الفريق أول شنقريحة: الجيش الوطني واع بكل التهديدات وحريص على بذل المزيد من الجهود
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
يقوم الفريق أول السعيد شنقريحة رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي اليوم الخميس، بزيارة عمل وتفتيش إلى قيادة الدرك الوطني.
وحسب بيان لوزارة الدفاع الوطني، فإن الفريق أول سعيد شنقريحة عقد لقاء توجيهيا مع الإطارات والمستخدمين.
كما أكد الفريق أول أن الجيش الوطني الشعبي الواعي بكل التهديدات سيواصل الحرص. على بذل المزيد من الجهود في سبيل كسب رهانات المرحلة الحالية
.المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الفریق أول
إقرأ أيضاً:
"مرض البكاء" الغامض يحصد المزيد من الأرواح.. ما القصة؟
تعمق منظمة الصحة العالمية تحقيقاتها في تفشٍ لمرض غامض في الكونغو، يعرف بـ "مرض البكاء"، والذي أثار حالة من الذعر على المستوى الدولي.
وكشف تقرير جديد عن وجود ما لا يقل عن 1096 حالة مرضية في غرب الكونغو، وهو ضعف العدد في الأسبوع السابق، و60 حالة وفاة، في ارتفاع ملحوظ، ويموت العديد من المرضى في غضون 48 ساعة من ظهور الأعراض، فيما تم استبعاد الفيروسات المعروفة مثل الإيبولا وماربورغ، وفق "دايلي ميل".
وتم الإبلاغ عن أوائل المرضى في أواخر يناير (كانون الثاني) في مقاطعة إكواتور، في شمال غرب جمهورية الكونغو الديمقراطية، مع اكتشاف مئات الحالات منذ ذلك الحين، ولا يزال السبب الدقيق للمرض غير معروف ولكن حوالي نصف المرضى أثبتت الاختبارات إصابتهم بالملاريا.
كما يقوم المسؤولون بمسح الطعام والماء المحليين بحثاً عن علامات سم ما، وشملت أعراض الضحايا الحمى والقيء والإسهال وآلام الجسم والعطش الشديد، من بين أمور أخرى، كما أصيب الأطفال الذين لقوا حتفهم بسبب المرض بنزيف من الأنف والقيء الدموي وسط بكاء متواصل.
وهذا هو ثاني تفش غامض يضرب الكونغو في غضون ثلاثة أشهر، بعد إصابة أكثر من 400 شخص في أواخر ديسمبر (كانون الأول) في تفش غامض ارتبط فيما بعد بالملاريا وسوء التغذية.
وحذر طبيب سابق في البيت الأبيض أخيراً من أن تخفيضات إدارة الرئيس دونالد ترامب للتمويل، تركت العديد من المقاطعات تكافح لتأمين الموارد للسيطرة على تفشي المرض.
وتم الإبلاغ عن الحالات الغامضة لأول مرة في 21 يناير (كانون الثاني)، في بولوكو، في شمال غرب البلاد، بعد أن قيل إن ثلاثة أطفال أكلوا خفاشا ميتاً.
وانتشر المرض في منطقة لا يمكن الوصول إليها إلا عن طريق الطريق أو نهر الكونغو، مما يحد من الوصول إلى الرعاية الصحية والاختبار والعلاج.
ووصف المسؤولون المحليون تفشي المرض بأنه أمر "مقلق حقاً"، في حين دق الأطباء خارج البلاد ناقوس الخطر أيضاً، بسبب نافذة 48 ساعة بين ظهور الأعراض والوفاة لدى العديد من المرضى.
وليس من الواضح كيف ينتشر المرض، على الرغم من أن الأطباء يقولون إن حالات سابقة من الأمراض النزفية انتشرت عن طريق الاتصال بسوائل المرضى.