هزة قلم! ماذا قال تعالى عن الرسول (ص)؟!
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن هزة قلم! ماذا قال تعالى عن الرسول ص ؟!، عرفه فقال محمد رسول الله فلا زيادة في الأمر ولا نقصان،وزاد في تعريفه فقال وما ينطق عن الهوى. إن هو إلا وحيٌ يوحى،ومدحه بقوله وإنك لعلى خلق .،بحسب ما نشر التغيير برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هزة قلم! ماذا قال تعالى عن الرسول (ص)؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عرفه فقال: محمد رسول الله فلا زيادة في الأمر ولا نقصان،وزاد في تعريفه فقال: وما ينطق عن الهوى. إن هو إلا وحيٌ يوحى،ومدحه بقوله: وإنك لعلى خلق عظيم،وأمركم فقال: ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول،ووضح لكم فقال: إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم، فلا تتركوا كتاب الله وتتمسكوا بغيره، إلا سنةً صح متنها وصحت روايتها، ووافقت كتاب الله ومراده ومراد رسول الله (ص) ومقاصد الشرع،ثم أمركم بأمر بدأه بنفسه وثنى عليه بملائكته فقال: إن الله وملائكته يصلون على النبي ياأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما!.ووجه رسوله (ص) ليأمركم بقوله: قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني.فما ذكر جل شأنه في أي موضع من القرآن شكله (ص)، ولا أشار لبسمته أو حركته ومشيته ولا مواصفاته الجسدية!وحين أمرنا بالصلاة عليه قال رب العزة: صلوا عليه وسلموا تسليما، يعني على النبي وحده، دون إشراك غيره.اتبعوا منهجه واتركوا السخافات والترهات وأقوال البشر.. لقد أضعتم أنفسكم والشعوب، وكرهتم الناس في دين الله!
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هزة قلم! ماذا قال تعالى عن الرسول (ص)؟! وتم نقلها من التغيير برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: آيات القرآن كشفت جريمة التلاعب بالألفاظ من أجل تضليل الناس
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ان القرآن الكريم أشار إلى جريمة التلاعب بالألفاظ في كثير من آياته، فمرة يشير إليها بنفس العملية وهي تسمية الأشياء بغير أسماءها، فذكر القرآن أن من سبب ضلال الناس عن منهج الله، وعبادتهم غيره سبحانه أنهم صنعوا تماثيل من الحجارة وسموا تلك التماثيل آلهة، قال تعالى : (مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ) [يوسف :40].
واضاف جمعة، في منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، ان القرآن الكريم يشير لهذه الجريمة بلفظ التلبيس الذي هو إدخال الحق في الباطل، وقد نهى الله عنه في كتابه في كثير من آياته من ذلك قوله تعالى : (وَلاَ تَلْبِسُوا الحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ) [البقرة :42] فنعى على أهل الكتاب ذلك السلوك، وكرر لهم ذلك حيث قال : (يَا أَهْلَ الكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ) [آل عمران :71] . بل ذكر ربنا أن ذلك التلبيس قد يصل لحد قتل الإنسان ولده وهو لا يرى أنه قد ارتكب إثمًا، وقد قال تعالى في ذلك الشأن : (وَكَذَلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِّنَ المُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْ شُرَكَاؤُهُمْ لِيُرْدُوَهُمْ وَلِيَلْبِسُوا عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ) [الأنعام :137].
فنشأ بين أهل الحق الذين تمسكوا بمعاني الألفاظ، ورأوا ضرورة قيام اللغة بوظائفها الأساسية وبين أهل الزيغ والضلال الذين سعوا للتلاعب بالألفاظ ودعوا إلى عدم وجود معان ملزمة ورأوا النسبية المطلقة- نشأ بين الفريقين صراع فكري، لعدم الاتفاق على قاعدة واحدة في النقاش، وبعد ذلك تحول إلى صراع اجتماعي ومن بعده سياسي، وبدأ الصراع العسكري في الظهور بين أبناء الحضارة الإسلامية والعربية وبين الغرب، كان كل ذلك من آثار التلاعب بالألفاظ، أو من آثار التأصيل الفكري للخروج عن اللغة وعن مراد الله، والله أمرنا أن نفهم الألفاظ كما وضعها الواضع، فياليتنا نعود إلى مراد الله ونبتعد عن التلاعب باللغة وألفاظها.