في شهر رمضان المبارك، تتجلى التقاليد والعادات الغذائية الخاصة بالفترة الإفطار والسحور، وتتنوع الأطعمة التي تُقدم على المائدة الرمضانية حسب الثقافة والتقاليد المحلية. ومن بين تلك الأطعمة الشهية والمُحبَّبة لدى العديد من الناس هو "طاجن الأرز المعمر مع الفراخ والبطاطس". هذا الطبق الشهي يجمع بين مذاق الأرز المُحضَّر بالتوابل والبهارات وطعم الفراخ المشوية والبطاطس الناعمة، مما يجعله خيارًا مثاليًا لتنويع وجبات الإفطار والسحور.

مكونات طاجن الأرز المعمر مع الفراخ والبطاطس:

الأرز: يُعد الأرز المكون الرئيسي في هذا الطبق، ويفضل استخدام أنواع الأرز الطويلة الحبة للحصول على نتيجة أفضل.

الفراخ: تُستخدم قطع الفراخ دون عظم، ويمكن تتبيلها بمزيج من الليمون والزيت والتوابل حسب الذوق الشخصي.

البطاطس: تُقطع البطاطس إلى شرائح أو مكعبات وتُقلى قليلًا حتى تصبح ذهبية اللون قبل إضافتها إلى الطبق.

التوابل والبهارات: يُضاف إلى الأرز والفراخ والبطاطس مزيج من التوابل مثل الكمون والكزبرة والفلفل الأسود لتعزيز النكهة.

البصل والثوم: يُضاف البصل والثوم المفرومين إلى الطبق لإضافة طعم مميز وعمق للنكهة.

طريقة تحضير طاجن الأرز المعمر مع الفراخ والبطاطس:يُقلَب الأرز مع التوابل والبهارات في وعاء كبير.تُشوى قطع الفراخ في مقلاة بقليل من الزيت حتى تصبح محمرة اللون من الجميع.في وعاء آخر، تُقلى قطع البطاطس حتى تصبح ذهبية اللون.تُسخن القليل من الزيت في قدر عميق، ثم يُضاف البصل والثوم ويُقلَب حتى يصبحان ذهبيين اللون.يُضاف الأرز المتبل إلى القدر، ثم يُضاف الفراخ والبطاطس فوق الأرز.يُضاف ماء بارد بحيث يُغطي الأرز وتُغطى القدر وتُترك لتنضج على نار هادئة.بعد أن ينضج الأرز ويتمام الطهو، يُقدم طاجن الأرز المعمر مع الفراخ والبطاطس ساخنًا. الختام:

إن طاجن الأرز المعمر مع الفراخ والبطاطس هو طبق لذيذ ومُشبع يضيف تنوعًا ونكهة رائعة إلى سفرة الإفطار والسحور في شهر رمضان. يمكن تقديمه مع السلطات الطازجة أو المخللات لإكمال تجربة تناول الطعام الشهية والممتعة في هذا الشهر المبارك.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: شهر رمضان اكلات رمضانية طاجن الأرز طاجن الأرز المعمر البطاطس الدجاج الفراخ

إقرأ أيضاً:

تطوير حبات أرز بنكهة اللحم

البلاد ــ وكالات

أكد باحثون صينيون أنهم طوروا نوعاً جديداً من الطعام، يتمثل في أرز غني بالعناصر الغذائية، بلحوم مدمجة فيه، حيث ابتكروا طريقة لزراعة خلايا اللحوم مباشرة على حبوب الأرز، معتبرين أن طبق الأرز المزروع في المختبر، قد يكون طريقة أكثر استدامة. وذكر وانج شووي، العالم الرئيس للدراسة، أن هذا الأرز يبدو طبيعياً ولكنه تنبعث منه رائحة الأرز واللحوم عند طهيه.
إلى ذلك أكد بحث علمي صدر عن كلية العلوم الزراعية والأغذية بجامعة الملك فيصل أهمية الأرز الغذائية في العالم وخاصة في البلدان الفقيرة، ويأتي في المرتبة الثانية بعد القمح، ويزداد الطلب عليه لسد الفجوة الغذائية، والأرز الحساوي بجودته العالية والذي يُعد المنتج المحلي الوحيد بمحافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية في المرتبة الثانية من حيث الإنتاج بعد التمور. وأوضح البحث أن الكلية عكفت على إجراء العديد من البحوث لتحسن إنتاجية وقيمة الأرز الحساوي، الذي يُزرع في واحة الأحساء منذ مئات السنين، وينتج بكميات وفيرة تفي حاجة المجتمع ويصدر للمناطق المجاورة، وأكد البحث أهمية الأرز الحساوي الغذائية لما يحتويه على النشويات والبروتينات والفيتامينات والأملاح المعدنية والمركبات الحيوية النشطة ومضادات الأكسدة بالمقارنة مع أنواع الأرز الأبيض سائدة الاستهلاك، حيث بلغت نسبة النشويات فيه أخفض بنسبة 15٪ مقارنة بأنواع الأرز الأخرى.

مقالات مشابهة

  • إذاعة الحوثيين في إب تُحجم عن توزيع جوائز الفائزين في المسابقات الرمضانية
  • طبيبة تغذية توضح مخاضر تناول اللحوم والبطاطس لكبار السن
  • مدينة مكسيكية تحتفل بمرور 100 عام على ابتكار سلطة “سيزر”
  • مخاطر الجمع بين اللحوم والبطاطس على كبار السن
  • «إم آي إس» توقع مذكرة تفاهم لدراسة تأسيس نشاط الخدمات السحابية للذكاء الاصطناعي في السعودية
  • سعر الأرز الشعير في الأسواق المصرية
  • الطريق إلى النجاح يبدأ من خزانة ملابسك.. استفد من تأثير الألوان
  • تطوير حبات أرز بنكهة اللحم
  • حروفيات أجماع.. شاعرية اللون الأسود
  • بعد 25 عاما على زواجهما.. صور تذكارية لفيكتوريا وديفيد بيكهام بالأرجواني