علي جمعة يكشف كلمة السر للعودة إلى طريق الله
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن بعض الأشخاص قد يبتعدون عن طريق الله ويريدون العودة، ولكنهم لا يستطيعون، منوها بأن عليهم الإكثار من الذكر.
فوائد الذكروأشار جمعة، خلال لقاء خاص ببرنامج "نور الدين" المذاع عبر قناة مصر الأولى، اليوم الخميس، إلى أن الشخص الذي يرد العودة لطريق الله، عليه الإكثار من الذكر، وحينها سيجد نفسه يقترب من الله مرة أخرى ويقبل على الصلاة، ومن صور الذكر التي يجب أن يكثر منها الصلاة على النبي، وترديد سبحان الله.
ولفت الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إلى أن الذكر ليس له شروط أو وقت معين أو مكان معين، مضيفا: "الذكر هو الدائرى التي نمسك فيها عندما نبتعد عن الله".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الذكر فوائد الذكر الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق قناة مصر الأولى
إقرأ أيضاً:
ضحكوا عليه وصور نفسه صوت وصورة.. جروب تليجرام كلمة السر
ظنوا أنه لم يعد بحاجه لعنايتهم وأنه أصبح رجلا يعتمد عليه وحالته النفسية ستنتهي عندما يجدوا له عمل.. هكذا كانت فكرة الأب والأم.
صاحب الواقعة شاب بسيط عمره 28 عاما تخرج من كلية التجارة جامعة القاهرة لم يحالفه الحظ بالحصول على وظيفة ثابتة، فأخذ يتنقل من وظيفة لأخري وظروفه المعيشية لم تتحسن فدخل إلى حالة نفسية وأصابته الكآبة.
انغلق صاحب الـ 28 عاما على نفسه وأغلق على نفسه غرفته وبدأ فى البحث عن التسلية، فأصبح يبحث عن فتاة يشبع بها شهواته ورغباته وخلال البحث وجد جروب على تليجرام للتعارف ومن هنا كانت بداية الفضيحة.
لم يكن يعلم صاحب الـ 28 عاما أن جروب التعارف على تليجرام هو فخ ينصب للشباب والرجال من قبل هاكرز لاختراق الصفحات الشخصية وانتحال أصوات فتيات من أجل تصوير الرجال والحصول منهم على فيديوهات عارية.
ووقع الشباب فى الفخ وتعرف علي نوسه معتقدا أنها فتاة وأخذت تحرك مشاعره بصوت مزيف ناعم، وتحصلت علي فيديوهاته العارية التى أرسلها بنفسه ووقع فى الفخ !
خلال أقل من أسبوع بدأت التهديدات “تدفع ولا نفضحك” .. طلبوا منه 15 ألف جنيه ولكنه لا يملك مالا.. ذهب وباع دراجة كان يمتلكها.. ولكنهم لم يتوقفوا طلبوا أموال أخري فلم يجد الشاب حلا إلا أنه يبلغ الشرطة والنيابة.
باشرت النيابة التحقيقات وأمرت بتتبع أصحاب الجروب، والذين ما إن علموا بما فعله الشاب حتي هربوا وأغلقوا الصفحة.. حتى تم القبض عليهم واعترفوا بجريمتهم وأحيلوا للجنايات.