شراكة بين مكتب سري الدين والعيادة القانونية بجامعة السوربون
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أعلن مكتب سري الدين وشركاه مستشارون قانونيون عن شراكته التعاونية مع العيادة القانونية بجامعة السوربون -جمعية غير هادفة للربح مقرها فرنسا- بهدف تقديم الاستشارات القانونية وتوفير الفرص التدريبية لطلاب كليه حقوق جامعة السوربون فرع القاهرة.
أميره شريف: الشراكة جزء من المسئولية المجتمعية للمكتب لتقديم الاستشارات القانونية والفرص التدريبية لطلاب الحقوق
علقت أميرة شريف -الشريك الرئيسي بمكتب سري الدين" تهدف هذه الشراكة، التي تعد مبادرة مجتمعية مجانية من قبل الطرفين، الي تقديم استشارات قانونية لكل من في حاجة إليها من طلاب كليه الحقوق جامعة السربون فرع القاهرة، وكذا مراجعة كافة المعلومات القانونية التي يقدمها الطلاب للتأكد من صحتها قانونًا، وذلك من قبل محامين المكتب المختصصين".
وأضافت أميرة شريف" أن هذه المبادرة جزء من المسئولية المجتمعية للمكتب التي يقدمها بصفه مستمره لبعض الجهات الحكومية المصرية وكذا طلاب الحقوق في جميع الجامعات علي مستوي الجمهورية".
ممثلة السوربون: الشراكة فرصة لنشر الثقافة القانونية في المجتمعومن جانبها صرحت دانيلا أوسفات رئيس الجمعية" أن العيادة بفرعيها في فرنسا ومصر، هي مبادرة تطوعية تأسست عام ٢٠١٥، من قبل طلاب كلية الحقوق بجامعة باريس ١ (السوربون). تسعي العيادة الي تنمية الثقافة القانونية في فرنسا، وتقديم الاستشارات القانونية والفرص التدريبية لطلاب الحقوق في باريس، وتعد هذه الشراكة مع مكتب سري الدين فرصة ذهبية لفرع العيادة بالقاهرة لمد نشر نفس الثقافة، وتقديم نفس الخدمات القانونية لطلاب السوربون فرع القاهرة، من خلال الاستعانة بخبره المكتب الطويلة في مصر وخبرات محاميها المتميزين في هذا المجال".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سری الدین
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسباني: مونديال 2030 فرصة لترسيخ الشراكة مع المغرب
زنقة 20 ا الرباط
أكد وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، الثلاثاء، بمدريد، أن العلاقات بين المغرب وإسبانيا بلغت مستوى غير مسبوق من التعاون والتكامل خلال السنوات الثلاث الأخيرة، واصفًا إياها بأنها “أفضل مناخ للتعاون على الإطلاق” في تاريخ البلدين.
وأوضح ألباريس، خلال جلسة أمام مجلس الشيوخ الإسباني، أن الإعلان المشترك الصادر في أبريل 2022، عقب لقاء جلالة الملك محمد السادس ورئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز، وضع أسس شراكة نموذجية تقوم على الثقة والاحترام المتبادل.
وأشار الوزير الإسباني إلى أن المبادلات التجارية بين البلدين حققت رقمًا قياسيًا يناهز 25 مليار يورو، ما يعكس متانة الروابط الاقتصادية، حيث تصدر أكثر من 15 ألف شركة إسبانية بانتظام إلى المغرب، بينما تستثمر 660 شركة أخرى بشكل مباشر في المملكة، مستفيدة من البيئة الاقتصادية الجاذبة.
وفي سياق التعاون الرياضي، أبرز ألباريس أن تنظيم كأس العالم 2030 بشكل مشترك بين المغرب وإسبانيا والبرتغال يمثل فرصة فريدة لتعزيز العلاقات الثنائية وترسيخ الشراكة الاستراتيجية.
إلى ذلك أشاد ألباريس بالدور المحوري للمغرب في تدبير ملف الهجرة، مؤكدًا أنه لا يمكن معالجة هذه القضية دون التعاون الوثيق مع المملكة المغربية، التي تظل شريكًا أساسيًا في هذا المجال.