مراهق صيني ينفق كل مدخرات عائلته على ألعاب الإنترنت
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أفاد موقع Asia One أن طفلا صينيا أنفق جميع مدخرات والديه البالغة 37 ألف دولار على ألعاب عبر الإنترنت.
إقرأ المزيد بريطانيا.. صدور أول حكم بسجن رجل أرسل صورا فاضحة عبر "واتس آب"
ووفقا لتشينغ والد الطفل، كان ابنه البالغ من العمر 15 عاما يتمكن من استخدام البطاقة المصرفية للعائلة، وقد أنفق جميع الأموال على المشتريات في ألعاب عبر الإنترنت.
وبالإضافة إلى ذلك، تعرض الأب في العام الماضي أثناء العمل لكسر في ساقه، ما يمنعه إلى الآن من العودة للعمل. ولكن لحسن الحظ استطاعت ابنته الكبرى إعادة جزء صغير من المبلغ الذي أنفقه ابنه. كما أعلن ممثلو ألعاب الإنترنت أنهم سيحاولون تعويض الأموال التي أنفقها المراهق.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: انترنت معلومات عامة
إقرأ أيضاً:
حكم سداد الدين عن طريق الخطأ.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم سداد دين الغير بالخطأ؟ فقد سئل في رجل دفع لآخر مبلغًا معلومًا من الجنيهات؛ ظنًّا منه أنه دين على ابنه للمدفوع إليه واجب عليه، دفعه عنه لكونه في معيشته، والحال أنه ليس عليه ولا على ابنه شيء للمدفوع إليه بوجه من الوجوه الشرعية، فهل يكون لهذا الدافع الرجوع بما دفعه على المدفوع إليه، أم كيف الحال؟
ما حكم سداد ورثة الكفيل الدين المؤجل على الميت بالكفالة بمجرد وفاته؟ سداد الدين أم أداء العمرة؟.. الإفتاء توضح الأصح شرعاوقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إنه في هذه الحالة المذكورة يرجع الدافع هنا بما دفعه على المدفوع إليه؛ سواء كان المدفوع عن نفسه أو عن ابنه؛ حيث لا حَقَّ للمدفوع إليه.
وقال في "الأشباه" في (القاعدة السابعة عشرة): [ولو ظن أن عليه دينًا فبان خلافه يرجع بما أدى] اهـ. وفي "شرحه" لهبة الله البعلي: [وكذا لو تبرع بقضاء دينِ غيره ظانًّا أنه عليه ثم ظهر خلافه رجع بما أدى] اهـ.
حكم المماطلة في سداد الدينوذكرت الصفحة الرسمية لمجمع البحوث الإسلامية، حكم المماطلة في سداد الدين، حيث ذكرت السنة النبوية قول -رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم-: «مَنْ أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيدُ أَدَاءَهَا أَدَّى اللَّهُ عَنْهُ، وَمَنْ أَخَذَ يُرِيدُ إِتْلاَفَهَا أَتْلَفَهُ اللَّهُ». صحيح البخاري
(من أخذ أموال الناس) بوجه من وجوه التعامل أو للحفظ أو لغير ذلك كقرض أو غيره، لكنه (يريد أداءها) (أدى الله عنه) أي يسر الله له ذلك بإعانته وتوسيع رزقه.
وتابعت: (ومن أخذ) أي أموالهم (يريد إتلافها) على أصحابها بصدقة أو غيرها (أتلفه الله) يعني أتلف أمواله في الدنيا بكثرة المحن والمغارم والمصائب ومحق البركة.