ما هي صحة الصور المتداولة عن "معبر رأس الناقورة من الجانب اللبناني"؟
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن ما هي صحة الصور المتداولة عن معبر رأس الناقورة من الجانب اللبناني ؟، المتداول صورة تظهر، وفقاً للمزاعم، معبر رأس الناقورة من الجانب اللبناني . الا أن هذا الزعم غير صحيح. الحقيقة الصورة تعود إلى منطقة أمالفي .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ما هي صحة الصور المتداولة عن "معبر رأس الناقورة من الجانب اللبناني"؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المتداول: صورة تظهر، وفقاً للمزاعم، "معبر رأس الناقورة من الجانب اللبناني". الا أن هذا الزعم غير صحيح. الحقيقة: الصورة تعود إلى منطقة أمالفي في إيطاليا، ولا علاقة لها بلبنان. ما هي صحة الصور المتداولة؟الصورة تظهر طريقا مرتفعا الى جانب البحر. منذ ايام، تكثف التشارك فيها، عبر حسابات، لا سيما لبنانية، ارفقتها بالمزاعم الآتية: "معبر رأس الناقورة من الجانب اللبناني".
- حقيقة الصورة - الا ان هذه المزاعم خاطئة، وفقا لما يتوصل اليه تقصي صحتها. فالبحث العكسي عن الصورة يقودنا الى حساب انطونيو سالزانو Antonio Salsano في فليكر، الذي نشرها في 20 تشرين الاول 2009 (هنا)، بكونها تظهر "بارا يطل على البحر، عند مفترق طرق امالفي Amalfi واجيرولا Agerola وبوزيتانو Positano، على طريق أمالفي"، بمقاطعة ساليرنو بإقليم كامبانيا بإيطاليا.
صور اخرى مماثلة للموقع ذاته حدّدت مكانه، على غرار حساب سالزانو، انه "طريق على ساحل أمالفي يؤدي إلى قرية برايانو بإيطاليا" (هنا، هنا، هنا...)، بينما وصف المصور جاي مارشال J. Marshall المكان بأنه "طريق أمالفي المتعرج المؤدي إلى أمالفي، مع منحدر شديد يقود الى البحر من الخلف".
كلمات مفاتيح بالانكليزية تقودنا، عبر موقع غوغل مابس، الى الموقع ذاته في الصورة (هنا). في الواقع، البار في أمالفي الذي يطل على البحر وتكلم عليه سالزانو، اسمه G.A.S bar. وينشر في صفحته في الفايسبوك (هنا) فيديو لموقعه والطريق الذي يصل اليه، الموقع ذاته في الصورة. وعنوانه كما حدّده: ماورو كوميتي، 50، 84011، أمالفي، #ايطاليا/Mauro Comite, 50, 84011 Amalfi SA, Italy.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ما هي صحة الصور المتداولة عن "معبر رأس الناقورة من الجانب اللبناني"؟ وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بيان عن عائلة الطبيب عبد الله البلوي المحتجز لدى الاحتلال
#سواليف
قالت #عائلة #الطبيب_الأردني #عبدالله_سلامة_البلوي المحتجز لدى #الاحتلال في بيان: إن نجلها (38 عاما) انطلق يوم الخميس 19 ديسمبر ضمن حملة إغاثية تنظمها منظمة PANZMA، التي حصلت مسبقا على موافقة رسمية من الجانب الإسرائيلي، حيث تم التنسيق عبر الجهات المعتمدة رسميا.
وجرى #احتجاز الطبيب عند الساعة 12:20 ظهرا على الجانب الإسرائيلي من الحدود البرية بين #الأردن و #فلسطين عند #جسر_الملك_حسين – اللنبي.
وذكرت العائلة أن الشرطة الإسرائيلية تواصلت معها مساء يوم الخميس و”أبلغونا بأنه محتجز لديهم في مركز بيتح تكفا. وبعد التواصل مع المحامي، تم إبلاغنا بأنه تم تمديد الاعتقال لغاية يوم الخميس 26/12/2024، مع وجود منع من مقابلة المحامي له منذ ساعة صدور أمر الاعتقال”.
مقالات ذات صلة الاحتلال يعلن مقتل ضابطين 2024/12/27وأشار الحاج سلامة البلوي، والد الطبيب إلى أن نجله “لا يزال تحت #الإخفاء_القسري، في ظل رفض الاحتلال السماح لمحاميه أو حتى ممثلي وزارة الخارجية الأردنية اللقاء معه”، معتبرا أن عملية الاعتقال التي طالت نجله “تأتي في سياق ترهيب الأطباء والعاملين في المجال الإغاثي، وتترافق مع حالة الاستهداف المكثف التي تتعرض لها مستشفيات قطاع غزة والطواقم الطبية هناك”.
من جانبها، أكدت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، متابعتها الحثيثة لقضية اعتقال الطبيب البلوي.
وقال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية أيمن الصفدي إن “الوزارة لديها قنواتها”، وشدد على أن الحكومة تنتظر ردا من الجانب الإسرائيلي حول أسباب الاعتقال.
وكانت اعتقلت السلطات الإسرائيلية الطبيب الأردني، عبد الله سلامة أبو ملال البلوي، أثناء توجهه للمشاركة في حملة إغاثية طبية إلى قطاع غزة.
وعبد الله البلوي هو طبيب جراحة عامة يعمل في مستشفى الرويشد الحكومي بمحافظة المفرق شمال شرق الأردن، وقد زار غزة للمرة الأولى قبل سبعة شهور ومكث فيها أسبوعين لإسناد المنظومة الطبية في القطاع الطبي.