رامي ربيعة : الأهلي اعتاد التعرض للضغط الجماهيري بالمواجهات الخارجية
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
تحدث رامي ربيعة مدافع الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي ، عن الأجواء المناخية في تنزانيا كذلك الضغط الجماهيري المتوقع حدوثه في لقاء الغد أمام سيمبا.
وعن جمهور الأهلي قال ربيعة خلال المؤتمر الصحفي الخاص باللقاء : «جمهور الأهلي يدعم اللاعبين في كل الظروف، وننتظر حضورهم غدا في مباراة سيمبا، وسوف نسعى لبذل كل ما لدينا من جهد لإسعادهم ولتحقيق الانتصارات».
وعن الأجواء الصعبة في ملعب بنجامين مكابا، قال رامي ربيعة: «الأهلي أكثر فريق حصد بطولات قارية في إفريقيا، ومن الصعب علينا كلاعبين أن نتأثر بملعب أو ضغوط في أي استاد.. نحن نحترم الجميع بملعبنا وخارجه، وتركيزنا دائما ينصب على تحقيق النتيجة الإيجابية وتقديم أفضل ما لدينا».
ويلتقي الفريقان في الثامنة من مساء غد الجمعة بتوقيت القاهرة ، لحساب ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ربيعة رامي ربيعة سيمبا افريقيا دوري أبطال أفريقيا
إقرأ أيضاً:
متلازمة الجلد المحمّص الوجه السيء لمصادر التدفئة
أميرة خالد
يلجأ الكثير منا في فصل الشتاء إلى استخدام مصادر التدفئة المختلفة في وسيلة للهروب من الطقس البارد، مثل مقاعد السيارة المدفأة أو زجاجات الماء الساخن، لتخفيف آلام العضلات والدورة الشهرية.
قد يؤدي التعرض المتكرر لهذه المصادر إلى حالة جلدية تعرف باسم “متلازمة الجلد المحمّص”، والتي تظهر على شكل طفح جلدي بني محمر يشبه النمط الشبكي، وقد يكون مصحوبا بإحساس بالحكة أو الحرقان.
يشير أنيل شارما طبيب الأمراض الجلدية، أن “متلازمة الجلد المحمّص”، هي حالة تحدث بسبب التعرض المطول لمصادر حرارة منخفضة الدرجة، والتي ليست ساخنة بما يكفي لإحداث حروق، لكنها قادرة على تغيير بنية الجلد.
وأوضح أن التعرض للحرارة في درجة 43-47 درجة مئوية قد يتسبب في إلحاق أضرار بالألياف المرنة في الجلد والأوعية الدموية الصغيرة القريبة من السطح، ما يؤدي إلى تغيرات واضحة في نسيج الجلد.
وتختفي هذه الحالة بمجرد إيقاف التعرض للحرارة، لكن شارما كشف أن التعرض المستمر للحرارة قد يؤدي إلى أضرار طويلة الأمد، تصل إلى زيادة خطر الإصابة بأنواع معينة من سرطانات الجلد، مثل سرطان الخلايا القاعدية وسرطان الغدد الصماء العصبية والليمفوما منخفضة الدرجة.
وحذر شارما من أن التعرض المستمر للحرارة قد يحدث أيضا تغيرات في الخلايا الجلدية على المستوى المجهري، مشابهة لتلك الناتجة عن التعرض للأشعة فوق البنفسجية من الشمس أو أجهزة التسمير، لذلك، ينصح دائما بمراقبة أي تغيرات في لون الجلد أو نسيجه واستشارة طبيب متخصص عند الحاجة.
وللوقاية من “متلازمة الجلد المحمّص”، يمكن وضع حاجز واق بين الجلد ومصدر الحرارة، كاستخدام منشفة أو قطعة قماش عند استعمال زجاجات الماء الساخن والتوقف عن التعرض المتكرر للحرارة، كما يمكن استخدام كريمات موضعية مثل ولكن يفضل استشارة طبيب أمراض جلدية قبل استخدامها لتحديد العلاج المناسب.