النزاهة النيابية:العراق منهوب وأصبح بيته مثل بيت العنكبوت بسبب الخيانة
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
آخر تحديث: 28 مارس 2024 - 2:22 م بغداد/شبكة أخبار العراق- طرحت لجنة النزاهة النيابية، اليوم الخميس، ملف التجاوزات الكويتية على الاراضي النفطية في محافظة البصرة وضمن الحدود الإدارية للعراق.وقالت عضو اللجنة، انتصار المالكي، في حديث صحفي، ان” النزاهة النيابية، عقدت اجتماعا مع رئيس هيئة النزاهة بشأن بحث عددا من الملفات والقضايا المتعلقة بالفساد المالي والإداري”.
واضافت، انه “تمّ بحث أهم القضايا والإخبارات والأحكام الصادرة فيما تم طرح ملفات المشاريع المتلكئة والهدر المالي ومناقلة الاموال وتوزيع الأراضي والمنافع الاجتماعية”.واشارت المالكي إلى ان” الاجتماع ركز على ملف تجاوزات الكويت على الاراضي النفطية العراقية”.وما تزال التجاوزات الكويتية مستمرة وهذه المرة شملت الحقول النفطية الحدودية المشتركة مع العراق وفق خطة معدة من بريطانيا، حيث تؤكد الخرائط التاريخية بأحقية العراق الذي يمتلك 224 ميلا من الحقول النفطية باتجاه الخليج العربي وخور عبدالله وسط صمت من وزارة الخارجية والسوداني والغمّان الإطاريين إزاء هذه الخروقات.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس أمناء «التنمية الأسرية»: زايد رسخ قيم الإنسانية وأصبح أيقونة ورمزاً للسلام
أكد معالي علي سالم الكعبي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة التنمية الأسرية، أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، رسخ قيم الإنسانية والعمل الخيري في قلوبنا، حتى أصبح أيقونة ورمزاً للسلام والمساعدات الإنسانية، حيث قدّم «رحمه الله» أعمالاً جليلة تمثلت في مساعدة الدول الشقيقة والصديقة، فضلاً عن دعم العالم أجمع، مما كان له دور كبير في تغيير حياة ملايين الأشخاص في مختلف أنحاء العالم.
وقال معاليه، في تصريح له بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني الذي يصادف 19 رمضان من كل عام، إن الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، تواصل جهودها بلا توقف لمواجهة الأزمات الإنسانية في مختلف أنحاء العالم، من خلال إرسال فرق الإغاثة والمساعدات العاجلة إلى الدول المتضررة، وذلك استمراراً لنهج الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، الذي كان قائداً حكيماً ذا رؤية بعيدة المدى تعكس التزام الإمارات بتحقيق الأمن والاستقرار والرفاهية للجميع.
أخبار ذات صلةوأشار إلى أن يوم زايد للعمل الإنساني يجسد الرؤية الإنسانية الشاملة التي تتبناها دولة الإمارات، والساعية إلى تحقيق التنمية المستدامة والتقدم الاجتماعي والاقتصادي للشعوب الأكثر حاجة في مختلف أنحاء العالم، ويمثل يوماً فارقاً ليس في تاريخ دولتنا المجيد فحسب، بل والعالم أجمع.
وأضاف أن الشيخ زايد «رحمه الله»، لم يترك مجالاً للعطاء وخدمة الإنسانية والفئات الضعيفة والمحتاجة إلا وكانت له فيه بصمات بارزة، مؤكداً أن أياديه البيضاء امتدت لتغيث الملهوف، وتساند المحتاج، وتدعم الضعيف في كل مكان، حتى ورَّث بعطائه الخالد والممتد نهجاً تسير عليه حكومتنا الرشيدة وأبناء الإمارات الأوفياء.
المصدر: وام