواق المحلية والعالمية.

كما أكد أن الشراكة المصرية-الإيطالية في هذا القطاع تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز تنافسية التعليم الفني، متوقعًا أن تشهد العلاقات الثنائية مزيدًا من التقدم، بما قد يجعلها تنافس تجارب دولية أخرى.

كما أوضحت حنان الريحاني الأمين العام لمؤسسة السويدى إليكتريك والرئيس التنفيذي لأكاديمية السويدى الفنية أن المؤسسة تعمل منذ سنوات على تدريب وتأهيل أكبر عدد من الشباب، وذلك وفق خطة طموحة تفيد المجتمع وتتميز بالأثر المستمر.

وأشارت إلى أن استراتيجية أكاديمية السويدى الفنية تعمل على كيفية ربط التعليم باحتياجات سوق العمل والتركيز على نسب التوظيف وتأهيل الشباب لسوق العمل، من خلال التعاون مع وزارة التربية والتعليم.

وشملت زيارة وزير التربية والتعليم ونظيره الايطالي جولة تفقدية داخل مصنع "إسكرا أمكو"، حيث استمع الوزيران إلى شرح مفصل من الطلاب حول البرامج التدريبية التي يتلقونها داخل المصنع، سواء على المستوى النظري أو العملي، لدعم مهاراتهم التقنية والمهنية.

كما تفقد الوزيران والسفير الإيطالي أكاديمية السويدي إليكتريك، حيث قاموا بزيارة القسم المخصص لتدريب الطلاب من الصم والبكم الذين استعرضوا بدورهم المشروعات التي قاموا بتنفيذها، والتي تشمل إنتاج أنظمة الإضاءة الذكية والموفرة للطاقة، وتطوير تطبيقات الهواتف المحمولة المتخصصة والألعاب التعليمية، في خطوة تعكس مدى شمولية التعليم الفني في مصر واهتمامه بدمج جميع الفئات في سوق العمل.

كما قام عدد آخر من الطلاب بعرض مشروعاتهم في مجال إنتاج الملابس الجاهزة، مؤكدين أن التعليم الفني لا يقتصر على المهارات التقنية فحسب، بل يشمل تطوير التفكير الإبداعي والابتكاري.

وفي ختام الزيارة، أشاد الوزيران بالطلاب، كما أكدا على أهمية استمرار التعاون بين الجانبين، بما يسهم في بناء نموذج تعليمي متكامل يحقق التنمية الاقتصادية والاجتماعية لكلا البلدين، ويعزز فرص الشباب في الالتحاق بسوق العمل بكفاءة عالية.

مقالات مشابهة

  • السوداني يطلق العمل بأبنية مدرسية بـ5 محافظات ضمن المرحلة الأولى من مشروع "إيدوبا"
  • رئيس هيئة الاستثمار: حريصون على دمج القطاع الخاص في جهود الترويج للاستثمارات
  • محافظ بني سويف: إشادة بدور صناع الخير المتكامل مع جهود الدولة لتحقيق التنمية الشاملة
  • “الوطنية لمواجهة غسل الأموال ومكافحة تمويل الإرهاب” تتسلم 8000 استبيان من القطاع الخاص
  • الوطنية لمواجهة غسل الأموال ومكافحة تمويل الإرهاب تتسلم 8000 استبيان من القطاع الخاص
  • قطر ترحب بالخطوات الإيجابية التي اتخذتها الإدارة الجديدة في سوريا
  • وزير العمل يكشف لمصراوي إجراءات تنفيذ زيادة الأدنى للأجور بالقطاع الخاص
  • جهود سلطنة عمان نحو الاستدامة المالية والاقتصادية.. تحسين المؤشرات المالية وتعزيز التنويع الاقتصادي
  • وزير التعليم: الشراكة المصرية-الإيطالية تركز على تقديم نموذج يواكب المتغيرات العالمية
  • «خد حقك».. تعرّف على عقوبة عدم تنفيذ قرار الحد الأدنى للأجور للعاملين في القطاع الخاص