انتخاب جراح فلسطيني كرئيس لجامعة غلاسكو الإسكتلندية
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
حاز الجراح الفلسطيني غسان أبو ستة على منصب رئيس جامعة غلاسكو الإسكتلندية، ل3 سنوات بعد حصوله على 80 بالمئة من الأصوات وفقا لإعلان الجامعة.
وتحدث الجراح الذي تخرج من نفس الجامعة وتخصص في الجراحة التجميلية والترميمية في برنامجه الانتخابي عن مقتل ديما الحج إحدى طالبات الجامعة في قطاع غزة إثر القصف الإسرائيلي ودعا طلاب الجامعة لانتخابه.
وأضاف: "تضامنا مع سكان غزة وسحب المستثمرين من حرب الإبادة والذين يمولون الجامعة مثل بيع الأسلحة لإسرائيل مثل سيستم بي أي إي (bae)."
وعمل أبو ستة في مناطق الحروب مثل العراق وسوريا وغزة سابقا. كما تطوع في مستشفى الشفاء والمستشفى الأهلي المعمداني في غزة، لمدة 43 يوماً خلال الحرب المتواصلة على قطاع غزة.
مقررة خاصة أممية: هناك "أسباب معقولة" للاعتقاد بأن إسرائيل ترتكب "إبادة جماعية" في غزةالحرب على غزة| وضع صحي كارثي في غزة وأيرلندا تنضم إلى دعوى الإبادة المرفوعة ضد إسرائيلشاهد: تحت وقع الصدمة.. شهادات فرق طبية دولية زارت مستشفى شهداء الأقصى في غزةوتعتبر جامعة جامعة غلاسكو من أكبر جامعات إسكتلندا من حيث عدد الطلبة ومن أقدم جامعات بريطانيا.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: طائرة تتأرجح في الهواء بسبب العاصفة التي تضرب اسكتلندا شاهد: في اسكتلندا... الكلاب تتدرب على حماية الأغنام من النسور شاهد: إشعال نيران في مهرجان الفايكنغ السنوي في إسكتلندا الشرق الأوسط اسكتلندا جامعة إسرائيل جرائم حرب غزةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية الشرق الأوسط اسكتلندا جامعة إسرائيل جرائم حرب غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل روسيا غزة فلسطين بنيامين نتنياهو الشرق الأوسط فرنسا قطاع غزة الحرب في أوكرانيا السياسة الأوروبية حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل روسيا غزة فلسطين السياسة الأوروبية الحرب على غزة یعرض الآن Next فی غزة
إقرأ أيضاً:
جامعة حلوان تبحث آفاق التعاون المشترك مع وفد الصداقة الروسية
في إطار تعزيز التعاون والشراكات الدولية، استضافت جامعة حلوان وفداً من جامعة الصداقة الروسية لبحث آفاق التعاون المشترك وتطوير برامج تبادل علمية وبحثية بين المؤسستين التعليميتين العريقتين. يأتي هذا اللقاء في إطار استراتيجية جامعة حلوان الرامية إلى تدويل التعليم وفتح قنوات اتصال مع الجامعات المرموقة عالمياً، وذلك تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة والدكتور عماد أبو الدهب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث.
وخلال اليوم الأول للزيارة التقى الوفد مع الدكتور حسام رفاعي نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب، والدكتور عماد أبو الدهب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث والدكتور محمد عبد العظيم الشيمي مدير مكتب العلاقات الدولية بالجامعة.
وفي اليوم الثاني وفقاً لجدول الزيارة استقبلت كلية السياحة والفنادق الوفد لعقد مائدة مستديرة حول التنمية ومستقبل التعليم الدولي، وقد استقبل الوفد الدكتورة سهى عبد الوهاب عميد الكلية، والدكتورة هالة جمعة وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث، والدكتور سامح جمال وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، إلى جانب الدكتورة ميادة بلال الأستاذ بقسم الدراسات السياحية بالكلية، والدكتورة سهى بهجت مستشار وزير السياحة للتدريب.
وقد أكد الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان على أهمية التعاون المُثمر مع الجامعات الدولية، موضحاً "إننا نحرص في جامعة حلوان على فتح آفاق جديدة للتعاون مع المؤسسات التعليمية العالمية المرموقة، بما يتسق مع توجهات الدولة المصرية واستراتيجية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لتطوير البرامج ذات الطابع الدولي، وهو ما يسهم بدوره في تأهيل طلاب مؤهلين لسوق العمل وفق المعايير العالمية المتقدمة."
من جانبها، أشادت الدكتورة سهى عبد الوهاب عميد كلية السياحة والفنادق بأهمية هذه الزيارة قائلة: "يمثل هذا التعاون فرصة مثالية لتبادل الخبرات والمعارف في مجال السياحة والضيافة بين مصر وروسيا، خاصة في ظل العلاقات السياحية القوية بين البلدين. نتطلع إلى تفعيل برامج مشتركة تشمل تبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، وإجراء أبحاث علمية مشتركة تسهم في تطوير قطاع السياحة وترفع من كفاءة خريجينا."
وقد أثمر اللقاء عن اتفاق مبدئي لعقد مجموعة من الاتفاقيات بين الطرفين في عدة مجالات مختلفة، تشمل التعاون في مجال السياحة والضيافة، وتطوير برامج التعليم المشترك، وتعزيز البحث العلمي، وتبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، مما يفتح آفاقاً جديدة للتعاون الأكاديمي بين الجانبين.
وفي نهاية اللقاء، أكد الدكتور محمد عبد العظيم الشيمي مدير مكتب العلاقات الدولية بالجامعة على أهمية هذه الزيارة في تعزيز العلاقات بين الجامعتين، وأعرب عن تطلع الجامعة إلى استمرار التعاون في المستقبل وترجمة هذه اللقاءات إلى مشروعات ملموسة تعود بالنفع على الجامعة.