علاء مرسي: المولد انفض بعد وفاة علاء ولي الدين
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
قال الفنان علاء مرسي، عن علاقته بالنجم الراحل علاء ولي الدين، والتي لخصها في مقولة«بعد علاء المولد انفض»، مؤكدًا: «أنا وعلاء عايش كنت بنسى أني متجوز، علاء اولًا بعد كدة الزوجة».
دور علاء ولي الدين في حياة علاء مرسي
وأكد علاء مرسي خلال لقائه مع برنامج ع المسرح مع الإعلامية منى عبد الوهاب، أن علاء ولي الدين، لعب كثيرًا دور الناصح الأمين في حياته، حيث كان دائمًا ما ينصحه في أختيار أعماله والمكانة التي يجب أن يكون فيها، قائلًا: «لو علاء موجود كان في حاجات كتير هتتغير».
وأضاف مرسي أن علاء ولي الدين هو سبب التقاء الأصدقاء محمد هنيدي وأشرف عبد الباقي وحتى الجيل الذي ظهر بعدنا كان علاء متبنيهم مثل كريم عبد العزيز وأحمد السقا ورامز جلال ومحمد سعد، وبعد وفاته لم نعد نلتقي مثل السابق، وحين نلتقي دائمًا ما تجدنا نقول «فينك ياعم وحشتني».
أثر رحيل علاء ولي الدين في علاء مرسي
وقال مرسي إن وفاة علاء ولي الدين كانت لحظة انكسار شديدة، تشبه لحظة انكساري مع أمي، وشعرت وقت وفاة علاء أنه لم تعد الحياة لها داعي، مضيفًا: «بعد علاء وأمي كويس أني قادر اتكلم معاكم دلوقتي».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد هنيدى اشرف عبد الباقى وفاة علاء ولي الدين برنامج ع المسرح الإعلامية منى عبد الوهاب الفنان علاء مرسي علاء ولی الدین علاء مرسی
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: مصر تقف دائمًا مع سوريا في أزماتها التاريخية
قال الإعلامي عادل حمودة إنه لم تتنبأ أي وكالة استخبارات في الغرب بالتطورات في سوريا، أثبتت هذه التطورات أن نظام الأسد كان أضعف مما كان يُعتقد في البداية.
وأضاف «حمودة»، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن بعض الاقتباسات مناسبة جدًا للوقت الحالي، نتذكر منها مقولة إرنست همنجواي في رواية «الشمس تشرق أيضًا»، كتب همنجواي: «الانهيار يحدث بطريقتين - بالتدريج، ثم فجأة».
ولفت أن المقولة نفسها يمكن أن تقال عن سقوط نظام عائلة الأسد، عائلة حكمت بقوة سوريا على مدار أكثر من نصف قرن، عائلة نجت على مدار أكثر من عقد من حرب أهلية، ثم سقطت فجأة خلال أيام.
وأوضح أن عائلة الأسد رحلت إلى روسيا كما أشارت التقارير الصحفية، رحلت العائلة الأقوى وبقيت سوريا، وسوف تبقى سوريا، لكن بالتأكيد تواجه مستقبل غامض، تواجه فوضى، وتواجه انعدام يقين.
وأشار إلى أنه المؤكد أن سوريا تواجه مرحلة جديدة في تاريخها، مصر دائمًا تقف مع سوريا، حدث ذلك في أزمة عام 1975 حينما حاولت تركيا ضم حلب والموصل، ومصر اليوم مع وحدة سوريا واستقرارها.