76 شهيدا في يوم..أيرلندا تعتزم الانضمام لدعوى الإبـ ـادة المرفوعة ضد إسرائيل|فيديو
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة إن القوات الإسرائيلية ارتكبت 8 مجازر ضد أهالي القطاع، وصل منها إلى المستشفيات 76 شهيدا و102 جريحا امس الثلاثاء، مشيرة إلى أن حصيلة عدد الضحايا الفلسطينيين ارتفعت إلى 32490 شهيدا و74889 جريحا منذ السابع من أكتوبر، مذكرة أن عديد الضحايا مازالوا تحت الركام، وجاء ذلك في تقرير أذاعته فضائية “يورونيوز”
ووفقاً للتقرير، فإن في اليوم 174 لاستهداف القوات الإسرائيلية الفلسطينيين في غزة، تواصل القصف الإسرائيلي على أنحاء القطاع، حيث يواجه أكثر من مليون فلسطيني انعدام الأمن الغذائي، وفق الأمم المتحدة.
وفي الضفة الغربية المحتلة أصيب عديد الفلسطينيين برصاص القوات الإسرائيلية التي نفذت عمليات اقتحام في الخليل ونابلس وجنين وطولكرم واعتقلت عديد الفلسطينيين .
وعلى الحدود اللبنانية أطلقت صواريخ باتجاه الجليل، غداة مقتل سبعة لبنانيين استهدفهم قصف إسرائيلي.
أما رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فقد كرر نيته مهاجمة رفح التي يتكدس فيها نحو مليون ونصف المليون نازح، زاعماً أنه يريد القضاء على "مقاتلي لحماس"، بينما تتعاظم المخاوف في العالم من وقوع حمام دم.
سياسيا تعتزم أيرلندا الانضمام إلى جنوب إفريقيا في دعوى الإبادة الجماعية المرفوعة ضد إسرائيل، فيما قدمت مقررة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في فلسطين فرنشيسكا ألبانيزي تقريرا ، قالت فيه إنه لا يمكن لإسرائيل أن تتصرف كدولة فصل عنصري، وتمضي في أعمال الإبادة وكأن شيئا لم يحدث، مشددة على أنه للمجتمع الدولي التزامات تجاه الشعب الفلسطيني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة القوات الإسرائيلية وزارة الصحة الفلسطينية الضحايا الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
غزة : ١١٦ شهيداّ فلسطينيا منذ إعلان وقف إطلاق النار مع إسرائيل
حيروت – متابعات
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة ، الأحد، ارتفاع اجمالي القتلى منذ إعلان وقف إطلاق النار مع إسرائيل في القطاع في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، إلى 116 قتيلا وأكثر من 490 مصابا.
وأفادت الوزارة في منشور عبر منصة تلغرام بوصول “4 شهداء 6 إصابات لمستشفيات قطاع غزة منذ صباح اليوم نتيجة استهدافات الاحتلال (الإسرائيلي) في مناطق متعددة بالقطاع”.
وأضافت أن “إجمالي الشهداء منذ إعلان وقف إطلاق النار (في 19 يناير الماضي) بلغ 116 شهيدا، وأكثر من 490 إصابة”.
وفي وقت سابق الأحد أفاد مصدر طبي لمراسل الأناضول، بمقتل سيدة فلسطينية وإصابة اثنتان آخرتان جراء إلقاء طائرة مسيرة إسرائيلية قنبلة في حي الفراحين شرقي مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وفي مدينة رفح (جنوب)، قتل فلسطيني وأصيب آخران برصاص قناصة إسرائيليين شرقي المدينة، وفق شهود عيان.
أما في شمال قطاع غزة؛ قال مصدر طبي لمراسل الأناضول: “إنّ شابان فلسطينيان قتلا وأصيب آخر بجراح، جراء قصف طائرة إسرائيلية لمجموعة من الفلسطينيين في حي المصريين بمدينة بيت حانون”.
من جهته ادعى الجيش الإسرائيلي في بيان على إكس: “رصد عدد من المشتبه بهم الذين عملوا بالقرب من قواتنا شمال قطاع غزة، وقاموا بزرع عبوة ناسفة في المنطقة”.
وأضاف: “هاجمت طائرة مسيرة تابعة لسلاح الجو المشتبه بهم للقضاء على التهديد”.
وفي 19 يناير الماضي، بدأ اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل، يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.
وفي 11 فبراير المنصرم، كشف مصدر فلسطيني للأناضول عن ارتكاب إسرائيل 269 خرقا للبروتوكول الإنساني في اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
وأفاد المصدر الذي فضل عدم الإفصاح عن هويته، بأن الخروقات الإسرائيلية “تنوعت بين التوغلات العسكرية، وإطلاق النار والقصف والتحليق الجوي المكثف، إضافة إلى انتهاكات تتعلق بالأسرى الفلسطينيين، وعرقلة دخول المساعدات الإنسانية، والقيود المفروضة على مستلزمات إعادة الإعمار”.
وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية في غزة خلفت نحو 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.