الاستعلام عن فاتورة الأرضي لشهر مارس 2024 بالرقم عن طريق موقع المصرية للاتصالات
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
يود الكثير من الأشخاص الاطلاع على خطوات الاستعلام عن فاتورة الأرضي لشهر مارس 2024 لمعرفة قيمة الفاتورة الشهرية وموعد دفعها قبل أن تتوقف الخدمة عن التليفون ويتوقف معها الاتصال بالأنترنت المنزلي، بحث كبير منذ عدة أيام عن فاتورة الأرضي لأن قبل سابق كانت الفاتورة يتم دفعها في منتصف الشهر، وقد تغيرت بعض الأنظمة وأصبحت الفاتورة مسبقة الدفع، البعض يعتبرها عبء كبير لأنهم كانوا يقومون بالدفع كل ثلاثة أشهر لكن يعتبر هذا النظام أفضل عما سبق بالنسبة للكثير، وخلال الفقرات التالية نستعرض لكم المزيد ونوضح لكم طريقة الاستعلام عن فاتورة الأرضي لشهر مارس 2024.
للتعرف على قيمة فاتورة التليفون الأرضي لشهر مارس الجاري 2024 عليكم اتباع ما يلي:.
تسجيل الدخول من خلال الانترنت عبر الموقع المباشر المصرية للاتصالات.
ثم اختيار خدمات التليفون الأرضي.
إضافة رقم التلفون الارضي.
كود المحافظة.
وأخيرًا الضغط على كلمة أظهر الفواتير.
يتم عرض القيمة واخر موعد للدفع.
سداد فاتورة التليفون الأرضي
كما ذكرنا لحضراتكم في الفقرات السابقة أن دفع الفاتورة بالنظام الجديد مسبق الدفع، وسوف يتم خصم قيمة الفاتورة الشهرية من الحساب مطلع كل شهر، وتمنح الشركة فترة سماح 4 أيام ويتم تذكير المشترك بالموعد عن طريق رسالة نصية تصل إليها نهاية الشهر
ومازال هناك الكثير من العملاء المشتركين في الخط الارضي المصرية للاتصالات ليس لديهم علم بهذه التغييرات ويريدون معرفتها، وهذا من أجل دفع مستحقات الفاتورة قبل الموعد وعدم التعرض لأي غرامة أو رسوم إضافية، ولذلك وضحنا لكم طريقة الاستعلام ويمكنكم الدفع بكل سهولة من خلال فوري أو مصاري أو تطبيق فيزا ميزا أو من خلال تطبيق WE أو من خلال السنترال الرئيسي أو فروع WE أو من خلال البريد المصري أو ATM.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فاتورة فاتورة الارضي الارضى دفع فاتورة الارضي الاستعلام عن فاتورة الأرضی لشهر مارس 2024 من خلال
إقرأ أيضاً:
علي طريق الانعتاق من الهيمنة المصرية .. مقالات جاءت في الميعاد الخطأ
(علي طريق الانعتاق من الهيمنة المصرية) سلسلة مقالات جاءت في الميعاد الخطأ ولا ننكر علي الكاتب إبداء رأيه فهو حر لكن كان عليه علي الاقل أن يراعي شعور الاشقاء في مصر وقد أحسنوا استقبالنا واكرموا وفادتنا ونحن بينهم ولم ينظروا لنا كلاجئين
هل هو قدر مصر المحروسة قلب الأمة العربية النابض بشعبها الصابر العامل المثابر الذي مهما تكالبت عليه المصائب يظل راسخا كالجبال لا تهزه الأحداث والزعازع مهما بلغت قوتها وشدة تأثيرها ... كنا نعرف كل ذلك عن هذا الشعب المضياف صاحب اليد البيضاء والقلب الأشد بياضا والروح الشفافة والإبتسامة الصافية والنكتة الحاضرة والصمود والزهد وهذه الروحانية التي يتدثرون بها من تقلبات الزمان ودائما هم في دعاء وتضرع بكل خشوع وتجدهم مع القران الكريم في كافة أحوالهم ليس في المسجد أو المنزل فقط بل في مكان العمل ومواقع الإنتاج .
هل هو قدر مصر أرض الكنانة والحضارة ومهما تحملت من عنت ومشقة وهي في مقدمة الصفوف تقوم بواجبها الذي لم تقصر فيه يوما من الايام من أجل الأمة العربية بل من أجل بقية الأمم هل هو قدرها أن يقابلها البعض بالجحود والنكران وهي التي بها من العلماء والأدباء وفي كافة الميادين الذين بهروا العالم بما عندهم من علم وفكر وثقافة وآداب وفنون وكم انداحت خبراتهم وخيراتهم تلك علي كثير من الدول العربية والإفريقية مدرارة مثل الغيث ومثل مياه النيل العذبة الصافية السلسبيل !!..
يا كاتب المقالات والتي هي تعبر بها عن واقع تراه انت حقيقي وغير منكور وقد اجتهدت في تدبيجها بقلمك الذي له اصدقاء كثر ويقدرون لك ماتكتب وعلي حسب الاعراف الجارية فهنالك من يؤيدك وهنالك آخرون ربما يعارضونك وهذه سنة الكتابة وناموسها الذي ينتظر كلمة النقاد الذين هم في نفس درجة الكاتب من حيث الجودة والمواصفات الفنية والموثوقية والخلاصة لياخذ كل ذي حق حقه من غير تشنج أو معارك وكفانا ما فيه من معارك حقيقية شكلت مانحن فيه الآن من ظلم وغبن وضياع.
هذه المقالات رغم أني اقراها واتابعها بكل جدية واعرف ان كاتبها اتخذ موقعه من بين كبار الكتاب في بلادنا الحبيبة وربما في العالم العربي والافريقي وهو أيضا نجم من نجوم الفضائيات في البرامج الحوارية التي تعني بالافكار والفلسفة والفنون والآداب وقد استمعت له مرة وادهشني وهو ممسك بالعود يردد اغاني الكابلي بصورة أقل مافيها أنها سهل ممتنع .
كل ما اكتبه الآن ردا علي المقالات التي ورد ذكرها في العنوان أعلاه اقول وعلي المستوي الشخصي ولست هنا في معرض نقدها أو إضافة لنصوصها أو تأييدها أو الوقوف أمامها معارضا أو مستنكرا فهنالك من هم اقدر مني علي تلك المهمة التي تحتاج إلي ملكات عالية وفهم عميق لدروب الكتابة التي أصبحت في زماننا هذا متشابكة بأحكام تحتاج إلي خبراء لفك الاشتباك هذا دون خسائر في الأرواح والممتلكات .
باختصار لي سؤال واحد فقط أود أن أوجهه لكاتب المقالات : ( كم من الملايين تستضيفهم مصر المحروسة من السودانيين بعد قيام هذه الحرب اللعينة العبثية المنسية ) ؟!
يا كاتب المقالات اعطني اسم دولة واحدة من الدول الشقيقة والصديقة يمكن أن تتحمل مثل هذا العدد بكل رحابة صدر وطيب خاطر وكرم الضيافة وقد رأيناه تجلي في اسمي معانيه .
يقابلك الشقيق المصري في أي موقع كان يتعاطف معك بل البعض منهم يعرضون عليك المساعدة وانا شخصيا كنت احس بالصدق في عيونهم ولن يتركك حتي تقنعه بأننا والحمد لله في أطيب حال وقد وجدنا العمل والمرتبات الطيبة في أرضكم الطيبة ومعظم الأسر يتكفل أبناؤها بالخارج ويمدونها بكل ماتحتاح إليه... وكنت دائما اقول لهم يكفي حسن استقبالكم وصدق معدنكم وأننا وانتم حقا شعب واحد تكالبت علينا الدول الكبري وفرقوا بيننا ومازالوا يبذرون الفتن بيننا ونحن علي دين واحد ويعيش بيننا أهل الديانات السماوية في تسامح وعدونا وعدو العالم أجمع هم هؤلاء الصهاينة الملاعين الذين هم الان يعيثون في الأرض فسادا وقد وضعوا حتي الدول الكبري تحت جناحهم .
انا اتحدث عن شعب وادي النيل وهذا الشريان الحياتي الذي يربطهم ويوثق عراهم وهذه العادات والتقاليد المشتركة وحب الخير والطيبة والكرم والسماحة ودماثة الاخلاق .
والذي يعجبني في الشعب المصري حب العمل والتفاؤل ودائما لسانهم يلهج بالدعاء ويرفعون أكف الضراعة لله سبحانه وتعالى أن يمدهم بعون من عنده وان ينصلح حال الأمة العربية من الخليج الي المحيط .
يا كاتب المقالات دعونا نستجم قليلا من احاديث السياسة التي تفرق أكثر مما تجمع .
شكرا دكتور النور حمد ابها الكاتب الكبير والمفكر الاديب الاريب الندس والرسام الذي لايشق له غبار والمطرب الذي بلغت به الجرأة أن يقتحم ميدان الكابلي وقد نجح ...
حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي .
معلم مخضرم .
ghamedalneil@gmail.com