5 أسباب تؤثر على العين وتؤدي إلى عدم وضوح الرؤية.. أحذر منها
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
يعد ضعف النظر من أكثر الأعراض المثيرة للقلق لدى الكبار والصغار، وتوجد العديد من العوامل المؤثرة بشكل مباشر على الرؤية، منها التهاب العين، والإستجماتزم.
وتستعرض لكم «الأسبوع»، 5 أسباب رئيسية لعدم وضوح الرؤية.
أسباب رئيسية لضعف النظرقلة النوم
في أغلب الأوقات، تؤدي قلة النوم إلى ضعف النظر، حيث أن النوم لعدد ساعات كافية يساعد على إصلاح أنسجة العين، والحفاظ على ترطيبها، ومن الضروري النوم لعدد ساعات كافية للحفاظ على صحة العين، وتقليل المخاطر المحتملة.
جفاف العين
يعد جفاف العين من أكثر الأمراض الشائعة في العالم، ويتميز جفاف العين بعدم كفاية إنتاج الدموع أو التبخر السريع للدموع، وتشمل الأعراض عدم الراحة في العين والحرقان والحساسية للضوء وحساسية حادة في جفون العين.
إعتام عدسة العين
وفي بعض الأحيان يحدث إعتام في عدسة العين، ما ينتج عنه ضعف رؤية، وفي أغلب الأحيان غالبًا ما تتطور ببطء دون أعراض ملحوظة، إلا أن الإعتام يمكن أن يتسبب في ضعف البصر مع مرور الوقت.
التعرض للأشعة فوق البنفسجية
تعد الأشعة فوق البنفسجية من أكثر الاشعات الضارة للعين، وقد يتسبب التعرض لها كثيراً إلى حدوث تعتيم في عدسة العين «الماء الأزرق».
الضمور البقعي
يؤثر الضمور البقعي المرتبط بالعمر على البقعة، وهي ضرورية للرؤية المركزية والرؤية التفصيلية، وهو سبب رئيسي لفقدان البصر لدى كبار السن، ما يؤثر على الأنشطة اليومية مثل القراءة والقيادة.
اقرأ أيضاًأربع نصائح للحفاظ على فروة الرأس
نصائح هامة من هيئة الدواء لمرضى القولون العصبي في رمضان
وصفات تجعل الشعر والأظافر ينموان بشكل أسرع.. احرصي عليها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النوم النظر الرؤية فقدان الرؤية فقدان النظر التهابات العين عدسة العین
إقرأ أيضاً:
دفاع ضحايا محمد الفايد: التعويضات ليست كافية بجرائم استمرت
القاهرة
قال محامٍ يمثل 27 مدعية في قضية محمد الفايد، مالك متاجر هارودز سابقاً، إن حياة العديد من النساء دُمرت بسبب الفايد، مؤكدًا أن التعويضات لن تعوض الضرر.
وفي وقت سابق، أفادت أكثر من 100 امرأة من مختلف أنحاء العالم بتعرضهن للاعتداء الجنسي أو الاغتصاب من جانب الملياردير الراحل، إذ توفي عام 2023 دون أن يخضع للاستجواب، رغم تلقي الشرطة شكاوى عديدة.
وكانت معظم المدعيات، ومنهن من كان عمرها 15 عاماً، من البائعات الشابات أو المساعدات في متجر هارودز، الذي امتلكه الفايد بين عامي 1985 و2010.
وفي الأسبوع الماضي، أعلن المحامي عن نية المدعيات بدء إجراءات مدنية للحصول على تعويضات من ورثة الفايد، مضيفًا أن التعويض جزء مهم من الإجراء، لكن القضاء يجب أن يتخذ خطوات أبعد، كما أن بعض الضحايا يطالبن بتحقيق عام في الاعتداءات التي استمرت لأكثر من 30 عاماً.
وأشار المحامي إلى أن الشرطة والأطباء الذين أجروا الفحوص النسائية شاركوا في عملية تستر غير مسبوقة، موضحًا أن هذه القضية غير مسبوقة بحجمها ومدتها، وظلت مستترة لفترة طويلة بسبب نظام سمح بحدوثها.
ومن جهة أخرى، أعلن متجر هارودز عن آلية تعويض للنساء اللواتي كانت لديهن صلة وثيقة بما فيه الكفاية بالمتجر، ويمكن أن يصل المبلغ إلى 385 ألف جنيه إسترليني.