الإعلامى محمد فودة يشيد بمسلسل "حق عرب" ويؤكد: العوضى ودينا فؤاد يعزفان سيمفونية فنية شديدة الروعة
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أشاد الكاتب والإعلامى محمد فودة، بمسلسل "حق عرب" للنجمين أحمد العوضى ودينا فؤاد، مؤكدا أن النجاح لا يأتي أبدا من فراغ، وان وراء كل نجاح موهبة ومجهود واخلاص وتوفيق من الله.
وكتب الاعلامى محمد فودة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" قائلا :"النجاح الأسطورى الذى حققه مسلسل حق عرب جعله قبلة المشاهدين، وتحول نجومه إلى أبطال الشارع المصرى، وعلى رأسهم النجم المتألق صاحب البريق المتجدد أحمد العوضى والنجمة الساطعة دينا فؤاد، اللذان كان لهما الدور المحورى فى النجاح العظيم والتألق المستمر، الذى جعل المشاهدين ينتظرون حلقات المسلسل بحب وشغف وترقب".
وأضاف "فودة" خلا منشوره عبر صفحته الرسمية بموقع "فيسبوك" قائلًا :خطف النجم أحمد العوضى عين المشاهدين فى كل مكان، بما يملكه من قدرة على الاتقان والتقمص والإبداع الذى استطاع من خلاله أن يصبح ماركة مسجلة للجودة الفنية والمهارة الدرامية".
وأضاف فودة :"أثبتت النجمة المتألقة دينا فؤاد أنها تمتلك قدرات إبداعية بلا حدود تمنحها القدرة على تثبيت أقدامها فى ساحة النجومية، بابداعها فى شخصية "حنان الغرباوى" ، فقد استطاعت دينا فؤاد أن تكتشف نفسها فنياً فى هذا المسلسل شديد التميز لتجعلنا أمام فنانة شديدة الموهوبة بتنوعها فى اختيار أدوارها وأدائها الذى يضعها دائما فى الصدارة".
واختتم فودة :"العوضى ودينا فؤاد عزفا فى هذا المسلسل سيمفونية فنية شديدة الروعة بقيادة المخرج المتميز اسماعيل فاروق الذى استطاع هو أيضاً وعن جدارة أن يحجز لنفسه مكانة متميزة فى هذا اللون من الدراما الإجتماعية".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الملك محمد السادس يهنئ أحمد الشرع ويؤكد دعم المغرب لاستقرار سوريا ووحدتها
بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى أحمد الشرع بمناسبة توليه رئاسة الجمهورية العربية السورية في المرحلة الانتقالية.
وجاء في برقية الملك: “يطيب لي أن أعرب لكم عن تهانئي وتثميني لتولي فخامتكم رئاسة الجمهورية العربية السورية في المرحلة الانتقالية، داعياً الله عز وجل أن يلهمكم التوفيق والسداد في مهامكم السامية الجسيمة”.
كما أكد الملك في برقيته على الموقف الثابت للمملكة المغربية في دعم الشعب السوري الشقيق، مشيراً إلى أن المغرب يواصل مساندته لتحقيق تطلعات الشعب السوري نحو الحرية والطمأنينة والاستقرار، مبدياً تضامنه التام مع سوريا في هذه المرحلة الدقيقة.
وأضاف الملك: “وإنني إذ أجدد لفخامتكم عبارات التهاني، لأسأل الله العلي القدير أن تساهم هذه الخطوة في تثبيت السلام وإرساء دعائم الاستقرار والأمان لبلدكم، بما يحقق تطلعات شعبكم الشقيق، بجميع مكوناته وأطيافه، إلى الأمن والتنمية والازدهار”.
وقد أكدت البرقية الملكية على التزام المملكة المغربية بموقفها المبدئي الداعم لوحدة التراب السوري وسلامة سيادته الوطنية.