#سواليف

بعد فشله في إيجاد متعاونين من #العشائر #الفلسطينية في قطاع #غزة، يتعمّد #الاحتلال إلى #استهداف #لجان #العشائر وأجهزة الأمن الفلسطينية التي تعمل معًا لتأمين #المساعدات في شمال #غزة وجنوبها.

وارتقى 3 فلسطينيين وجرح عدد آخر في قصف إسرائيلي استهدف لجان العشائر المسؤولة عن تأمين المساعدات جنوب مدينة غزة.

قال مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي بغزة إسماعيل الثوابتة إن كابوس المجاعة في شمال القطاع سيبقى قائما، إذا لم يتم إدخال المساعدات بشكل مستدام.

مقالات ذات صلة الموجة الربيعية الدافئة تستمر لمدة أسبوع تليها حالة ممطرة قوية / تفاصيل 2024/03/28

وأوضح أن غزة بحاجة لإدخال المساعدات برا وجوا وبحرا، وما يتم إدخاله من المساعدات لا يتجاوز 5%‎ من الاحتياجات.

وتابع: “أصابنا الألم الشديد نتيجة سقوط شهداء جراء الإسقاط الجوي الخاطئ، وندعو دول العالم لإدخال البضائع والمساعدات عبر الطرق السليمة والصحيحة.”

وأكد على الرغم من القصف المستمر على سيارات ومراكز وكوادر الشرطة، فإن الداخلية الفلسطينية تقاتل من أجل تمتين الجبهة الداخلية وهي تؤدي مهامها بشكل مشرف في وقت مشرف رغم صعوبة الظروف.

وأعرب ثوابتة عن استنكارنا وإدانتنا البالغة لجريمة إغلاق المعابر مع غزة، وندعو إلى تجاوز إجراءات الاحتلال الهادفة لفرض إرادته على المعبر الفلسطيني المصري.

في الأثناء، قالت مصادر صحفية، إن 3 شهداء ارقتوا في قصف إسرائيلي على مجموعة من الفلسطينين بمنطقة وادي غزة وسط القطاع.

واستشهدت فلسطينية وعدد من الجرحى في قصف إسرائيلي على منزل بمخيم البريج وسط قطاع غزة.

ولم يسلم الأطفال من الغارات في اليوم الـ 173 للإبادة، حيث ارتقى 7 شهداء بينهم أطفال سقطوا في استهداف منزل لعائلة عجور غربي مدينة غزة

وارتفع عدد شهداء مدينة رفح إلى 15 شهيدا بينهم 6 أطفال نتيجة الغارات الإسرائيلية المتواصلة على مناطق في مدينة رفح منذ فجر اليوم.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف العشائر الفلسطينية غزة الاحتلال استهداف لجان العشائر المساعدات غزة

إقرأ أيضاً:

انتشال شهداء واستمرار تدفق المساعدات في ثالث يوم للهدنة بغزة

انتشلت فرق الدفاع المدني مزيدا من جثث الشهداء في مناطق متفرقة من قطاع غزة في ثالث يوم بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، في حين يستمر تدفق المساعدات عبر عشرات الشاحنات التي دخلت إلى القطاع.

وأعلن الدفاع المدني -صباح اليوم الثلاثاء- انتشال رفات 66 شهيدا من تحت ركام المنازل المدمرة جنوبي وشمالي القطاع أمس الاثنين.

وكان الدفاع المدني قد أعلن -أمس الاثنين- ارتفاع عدد الشهداء الذين انتُشل رفاتهم من رفح إلى 137 منذ بدء سريان وقف إطلاق النار.

وتواصل طواقم الدفاع المدني ومواطنون أعمال البحث عن جثامين فلسطينيين ما زالت تحت الأنقاض، في حين يحول نقص المعدات والآليات الثقيلة دون انتشال العشرات منهم.

وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي تمنع وصول طواقم الإسعاف والإنقاذ إلى مناطق واسعة لإغاثة المصابين وانتشال جثامين الشهداء، خاصة في المناطق الشرقية والمناطق الجنوبية، بجوار محور فيلادلفيا.

من جانب آخر، أُصيب صياد أسماك بجروح خطرة جراء قصف نفذه سلاح البحرية الإسرائيلي مستهدفا قوارب صيد قبالة ساحل مخيم الشاطئ غرب قطاع غزة.

وحذر الجيش الإسرائيلي في وقت سابق من دخول المنطقة البحرية على امتداد القطاع، وتحدث عن "خطر كبير لممارسة الصيد والسباحة والغوص".

إعلان

كما حذر جيش الاحتلال من خطر الاقتراب من منطقتي معبر رفح ومحور فيلادلفيا وجميع مناطق تمركز قواته، وربط بين التزام حركة حماس باتفاق وقف إطلاق النار والسماح لسكان القطاع بالعودة إلى الشمال بدءا من الأسبوع المقبل.

واستشهد فلسطينيان أمس برصاص قناصة الجيش الإسرائيلي بمدينة رفح، في حين استشهد ثالث شرق المدينة جراء انفجار جسم مشبوه من مخلفات جيش الاحتلال.

#شاهد | تشييع جثامين 5 شهداء تم انتشالهم بعد مرور أكثر من عام على استشهادهم في جباليا شمال القطاع. pic.twitter.com/W3jFHqTLRQ

— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) January 21, 2025

وفي جباليا، عرضت منصات فلسطينية مشاهد توثق جانبا من تشييع جثامين شهداء بمشاركة مواطنين ومقاتلي كتائب القسام.

وظهرت نعوش الشهداء ملفوفة بأعلام كتائب القسام، إذ أفادت مصادر محلية بأن الشهداء سقطوا خلال المعارك مع قوات الاحتلال في شمال القطاع.

نازحون ومساعدات

من جانب آخر، تتواصل عودة النازحين  إلى أماكن سكنهم في مناطق عدة من قطاع غزة.

وترافق ذلك مع تواصل دخول شاحنات المساعدات إلى القطاع تطبيقا لبنود اتفاق وقف إطلاق النار، حيث دخلت صباح اليوم الثلاثاء عشرات الشاحنات. وكانت الأمم المتحدة قالت إنّ 915 شاحنة مساعدات دخلت أمس الاثنين.

وقالت الخارجية القطرية إن 25 شاحنة محملة بالوقود ممولة من دولة قطر وصلت الاثنين إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم، ضمن جسر بري لتوفير 1.25 مليون لتر من الوقود يوميا للقطاع لمدة 10 أيام.

وأوضحت الوزارة أن الوقود سيستخدم في تزويد المستشفيات ومراكز إيواء النازحين والخدمات الأساسية.

وتسببت الحرب والحصار المحكم -الذي فرضته إسرائيل على قطاع غزة- في أزمة إنسانية كارثية مع نقص كبير في الغذاء والدواء والوقود الحيوي، خصوصا للمستشفيات لتشغيل مولداتها ومواصلة عملها.

إعلان

وبدعم أميركي، ارتكبت إسرائيل بين السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الأول الجاري، إبادة جماعية بقطاع غزة، خلّفت أكثر من 157 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى دمار واسع وكارثة إنسانية غير مسبوقة.

مقالات مشابهة

  • الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 47283 شهيدًا
  • انقطاع الكهرباء عن أجزاء واسعة من مدينة جنين ومخيمها
  • «الصحة الفلسطينية»: 9 شهداء ونحو 40 مصابا في العدوان الإسرائيلي على جنين
  • الصحة الفلسطينية: 8 شهداء و35 جريحاً حصيلة العدوان الإسرائيلي على جنين اليوم
  • ربعة شهداء و35 مصابا جراء العملية العسكرية الصهيونية على مدينة جنين ومخيمها
  • الصحة الفلسطينية: ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على جنين إلى 6 شهداء و35 مصابا
  • عاجل | وزارة الصحة الفلسطينية: 6 شهداء و35 مصابا في عدوان الاحتلال الإسرائيلي على جنين
  • ‏وزارة الصحة الفلسطينية: مقتل شخص نتيجة قصف إسرائيلي في جنين
  • انتشال شهداء واستمرار تدفق المساعدات في ثالث يوم للهدنة بغزة
  • الجالية الفلسطينية بمدينة ملبورن الأسترالية تحتفل بالهدنة في غزة