صدى البلد:
2024-11-08@18:06:34 GMT

بيان هام لحركة الفتح بشأن مروان البرغوثي

تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT

نفت حركة التحرر الوطني الفلسطيني؛ فتح؛ ما جاء في بعض المواقع الإلكترونية المشبوهة حول الاسير القائد مروان البرغوثي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وما تم ترويجه عن عدم إدراج اسم البرغوثي في القوائم المطالبة بالإفراج عن الأسرى بسجون الاحتلال.


وفي بيان لها؛ قالت حركة فتح، بان كل مانشر على هذه المواقع غير صحيح ، وهذه المواقع هي مواقع مشبوهة ومأجورة، هدفها الاساس إيقاع الفتنة بين ابناء شعبنا الفلسطيني وحرف البوصلة عن الجهود التي تبذل  فلسطينيا ودوليا لوقف العدوان وحرب الإبادة التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني.


وشدد علي ان جميع الاتصالات واللقاءات التي جرت مع جميع الأطراف الإقليمية والدولية، ومع سلطات الاحتلال الاسرائيلي كان على راسها موضوع الإفراج عن جميع الاسرى والمعتقلين الأبطال، وفي مقدمتهم الاسير القائد مروان البرغوثي الذي تعرض هو واخوانه الاسرى الأبطال لحملة قمع وتنكيل غير مسبوقة من قبل سلطات الاحتلال الاسرائيلي منذ بدء العدوان الإسرائيلي على شعبنا وارضنا ومقدساتنا في السابع من اكتوبر الماضي.


واشارت فتح، إلى ان الاسير البطل  مروان البرغوثي قائد وطني فلسطيني له بصمات واضحة في المسيرة الوطنية والنضالية للشعب الفلسطينية ، وقضية الإفراج عن جميع أسرانا وأبطالنا الاسرى ، وتبييض سجون الاحتلال هي قضية تحتل الأولوية على اجندة الرئيس محمود عباس الذي اكد دوما بانه لن يكون هناك سلام ولا استقرار بدون الإفراج عن أسرانا البواسل وفي مقدمتهم قادتنا الأبطال كالاسير القائد مروان البرغوثي 


وطالبت حركة فتح، جميع وسائل الاعلام إلى ضرورة توخي الدقة والموضوعية في نشر الاخبار ، خاصة في هذه الظروف الصعبة والخطيرة التي تمر بها. قضيتنا الوطنية وعدم حرف البوصلة عن الهدف الاساس لشعبنا الفلسطيني في نيل حريته واستقلاله وحماية ثوابتنا الوطنية وفي مقدمتها القدس ومقدساتها، داعية هذه المواقع الإعلامية المأجورة إلى مراجعة مصداقيتها التي أصبحت في الحضيض دعما لأجندات مشبوهة وغير اخلاقية ولا تمت للعمل الصحفي باي شكل من الأشكال

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مروان البرغوثی

إقرأ أيضاً:

بعد حادثة القدس.. الرئيس الفلسطيني يستقبل وزير الخارجية الفرنسي

وصل وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، يوم الخميس إلى رام الله وكان في استقباله الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، بعد حادثة القدس المحتلة التي تسببت في أزمة دبلوماسية بين إسرائيل وفرنسا.

وقالت الرئاسة الفلسطينة في بيان إنه جرى خلال اللقاء، بحث آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من جرائم القتل والتجويع والترويع على أيدي قوات الاحتلال الإسرائيلي، علاوة على جرائم سرقة الأرض والممتلكات وانتهاك المقدسات والاعتداءات المستمرة من قبل قوات الاحتلال والمستوطنين الإرهابيين في الضفة الغربية بما فيها القدس.

وجدد عباس المطالبة بتطبيق قرار مجلس الأمن 2735 بالوقف الفوري لإطلاق النار، وإدخال المساعدات، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة، وتمكين دولة فلسطين من تحمل مسؤولياتها كاملة في قطاع غزة لإغاثة شعبنا وإعادة إعمار ما دمره الاحتلال، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وفي مقدمتها قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الخاص بتطبيق فتوى محكمة العدل الدولية المتعلق بالقضية الفلسطينية، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا".

وحذّر عباس، من خطورة القرار الإسرائيلي بحظر عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، الأمر الذي يشكّل تحديا مباشرا للشرعية الدولية والقانون الدولي، باعتبار أنها أنشأت بقرار أممي مرتبط بحل قضية اللاجئين حلاً عادلاً ومتفق عليه وفق الشرعية الدولية.

وثمن المواقف الأوروبية الداعمة للشرعية الدولية والقانون الدولي، ودعم حل الدولتين، مشيراً إلى أن اعتراف الدول الأوروبية ومنها فرنسا بالدولة الفلسطينية، ودعم حصول دولة فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، هو حق طبيعي للشعب الفلسطيني وسيسهم في الحفاظ على الأمل المتبقي لدى شعبنا وشعوب العالم بإمكانية إنهاء دوامة العنف، ولإنهاء احتلال إسرائيل لأرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية وتجسيد استقلالها.

وحضر لقاء الرئيس الفلسطيني ووزير الخارجية الفرنسي، عدد بمقر الرئاسة الفلسطينية في مدينة رام الله، رئيس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين محمد مصطفى، إلى جانب مستشار الرئيس للشؤون الدولية، مبعوثه الخاص رياض المالكي، والناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، ومستشار الرئيس للشؤون الدبلوماسية مجدي الخالدي، ورئيسة ديوان الرئاسة انتصار أبو عمارة.

وفي وقت سابق، يوم الخميس نشبت أزمة دبلوماسية بين فرنسا ودولة الاحتلال الإسرائيلي، بعد دخول شرطة الاحتلال إلى موقع يضم كنيسة تديرها فرنسا في القدس، واعتقال فردين من الدرك الفرنسى.

وعلق وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، الذي تواجد في الموقع خلال الحادثة، بأن التحرك الإسرائيلى "غير مقبول" ورفض دخول موقع موقع كنيسة "الإيليونة" الواقع فى جبل الزيتون بسبب إيقاف الشرطة عنصرين من الدرك الفرنسي.

وأصدرت وزارة الخارجية الفرنسية بيانا بعد حادثة القدس المحتلة، أعلنت فيه استدعاء السفير الإسرائيلي في باريس، مؤكدة أن تصرف الشرطة الإسرائيلية في حادثة القدس غير مقبول.

مقالات مشابهة

  • الأردن… تظاهرة حاشدة تندد بالإبادة الجماعية التي يتعرّض لها الشعبين الفلسطيني واللبناني
  • تظاهرة شعبية حاشدة في الأردن تندد بالإبادة الجماعية التي يتعرّض لها الشعبين الفلسطيني واللبناني
  • جيش الاحتلال: حظر سفر جميع أفراد الجيش إلى هولندا حتى إشعار آخر
  • حظر سفر جميع أفراد جيش الاحتلال إلى هولندا
  • بعد حادثة القدس.. الرئيس الفلسطيني يستقبل وزير الخارجية الفرنسي
  • مخيم جباليا “هيروشيما” غزة التي يدمرها الاحتلال الإسرائيلي
  • مخيم جباليا هيروشيما غزة التي يدمرها الاحتلال الإسرائيلي
  • الهلال الأحمر الفلسطيني: نقل 5 مصابين منذ اقتحام قوات الاحتلال لمدينة طولكرم
  • الهلال الأحمر الفلسطيني: إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة عناتا والجيش الإسرائيلي يرفض تسليمه لطواقمنا
  • اليوم .. مروان خوري وعبير نعمة يحييان حفلاً غنائياً في أوبرا دبي