موريتانيا تحرج المغرب بتعادل ثالث على التوالي.. والجماهير تروج لمونديال 2030
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
المغرب – فرض منتخب موريتانيا التعادل السلبي على نظيره المغربي، في المباراة الودية التي أقيمت امس الأربعاء على أرضية “الملعب الكبير” في أغادير.
رغم تميز المنتخب المغربي في الاستحواذ على الكرة خلال الشوط الأول لكن التعادل السلبي بقي ثابتا بين طرفي اللقاء الودي.
وكانت أولى دقائق الشوط الثاني الثانية كفيلة بمنح التقدم للمغرب، إلا أن تسديدة زياش وجدت بوبكار في المكان المناسب.
ولجأ الركراكي لـ5 تبديلات، منها الدفع بيوسف النصيري وأيوب الكعبي وإلياس أخوماش، إلا أن صمود موريتانيا تواصل، في ظل رعونة لاعبي المغرب في إنهاء الهجمات.
وانتهت المباراة مثلما بدأت، بتعادل للفريقين هو الثالث تواليا دون أهداف.
وسبق أن تعادل المنتخبان سلبيا مرتين، في تصفيات كأس أمم إفريقيا الماضية.
وشهدت المباراة إبداع جماهير المنتخب المغربي في رسم لوحة كاليغرافية جديدة قبل انطلاق مباراة الأسود الودية أمام موريتانيا.
وكانت اللوحة عبارة عن ترويج لملف مونديال 2030 المشترك مع كل من إسبانيا والبرتغال، وحملت اللقطة الأولى عبارة “يالا فاموس (الشعار الرسمي للمونديال)” بينما تضمنت الثانية نفس الشعار باللغة الأمازيغية.
المصدر: “وسائل إعلام”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
تكريم الصديق معنينو في حفل ثقافي في مركز الثقافة المغربي في كيبيك
بمبادرة من رئيسة المركز الثقافي المغربي في كيبيك، أقيم حفل ثقافي بعنوان « الشباب والتنمية: المغرب في أفق 2030”، تم فيه تكريم الاعلامي الصديق معننيو بمشاركة عدد من الشخصيات البارزة. حضر الحفل سفيرة المملكة المغربية في كندا، ووزيرة الثقافة في كيبيك، بالإضافة إلى عدد من أعضاء البرلمان المحلي في كندا. وكذا بحضور الجالية المغربية حيث بلغ عدد الحضور حوالي 250 شخصًا من المغاربة رجالًا ونساءً، المقيمين في كندا أو الذين يحملون الجنسية الكندية.
وقال معنينو « كنت سعيدًا جدًا بهذه الدعوة الكريمة التي أتاحت لي الفرصة للحديث عن دور الشباب المغربي في التنمية المستقبلية لبلادنا ».
وسلط معنينو، الضوء على أهمية دور الشباب في بناء مستقبل المغرب، وأكد على ضرورة تكوينهم بشكل جيد لمواكبة التحديات الكبرى التي تنتظرهم. كما أشاد « بالجهود الكبيرة التي يبذلها المغرب تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس لبناء مستقبل مشرق للجيل القادم ». وتحدث أيضًا عن الدور الكبير للتاريخ في الحفاظ على الهوية المغربية، مؤكداً على أهمية إدخال مادة التاريخ كمادة أساسية في مختلف مراحل التعليم، من الابتدائي إلى الجامعي، لضمان أن يظل الشباب على دراية بجذورهم وتاريخهم العريق الذي يمتد لأكثر من 12 قرنًا.
كلمات دلالية الصديق معنينو