وصف متحدث منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسيف جيمس إلدر اليوم الخميس 28 مارس 2024 ، النوم في قطاع غزة بأنه مثل "الرقود في التابوت".

ودعا إلدر في تصريح صحفي، إلى تحقيق وقف إطلاق نار في مدينة رفح جنوبي غزة، مشيرًا أن "القصف يجري ليلًا في غزة والناس في فراشهم نائمون".

وقال: "الوضع في غزة مثل الرقود داخل التابوت".



وبين أن هناك آمال حول وقف إطلاق النار بعد اعتماد مجلس الأمن الدولي مشروع القرار الذي يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة خلال شهر رمضان .

واستدرك بالقول: "لكن القصف يحطم هذه الآمال كل ليلة".

وأضاف: "أطفال غزة يأملون أن يقتلوا لإنهاء الكابوس".

الاثنين، أصدر مجلس الأمن الدولي قرارا أيدته 14 دولة، يطالب بوقف "فوري" لإطلاق النار في غزة خلال شهر رمضان، تحترمه جميع الأطراف، بما يؤدي إلى وقف "دائم ومستدام" لإطلاق النار، بينما امتنعت الولايات المتحدة عن التصويت.

وطالب القرار أيضا بـ"الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن"، فضلا عن ضمان وصول المساعدات الإنسانية لتلبية احتياجاتهم الطبية وغيرها من الاحتياجات الإنسانية.

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: فی غزة

إقرأ أيضاً:

مصر.. محادثات بين فتح وحماس لبحث تشكيل لجنة لإدارة غزة

ذكرت قناة القاهرة الإخبارية نقلا عن مصدر أمني مصري كبير أن اجتماعات بين حركة فتح وحركة حماس انطلقت، السبت، في العاصمة المصرية لبحث تشكيل لجنة لإدارة قطاع غزة في إطار خطط ما بعد الحرب.

وقال المصدر الأمني إن "الاجتماعات شأن فلسطيني خالص، والجهود المصرية هدفها توحيد الصف الفلسطيني والتخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني".

وأضاف المصدر أن "حركتي فتح وحماس أبدتا مزيدا من المرونة والإيجابية تجاه إنشاء لجنة الإسناد المجتمعي لإدارة شؤون قطاع غزة".

وأكد المصدر أن "مصر تواصل جهودها مع الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي من أجل التوصل للتهدئة بقطاع غزة والسماح بإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية للقطاع".

وأشار المصدر الأمني المصري إلى أن "حركة حماس تتمسك بعدم تجزئة المفاوضات خوفا من تسليم الأسرى ثم عودة الجانب الإسرائيلي لإطلاق النار.

وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود الوساطة المصرية بين الفلسطينيين والإسرائيليين للتوصل إلى وقف لإطلاق النار والسماح بإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية للقطاع.

وعلى مدى العام الماضي، انخرطت قطر والولايات المتحدة إلى جانب مصر، في وساطة لوقف الحرب الدائرة في غزة وإطلاق سراح رهائن إسرائيليين في القطاع وأسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية. لكن كل المساعي للتوصل إلى اتفاق باءت بالفشل.

وفي محاولة لكسر الجمود مع قرب انتهاء ولاية الرئيس الأميركي جو بايدن، أعلنت واشنطن والدوحة الأسبوع الماضي انعقاد جولة جديدة من المحادثات الحضورية في العاصمة القطرية كان من شأنها استكشاف خيارات جديدة.
 

مقالات مشابهة

  • بري المستهدف في المعادلات الجديدة مرتاح إلى وضعه
  • كارفور الأردن تغلق جميع فروعها بالبلاد وتعتذر للشعب
  • سفير بلجيكا: نواصل العمل وندعو لوقف فوري لإطلاق النار
  • يونيسيف: الأوضاع في قطاع غزة تتطلب استجابة إنسانية طارئة
  • نائب المبعوث الأممي يختتم وزيارته إلى عدن ويؤكد الحاجة إلى بدء عملية سياسية
  • الأمم المتحدة: الحاجة ملحة لحوار بنّاء في اليمن لوقف إطلاق النار
  • «البث الإسرائيلية»: تبادل لإطلاق النار بين الشرطة ومسلحين في عرابة جنوب جنين
  • وزير الخارجية المصري: لتضافر الجهود الدولية لتحقيق وقف فورى لإطلاق النار في لبنان وتنفيذ القرار 1701 بشكل كامل
  • مصر.. محادثات بين فتح وحماس لبحث تشكيل لجنة لإدارة غزة
  • مصر تستضيف محادثات بين حركتي فتح وحماس بشأن غزة