النيابة تستعجل التقرير الطبي في وفاة شاب بعد تناوله مادة سامة بالسلام
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
استعجلت النيابة العامة بالقاهرة، اليوم، تقرير الطب الشرعي الخاص في واقعة وفاة شاب أثر تناوله مادة سامة بمنطقة السلام
أخبار متعلقة
انتشال جثة طالب من نيل بني سويف
العثور على جثة شاب غريق بمياه النيل فى بنى سويف
كشف ملابسات العثور على جثة موثقة بالحبال داخل منزل بقنا (تفاصيل)
العثور على جثة طفل في قرية البرميل بأطفيح.
رائحة كريهة تقود «مباحث الجيزة» لكشف جثة متعفنة
العثور على جثة شاب بها طلقات نارية في قنا
التحقيق في العثور على جثة شاب داخل مسكنه بالقاهرة
بـ«حالة تعفن».. العثور على جثة شاب داخل شقته في عين شمس
البداية عندما تلقي قسم شرطة السلام إخطارا من نقطة شرطة ملحقة بمركز السموم باستقبال شاب ادعاء حالة تسمم ووفاته لاحقا.
وبالفحص تبين وفاة «علي.م.» إثر هبوط حاد في الدورة الدموية جراء تعاطيه مادة مجهولة.
وتم نقل الجثة إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة وتوالت النيابة العامة التحقيقات.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين جثة السلام النيابة العامة زي النهاردة العثور على جثة شاب النیابة العامة
إقرأ أيضاً:
الأمريكيون في خطر بعد العثور على مادة كيميائية بالمياه.. يحاولون اكتشافها منذ 40 عاما
كشفت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، عن اكتشاف منتج ثانوي غامض لمادة كيميائية تستخدم لتطهير مياه الصنبور، وأكدت أن هناك فريق دولي وراء الاكتشاف والذي أكد ضرورة إجراء تقييم سريع للمادة بسبب سميتها المحتملة.
ولم يؤكد البحث الذي نشرته في البداية مجلة «ساينس» العلمية، أن مياه الصنبور التي تحتوي على المادة الكيميائية غير آمنة للشرب أو أن الاكتشاف يمثل أي نوع من الطوارئ، وأوضحت أن جميع أنواع المياه، بما في ذلك المياه المعبأة تحتوي على ما أطلقت عليه «ملوثات».
المادة الكيميائيةولكن اكتشاف مادة كيميائية جديدة وغير معروفة من قبل، تسمى أنيون كلورونترميد، قد يكون له آثار على أنظمة المياه البلدية التي تستخدم فئة من المطهرات القائمة على الكلور تسمى الكلورامينات، حيث أوضح فريق البحث أنه على مدى عقود من الزمان، تم إضافة هذه المطهرات، المستمدة من خليط الكلور والأمونيا، إلى العديد من إمدادات المياه البلدية لقتل البكتيريا ومنع الأمراض المنقولة عن طريق المياه.
40 عاما لاستكشاف المادة الكيميائيةوقال جوليان فيري، مهندس البيئة والأستاذ المساعد في جامعة أركنساس والمؤلف الرئيسي للبحث: «نحن بحاجة إلى التحقيق في الأمر، نحن لا نعرف مدى سمية هذا المركب، استغرق هذا العمل 40 عامًا في محاولة لتحديد المركب، والآن بعد أن حددناه، يمكننا التعمق في مدى سميته».
وكشف العلماء في سبعينيات القرن العشرين، أن الكلور المضاف إلى إمدادات المياه لا يقتل الجراثيم فحسب، بل يتفاعل أيضًا مع المركبات العضوية - مثل تلك التي تنتجها المواد النباتية المتحللة - لإنشاء منتجات ثانوية للتطهير، وقد ارتبط بعض هذه الملوثات بالسرطان، وفقًا لـ«واشنطن بوست».
تحقيقات مكثفةوقالت دومينيك جوزيف، المتحدثة باسم وكالة حماية البيئة: «ستكون هناك حاجة إلى مزيد من التحقيق في هذا المنتج الذي لم يتم تحديده سابقًا من تحلل الكلورامين قبل أن تتمكن وكالة حماية البيئة من تحديد ما إذا كان هناك ما يبرر اتخاذ إجراء تنظيمي».
ونشرت مجلة «برسبيكتيف»، إنه بغض النظر عما إذا كان أنيون الكلورونتراميد سامًا أم لا، فإن اكتشافه يستحق لحظة من التأمل من قبل الباحثين والمهندسين في مجال المياه، ولم يتم الكشف حتى الآن عن مزيد من التفاصيل.