ترأس وزير الفلاحة والتنمية الريفية، يوسف شرفة، إجتماعا مع مدراء المصالح الفلاحية لـ58 ولاية. من أجل مناقشة التحضيرات الخاصة بالإحصاء العام للفلاحة 2024. وكذا تلك المتعلقة بحملة الحصاد والدرس لموسم 2023-2024.

كما خصص هذا الإجتماع، الذي جرى أمس الأربعاء بتقنية التحاضر عن بعد. لمناقشة مدى إستعداد المصالح المحلية لإجراء هذا الاحصاء الذي وصفته الوزارة في بيانها بالعملية المحورية.

وحسب بيان للوزارة، فقد ثمّن الوزير، مستوى التجنيد المخصص لعملية الإحصاء، وحث كافة الإطارات على المستوى المركزي والمحلي على رفع تحدي إنجاحها. مذكرا في نفس السياق بالأهمية البالغة التي توليها السلطات العليا للبلاد لهذا الإحصاء الذي ستبنى عليه السياسات التنموية.

كما تناول الاجتماع أيضا موضوع التحضيرات الخاصة بحملة الحصاد والدرس لموسم 2023-2024. حيث ألحّ الوزير على أهمية التحضير المسبق لعملية الحصاد. عبر احصاء وحشد كل الوسائل الضرورية لإنجاحها لاسيما العتاد كآلات الحصاد، و فضاءات التخزين ووسائل النقل وغيرها”.

وفي سياق ذي صلة، ثمن  شرفة المجهودات المبذولة في حملة الحرث والبذر لهذا الموسم. حيث “تم تحقيق 95 بالمائة من الأهداف المسطرة في هذا الخصوص.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

أمناء حزب الله من التأسيس .. نصر الله الأمين العام الثاني الذي تغتاله (إسرائيل)

سرايا - يوسف الطورة - 1982 تأسس حزب الله في لبنان، بتسمية اختيارها آية الله الخميني المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية، ليتعاقب على قيادته عدد قليل من الأمناء العامين.

بدايات الحزب كانت قيادته تدار من بصورة جماعية، إلى أن كلف الأمين العام الأول لـ"حزب الله" صبحي الطفيلي، فتولى القيادة من العام 1989 حتى عام 1991، قبل ان يجبر على الاستقالة بعد إعلانه من جانب واحد العصيان المدني على الحكومة اللبنانية، الأمر الذي رفضه "الحزب".

أعادت قيادة الحزب تنصيب عباس الموسوي امينا عاما، خلف للطفيلي لكنّه لم يستمر في القيادة أكثر من تسعة أشهر، بعد أن جرى اغتياله عام 1992 من قبل إسرائيل.

وقاد حسن نصر الله "حزب الله" مدة 32 عاماً، إلى أن اغتالته إسرائيل في 27 أيلول 2024 ، باساهداف المقر العام للحزب تحت الأرض، في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.

وشكل مجي نصر الله مثابة بداية العمل على تكريس ما جاء في وثيقة المستضعفين في 16 شباط 1985، أي مشروع "حزب الله" الذي أعلن عنه نصرالله وهو جعل لبنان جزءاً من إيران.

قائلاً: "مشروعنا الذي لا خيار لنا أن نتبنى غيره، كوننا مؤمنين عقائديين، هو مشروع دولة إسلامية وحكم الإسلام، وأن يكون لبنان ليس جمهورية إسلامية واحدة وإنما جزء من الجمهورية الإسلامية الكبرى، التي يحكمها صاحب الزمان ونائبه بالحق، الولي الفقيه الإمام الخميني".

إقرأ أيضاً : لبنان يعلق الدراسة لأسبوعإقرأ أيضاً : المرشد الإيراني: قوى المقاومة ستقرر مصير المنطقةإقرأ أيضاً : حماس تنعى حسن نصر الله: كلما مضى قائد خلفه جيلٌ أكثر بأسا

مقالات مشابهة

  • عاجل - إسرائيل تستعد لعملية برية كبرى في لبنان وتتجاهل دعوات بايدن
  • أمناء حزب الله من التأسيس .. نصر الله الأمين العام الثاني الذي تغتاله (إسرائيل)
  • ننشر الحصاد الاسبوعى لوزارة الأوقاف
  • وزير الفلاحة يُجري لقاءات مع وزراء وممثلي هيئات ومنظمات دولية
  • شرفة يشارك بمنتدى الزراعة لمجموعة السبعة بإيطاليا
  • المنشاوي يترأس اجتماع المجلس الأكاديمي لجامعة أسيوط الأهلية
  • تباطؤ التضخم في فرنسا خلال سبتمبر الجاري
  • المنشاوي يترأس اجتماع المجلس الأكاديمي لجامعة أسيوط الأهلية  
  • رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني يترأس إجتماعا مصغرا للمجلس الأعلى للأمن
  • رئيس الجمهورية يترأس إجتماعا مصغرا للمجلس الأعلى للأمن