5 جنيهات تعريفة التوكتوك وتحرير محاضر فورية للمخالفين
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
يبدو أن الوحدة المحلية لمركز ومدينة بسيون - محافظة الغربية أول من حددت تعريفة ركوب التكتوك بما قيمته 5 جنيهات وحذرت الوحدة المحلية من عدم الالتزام بالتعريفة وتحرير محاضر فورية وغرامات ماليه على المخالفين.
وكان اسلام النجار رئيس مركز ومدينة بسيون
قد اعلن عن تعريفة ركوب التكتوك بعد تجهيز ملصقات بالتعريفة 5 جنيه وتم لصقها على التكتوك .
وأشار الى التكاتك تعتبر وسيلة رئيسية وحيوية للنقل العام والسريع في شوارع المدينة.
وقامت لجنة المتابعة الميدانية بمركز ومدينة بسيون بحملة ليلية لمتابعة التعريفة الموحدة لاجرة التكاتك داخل مدينة بسيون وهي خمس ( ٥ ) جنيهات فقط لا غير وهو إجراء يهدف إلى تحديد سعر ثابت للركوب ينطبق على جميع السائقين مما يوفر مزيدًا من العدالة المالية للركاب والسائقين على حد سواء. ويمنع المشاحنات بينهم وجاري المتابعة والاستمرار.
وننتظر فى ذات السياق تحديد تعريفة الركوب فى باقى مدن وقرى المحافظة ومنها كفر الزيات وطنطا وزفتى وقطور والسنطة والمحلة وسمنود ومراكز هذه المدن لمنع المشاجرات وحسم التعريفة بالقيمة العادلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز ومدينة بسيون
إقرأ أيضاً:
باحث: الحرب الإسرائيلية على غزة لم تجني أي نتائج وتحرير الأسرى جاء بالتفاوض
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد عثمان، الباحث في العلاقات الدولية، إن مشاهد تسليم المحتجزين الإسرائيليين تثبت أن الرهان الإسرائيلي على حسم الحرب في قطاع غزة لا سيما ملف تبادل المحتجزين بشكل عام عبر الضغط العسكري لم يجني أي نتائج للجانب الإسرائيلي، فقط استطاع جيش الاحتلال استرجاع 5 أو 6 أسرى من خلال العمليات العسكرية.
وأضاف عثمان، خلال مداخلة هاتفية على فضائية «إكسترا نيوز»، أنه تم استعادة أكثر من 150 أسير سواء أحياء أو موتى كان عبر التفاوض وعبر تبادل الأسرى، وإطلاق سراح سجناء فلسطينيين منهم أشخاص أصحاب محكوميات عالية مقابل إطلاق سراح هؤلاء الأسرى الإسرائيليين العسكريين أو المدنيين.
وتابع: «حماس تريد من هذا المشهد أن تثبت أنه في حرب الإرادات بين الطرفين انتصر الجانب الفلسطيني، ومشهد تقبيل أحد الأسرى اليوم لأحد عناصر حماس فيه دلالات أن الأسرى يتم التنكيل بهم في الاحتجاز الفلسطيني، ولا يتم الإساءة إليهم خاصة بعد الإفراج عن جثث أسرة بيباس الإسرائيلية الذين قتلوا بقصف إسرائيلي».