جيمس كاميرون يعلق على حادثة غرق غواصة أوشن جيت
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
كان للمخرج الكبير جيمس كاميرون تصريحات جديدة، بشأن حادثة غرق الغواصة التابعة لشركة أوشن جيت.
ووفق ديلي ميل، قال كاميرون أن الشركة المسئولة عن الغواصة، تتحمل مسئولية غرق الغواصة بشكل كامل.
وحرص المخرج الكبير جيمس كاميرون على الرد على ما أثير من شائعات بشأن اقدامه على العمل على مشروع سينمائي عن كارثة غرق غواضة تايتان التي ذهبت في رحلة لاستكشاف حطام سفينة تايتانك ولم تعد.
ووفق صحيفة ديلي ميل، تداولات وسائل إعلام مختلفة، تصريحات لكاميرون نفى خلالها بشكل قطعي، ما تردد من عمله على مشروع فني يجسد به هذه الرحلة التي راح ضحيتها 5 أفراد.
مشروعات مستقبلية
في الوقت نفسه، أجبر نجاح الجزء الجديد من سلسلة أفلام avatar المخرج الكبير جيمس كاميرون بالخروج بتصريحات تؤكد نيته للعمل على أجزاء قادمة من الفيلم.
ووفق صحيفة ديلي ميل، أدلى كاميرون بتصريحات لأحد وسائل الإعلام، لمح خلالها بإمكانية العمل على أجزاء جديدة.
أجزاء جديدة من Avatar
وفي التصريحات التي نقلتها عنه صحيفة ديلي ميل، قال المخرج جيمس كاميرون أنه بعد تجاوز ايرادات الجزء الثاني من فيلم avatar لـ مليار دولار، أصبح لا مفر من التحضير من الآن للعمل على أجزاء جديدة مستقبلية من الفيلم.
وقال كاميرون، احتمالية طرح جزء ثالث ورابع وخامس من الفيلم مستقبلا أمر وارد الحدوث، بعد تنسيق الأمر مع الشركة المنتجة للعمل، واختيار المواعيد المناسبة لإنطلاق التصوير والطرح للعرض.
جيمس كاميرونالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود أفلام هوليوود جیمس کامیرون دیلی میل
إقرأ أيضاً:
مشهد ترامب في وحيد في المنزل 2 يصبح كرة نار بيد مخرجه.. كيف؟
عاد مشهد لا يتجاوز سبع ثوانٍ من فيلم "وحيد في المنزل 2"، ليصبح مصدر قلق وجودي لمخرجه، كريس كولومبوس. وذلك عقب أكثر من ثلاثة عقود من تصوير المشهد الذي ظهر فيه دونالد ترامب بشكل عابر، إلى جانب بطل الفيلم الصغير بفندق بلازا في نيويورك.
جرّاء ذلك، وجد المخرج الشهير، نفسه، اليوم بين الرغبة في حذف المشهد والخوف من عواقب سياسية قد تصل إلى حد الترحيل من الولايات المتحدة. وذلك على الرغم من أنه أمريكي المولد (من أصول إيطالية)، إلا أنه يعبر عن مخاوف جدية: "إذا حذفت المشهد، قد أُعتبر غير مرغوب بي في أمريكا.. قد أُطرد إلى إيطاليا أو ما شابه".
وفي السياق نفسه، كشف كولومبوس، ذو 64 عاما، في حديثه لصحيفة "سان فرانسيسكو كرونيكل" قبيل تكريمه في مهرجان سان فرانسيسكو السينمائي، أن "المشهد الذي كان مجرد شرط بسيط لتصوير مشاهد الفيلم في فندق بلازا المملوك لترامب عام 1992، تحول اليوم إلى: لعنة، وعقبة في مسيرته الفنية".
وأوضح أنّ: "الشرط الذي تحول إلى كابوس، يتعلّق بكون، أنّ ترامب يمتلك فندق بلازا وقت تصوير الفيلم عام 1992؛ وقد اشترط ظهوره في الفيلم لمدة 7 ثوان مقابل السماح بالتصوير في الفندق".
وأبرز المخرج كولومبوس: "قال لي بوضوح: الطريقة الوحيدة لاستخدام الفندق هي أن أكون في الفيلم"، مردفا أنّ: "ترامب ظهر وهو يعطي توجيهات لبطل الفيلم ماكولي كولكين (11 عاماً آنذاك)".
وتابع بأنّ: "ترامب قد تقاضى أجرا عن ظهوره في الفيلم، وأنّ الفيلم حقّق 359 مليون دولار وكان ثالث أعلى إيرادات خلال عام 1992"؛ وفي أواخر عام 2023، أي قبل أقل من عام من توليه الرئاسة للمرة الثانية، اتهم ترامب، كولومبوس، بالكذب عبر منصته "تروث سوشيال"، مشيرا إلى أن فريق كولومبوس كان "يتوسل" إليه ليظهر في مشهد قصير، وأن المشهد كان "رائعا للفيلم".
واختار كولومبوس عدم الرد فورا على ادعاءات ترامب. ومع ذلك، في مقابلة يوم الاثنين، شدد المخرج على أهمية القول: "أنا لا أكذب، لا يوجد عالم يمكن أن أتوسل فيه لشخص غير ممثل أن يظهر في فيلم. لكننا كنا متلهفين للحصول على فندق بلازا".
ورد كولومبوس، بالقول: "لا يوجد عالم كنت سأتوسل فيه لغير ممثل للمشاركة"، مؤكدا أنّ: "المشهد الذي اعتبره المخرج "غير مهم" أصبح من أشهر مشاهد ترامب السينمائية".
إلى ذلك، أبرز أنّه: تحول إلى مادة للسخرية والتحليل بعد دخول ترامب معترك السياسة، بالقول: "لم أتوقع أبداً أن يُعتبر المشهد مضحكاً.. أتمنى لو اختفى".