علي القحطاني

ظهر رجل الأعمال عبدالله العثيم خلال مقطع فيديو، يقدم فيه نصيحته لكل من يريد تأسيس تجارة وكل ناجح، مؤكدًا أن يجب على الشخص أن يتعب حنى يصل لمبتغاه.

وتابع العثيم مؤكدًا أنه قبل 10 أعوام كان يجلس هو والعامل في مكتب واحد، مشيرًا أن كل مؤسس عمل يجب أن بتحلى بالمسؤلية ويتعب حتى ينجح.

وأردف أن هناك أشخاص يكونوا ناجحين في شركات وبعدها يقررون تركها ليؤسسوا عملهم الخاص ولكنهم يفشلون، مؤكدًا ان النجاح توفيق من الله عز وجل، يتبعه عمل صالح.

نصيحة رجل الأعمال عبدالله العثيم في كيفية تأسيس تجارة ناجحة..
ويقول(فراشي موجود معي في مكتبي). pic.twitter.com/79nY4EFfD5

— الأحداث الإقتصادية (@Economic_Events) March 27, 2024

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: تجارة عبدالله العثيم عمل ناجح

إقرأ أيضاً:

تبرعوا لها بالنفط واكسبوا ودّها.. لسوريا ميناء تجاري وملفات قديمة.. نصيحة للحكومة العراقية

بغداد اليوم - بغداد

حدد الباحث في الشأن السياسي كاظم ياور، اليوم الاثنين (16 كانون الأول 2024)، الطريقة التي من الممكن أن يتعامل بها العراق مع الوضع السوري الجديد.

وقال ياور في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "تعامل العراق مع الوضع السوري، يجب أن يعتمد على العامل الجيوسياسي"، مبيناً، أن "الجغرافية هي قدر ما بين دول، وهذا القدر لن يتغير بتغيير حكومات معينة، وبالتالي فأن العراق مضطر للتعامل مع سوريا باعتبارها دولة جارة".

وأضاف، أنه "لا يمكن التفرج والوقوف وعدم التعامل مع دولة أخرى جارة، حتى لو كانت هناك مشاكل فكرية وسياسية وأمنية".

وأشار إلى أن "العامل الآخر القوي، هو المتغيرات، فالعراق فيه متغيرات سياسية، والحكومة العراقية كانت تقف مع بشار الأسد، ولكن يجب أن يدرك العراق أن الأسد انتهى، وهنالك وضع جديد، وكلما كان هناك استقرار للحكومة السورية فتستطيع فتح ملفات سابقة، ولكي تتفادى الحكومة العراقية فتح هذه الملفات عليها أن تتقدم بفتح صفحة جديدة والانسجام مع الوضع الجديدة، كي لا تستخدم الملفات السابقة مع العراق ويتم إدانته دوليا".

وبيّن أنه "يجب أن نغطي على هذه الجوانب السلبية في وقوف الحكومات العراقية السابقة مع نظام بشار الأسد المتهم بارتكاب انتهاكات دولية".

ولفت إلى أنه "من حيث العامل الاقتصادي فإن العراق بحاجة للتبادل التجاري مع سوريا، وخاصة أن سوريا لديها ميناء كبير مطل على البحر، ويجب استغلال الدور الصناعي لسوريا، وممكن فتح فرع آخر للمشاريع الاقتصادية بين العراق وسوريا عبر استغلال ميناء بانياس".

وأوضح أن "المبادرة العراقية يجب أن تكون عبر ضخ الوقود والتبرعات إلى سوريا، وإذا رأت الحكومة الجديدة اهتماما من العراق، بالتأكيد فأنها ستنسجم معه، وتفتح صفحة جديدة".

وتعيش الجمهورية العربية السورية حالة انتقال مفصلية بتاريخها في أعقاب انهيار الحكومة السورية وسقوط الرئيس بشار الأسد. مرحلة تدير دفتها إدارة العمليات العسكرية لـ"هيئة تحرير الشام" التي انتقلت من العمل في إدارة مدينة إدلب إلى تسيير أعمال الحكومة السورية بعد استلام الوزارات من حكومة النظام السابق.

وأعاد العراق فتح معبر القائم الحدودي مع سوريا بعد إغلاقه لمدة 10 أيام وسمح لشاحنات من سوريا بدخول أراضيه عبر المنفذ الذي أغلق منذ انهيار نظام بشار الأسد.

وخلال تلك الفترة، عمدت قوات أمن الحدود الى تعزيز قطعاتها على الشريط الحدودي مع سوريا مدعومة بأفراد آليات من الجيش والحشد الشعبي.

وعبر العديد من الشاحنات السورية، يحمل معظمها منتجات زراعية، المنفذ الواقع في محافظة الأنبار غرب البلاد.

مقالات مشابهة

  • 8 عادات سامة عليك التخلص منها لتعيش حياة سعيدة ناجحة
  • نيكول سعفان تتصدر التريند بعد ظهورها مع طارق العريان.. كواليس تحول إلى قصة حب ناجحة
  • القوات المسلحة اليمنية تُحيل سفينة أمريكية إلى “خردة” بعد عملية نوعية ناجحة
  • نجم الأهلي السابق يوجه نصيحة لمجلس الإدارة قبل المونديال
  • بحث آليات تمويل المشاريع الطلابية في صور
  • تبرعوا لها بالنفط واكسبوا ودّها.. لسوريا ميناء تجاري وملفات قديمة.. نصيحة للحكومة العراقية
  • غرفة تجارة وصناعة عُمان تطلق النسخة الثالثة من برنامج الامتياز التجاري
  • في ضربة أمنية ناجحة.. الداخلية تضبط 391 كيلو مخدرات و288 قطعة سلاح آخر 24 ساعة
  • "منتدى الأعمال العُماني الياباني" يناقش آليات تعزيز التعاون وفرص الاستثمار في "تكنولوجيا المناخ"
  • أحدث عروض العثيم الأسبوعية على المنتجات المتنوعة حتى 17 ديسمبر 2024