ترجيحات بترحيل أصغر إرهابيي هجوم "كروكوس" إلى سجن مجهّز بمستشفى (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
رجحت مصادر مطلعة ترحيل الإرهابي محمد صابر فايزوف أحد منفذي اعتداء "كروكوس" في ضواحي موسكو مؤخرا من سجن "ليفورتوفو" إلى سجن "ماتروسكايا تيشينا"، المجهز بمستشفى متكامل.
وأصيب الإرهابي المذكور أثناء اعتقاله، وتم جلبه إلى قاعة المحكمة من العناية المركزة على كرسي متحرك للنطق بحكم حبسه على ذمة التحقيق.
إقرأ المزيد من أين أتوا وماذا كانوا يفعلون قبل أن يصبحوا إرهابيين؟.. سيرة منفذي هجوم "كروكوس" الأربعة (فيديوهات)
وقام فايزوف وهو أصغر أفراد المجموعة (19 عاما) بتصوير فيديو متداول على الإنترنت يوثق جريمته هو ومن كانوا معه، كما قاد السيارة التي هرب بها الإرهابيون من مكان الجريمة، حيث دهس طفلا عمره ثماني سنوات قرب مبنى "كروكوس".
وعلمت RT أن الطفل نجا ويتلقى العلاج، فيما قال والده إن الإرهابي سائق السيارة دهس الطفل بها عمدا.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: موسكو هجوم كروكوس الإرهابي
إقرأ أيضاً:
السلطات الأمريكية: الخطر الإرهابي في الولايات المتحدة سيبقى عاليا في العام القادم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية أن الخطر الإرهابي في البلاد سيبقى عاليا في العام القادم على خلفية الانتخابات الرئاسية والتوترات في الشرق الأوسط.
وقالت الوزارة في تقرير لها، نشر أمس الأربعاء، إن "الخطر الإرهابي في البلاد من المتوقع أن يبقى عاليا... وهذا يعود في سببه إلى عدد من العوامل، بما في ذلك ردود الأفعال المحتملة للمتطرفين على الأحداث السياسية والاجتماعية، بما في ذلك الدورة الانتخابية لعام 2024 والأحداث الدولية، بما في ذلك النزاع الراهن بين إسرائيل و"حماس".
وذكرت وزارة الأمن الداخلي تهريب المخدرات وانتشارها في الولايات المتحدة من بين المخاطر الكبرى التي تهدد الأمريكيين.
كما تتوقع الوزارة أن تواجه الولايات المتحدة "تهديدات على الأمن العام" من قبل دول أخرى "تستخدم التكتيكات التخريبية لإثارة الفتنة وتقويض الثقة بالمؤسسات الأمريكية".
وأشار التقرير إلى أن الخصوم في الداخل والخارج سيواصلون استهداف البنية التحتية الأمريكية، بما في ذلك من خلال الهجمات السيبرانية.
واعتبرت الوزارة الصين وروسيا وإيران مصدر "التهديدات الأكثر خطورة" على البنية التحتية الحيوية الأمريكية.
وتجدر الإشارة إلى أن روسيا، وكذلك الصين وإيران نفت مرارا ممارستها أي أنشطة تخريبية في الولايات المتحدة وضلوعها في الهجمات السيبرانية على المؤسسات والشركات الأمريكية.