إليسا: خسرت بيتي وأموالي في انفجار بيروت .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
خاص
أكدت الفنانة اللبنانية إليسا أنها خسرت أموال كثيرة بالإضافة إلى منزلها، في انفجار بيروت، وسط حالة من الدهشة أصابت الإعلامي عمرو أديب.
جاء ذلك أثناء حديث إليسا في بودكاست بيج تايم، حيث أكدت أنهت كانت صدمة كبيرة بعد الانفجار ومعرفة أن أموالها التي جمعتها على مدار 25 عامًا لم تعد موجودة.
وأشارت إليسا أنها واصلت عملها حاليًا، وتعيش مرتاحة على حد وصفها، وأنها لم تعد تدخر الأموال، بل تحولها بشكل سريع إلى أصول من بيوت وأراضي وغيرها.
وأشارت أنه وقت الانفجار هي كانت عند والدتها وعندما ذهبت لمنزلها وشاهدت حجم الدمار، هدأت قليلًا على فقدانها منزلها، لتؤكد أنها دائمًا تفعل ذلك الأمر حتى تهون على نفسها مصابها.
وكان لانفجار مرفأ بيروت عام 2020 حدث مدوي في العالم، حيث شهد عدد. كبير من القتلى والجرحى، بخلاف خسائر الوحدات السكنية، وقدرت الخسائر بنحو 10 لـ 15 ملايين دولار أمريكي.
إليسا تصرح بخسارة بيتها وجميع أموالها التي كانت بالبنك في بيروت.. وأديب مندهش مما قالته#BigTimePodcast#رمضان_يجمعنا#إليسا @Turki_alalshikh @GEA_SA @RiyadhSeason @Amradib @elissakh
يعرض حصرياً على شاهد *مجاناً في الشرق الأوسط وشمال أفريقياhttps://t.co/whs8h9khMX pic.twitter.com/yGo0kvBG6J
— MBC1 (@mbc1) March 27, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أموال إليسا انفجار مرفأ بيروت
إقرأ أيضاً:
الصغير: تأجيل انفجار الأوضاع في طرابلس بالأموال لم يعد ممكناً
علق حسن الصغير وكيل وزارة الخارجية بالحكومة الليبية سابقا، على واقعة اعتقال مهندس النفط محمد القماطي، شقيق الناشط حسام القماطي، وقال إن هذا المهندس يقيم في تاجوراء ولا يمارس العمل السياسي ولا التنافس الاقتصادي وحياته الاجتماعية واهتماماته كأي مواطن عادي لا ينشد سوى الصحة والعافية والرزق الطيب الحلال.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “لكن محمد تعرض للخطف والتغييب فجر يوم الاثنين الماضي، لماذا وكيف ومن ؟، بقية القصة في استكمال اسم محمد فهو محمد القماطي، نعم القماطي شقيقه حسام القماطي المعروف للجميع من يتفق ومن يختلف معه، محمد المهندس يختطف ويغيب فقط للضغط على شقيقه حسام الموجود أصلا خارج ليبيا”.
وتابع قائلًا “عندما نوهت قبل يومين بأن الوضع مهدد بالانهيار في طرابلس سخر البعض من ذلك وأعتبر البعض بان ذلك أمنية، ورأها اخرون بانها حالة عدائية مع طرابلس، لكن الحقيقة هي بأن المحافظة على هدوء نسبي أو تأجيل انفجار الأوضاع بالأموال لم تعد ممكنة وستتفشى علامات ومؤشرات الانهيار، أتمنى لمحمد القماطي السلامة والعودة لبيته وأهله سالما معافى”.