انطلاق الاجتماع العام بكاتدرائية قلب يسوع الأقدس بالقوصية
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
يبدأ الاجتماع الأسبوعي العام في كاتدرائية قلب يسوع الأقدس بمدينة القوصية، في السابعة من مساء اليوم الخميس، برعاية وحضور الأنبا مرقس وليم مطران ايبارشية القوصية للأقباط الكاثوليك .
ويبدأ اللقاء بالصلاة والترانيم الروحية التى يقدمها كورال " الماء الحي " ثم مدخل إلى دراسة سفر " نحميا " والذى دعا الأب المطران ابناء الايبارشية إلى دراسته خلال السنة الراعوية ٢٠٢٤ والتى تحمل الشعار الكتابي " شددوا اياديهم للخير " ( نحميا ٢ / ١٨ ) .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط
إقرأ أيضاً:
كيم يوجه رسائل للأعداء ويطلق أشد إستراتيجية لمواجهة أميركا
قررت كوريا الشمالية إطلاق "أشد" إستراتيجية لها على الإطلاق لمواجهة الولايات المتحدة، وفق ما ذكرت وسائل إعلام رسمية عن اجتماع حزبي مهم في نهاية العام أشرف عليه الزعيم كيم جونغ أون ووجه من خلاله رسائل "للأعداء".
وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية في تقرير مطول اليوم الأحد أن الدولة المسلحة نوويًا عقدت الاجتماع العام السنوي للجنة المركزية لحزب العمال الكوري الحاكم لمدة 5 أيام الأسبوع الماضي كجزء من حملة لرسم مسار البلاد لعام 2025.
وقال التقرير "إن الولايات المتحدة هي الدولة الأكثر رجعية التي تعتبر معاداة الشيوعية سياسة دولة ثابتة"، وفق تعبيره.
وانتقدت بيونغ يانغ العلاقات المتنامية بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان، قائلة إنها "توسعت إلى كتلة عسكرية نووية عدوانية". وقالت أيضًا إن كوريا الجنوبية "تحولت إلى موقع متقدم معاد للشيوعية".
وأوضحت وكالة الأنباء المركزية الكورية "أن هذا الواقع يظهر بوضوح الاتجاه الذي يجب أن نتقدم فيه وما يجب أن نفعله وكيف".
وعلى هذه الخلفية، أوضح خطاب كيم أمام كبار المسؤولين "إستراتيجية أقوى عمل مضاد للولايات المتحدة يتم إطلاقه بقوة"، وفقًا للتقرير دون تقديم تفاصيل.
من لقاء ترامب (يمين) والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في سنغافورة يونيو/حزيران 2018 (وكالة الأنباء الأوروبية)ويأتي التصعيد باللهجة ضد الولايات المتحدة قبل نحو شهر على تسلم الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب منصبه رسميا في 20 يناير/كانون الأول المقبل.
إعلانكما أمر كيم خلال الاجتماع نفسه بتطوير التكتيكات الحربية لتلبية متطلبات الحروب الحديثة ومحاولات الحروب المتغيرة من قبل "الأعداء"، داعيا أيضا إلى استمرار تحسين قدرات الجيش الحربية، وفقا للوكالة الكورية.
وخلال الجلسة، تم تعيين باك ثاي-سونج، وهو أمين الحزب، رئيسا للوزراء، ليحل محل سلفه كيم توك-هون.
واستعرض الاجتماع الاستجابة للفيضانات الواسعة النطاق في وقت سابق من هذا العام، وشمل أيضًا تعهدًا بتعزيز العلاقات مع الدول "الصديقة".
وعادة ما تستخدم بيونغ يانغ مثل هذه الاجتماعات الحزبية، وخطابات كيم أمام المسؤولين، لإصدار إعلانات سياسية رئيسية.