بوابة الوفد:
2025-01-09@00:18:20 GMT

انضموا إلى لعبة HONOR OF KINGS للاحتفال بجَمعة رمضان

تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT

بعد إطلاقها الناجح في مصر، تدعو لعبة Honor of Kings اللاعبين للاجتماع والاحتفال معًا بأحدث فعالية شائقة في اللعبة بعنوان "جَمعة رمضان".

تستمر الفعالية حتى يوم 25 أبريل، وسيتمكن اللاعبون عند تسجيل الدخول خلالها من الاستمتاع بباقة ضخمة من عناصر المحتوى وفرص الحصول على مظاهر جديدة.

الفعاليات الرائعة المتاحة في اللعبة:

إعداد الولائم: تستمر هذه الفعالية من 29 مارس وحتى 14 أبريل، حيث سيكمل اللاعبون خلالها المهام للحصول على مظهر مصمم خصيصاً للبطل يانغ جيان، بالإضافة إلى الذهب والعديد من العناصر الأخرى
إطلاق المدفع: ما عليكم سوى تسجيل الدخول من الآن وحتى يوم 31 مارس لتلقّي المكافآت اليومية
البينغو: يكمل اللاعبون المهام لملء بطاقات البينغو الخاصة بهم ونيل فرصة الفوز بمظهر أرواح النهر الملحمي للبطل أجودو وغيره من المكافآت المدهشة

المظاهر الجديدة:
ليو باي حارس الصحراء
يانغ جيان كاسر الحصار
تعاون SNK: سجلوا الدخول إلى اللعبة من الآن وحتى يوم 25 أبريل لنيل فرصة الحصول على المظاهر الأربعة التالية من عالم SNK:
ماي شيرانوي القمر القرمزي
أوكيو تاتشيبانا الصقيع البني
نكورورو انعكاس الماضي
شارلوت السيف السداسي
تعاون Hello Kitty: احصلوا على الطابع اللطيف مع مظهرَين جميلَين متوفرَين حتى يوم 7 أبريل: 
شياو تشياو – عبر سحب الحظ
أرلي – الشراء من المتجر

قال نيو ليو، مدير النشر العالمي للعبة Honor of Kings: "شهدنا انضمام العديد من اللاعبين الجدد من مصر إلى مجتمع Honor of Kings بعد إطلاقها مؤخراً، ونأمل أن تسلط فعاليات اللعبة، مثل جَمعة رمضان، الضوء على التزامنا بتقديم محتوى مناسب للثقافة المحلية ليستمتع به اللاعبون الحاليون والجدد".

مثّل طرح اللعبة خلال شهر فبراير في مصر إشارة البدء لانطلاق المرحلة التالية في عملية نشر لعبة Honor of Kings عالمياً، والتي ستكتمل في وقت لاحق من هذا العام.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

لعبة الكراسي الموسيقية 3/3

نجح المنظّمون بسبب حنكة كبيرهم وخبرته الطويلة في مثل هذه الظروف باستعادة نصف المقاعد التي احتلّها الآن مجموعة من الأشخاص الجدد الذين سيتخلّون عن مقاعدهم للضيوف من خارج المدينة عند وصول راعي الحفل. بقي الآن جولة أخرى لتحرير بقية المقاعد التي مازالت تحت سيطرة أولئك الذين يصرّون على أهمية شخصياتهم ونخبويتها. كان هناك طبعاً مجموعة من الضحايا لهذه الجولة الذين يُفترض بحسب البروتوكول أن يتواجدوا في الصف الأول؛ لكن لا مكان هنا لأي بروتوكولات.

وجد مدير مصلحة المياه والصرف نفسه مرميّاً في الصف الثاني، بينما موظف الصادر والوارد في نفس المصلحة يحتل بكل زهو وخيلاء مقعداً أمامياً يضبط عقاله ذات اليمين وذات الشمال ويقلّب سبحته الصفراء التي اشتراها من سوق الحميدية قبل ثورات الشام دون أن يتنازل عن مقعده لمديره. المعايير هنا مختلفة.

في هذه اللحظة وصل بعض الضيوف من خارج المدينة مبكراً لمقر الحفل وتم اقتيادهم للمقاعد التي حرّروها والتي كان يحتلّها أشخاص تم إرسالهم لها في الجولة الأولى من اللعبة.
-“ماذا علينا أن نفعل الآن؟” قال لهم كبيرهم مرة أخرى. “الآن أمامنا نصف ساعة فقط، قبل أن يصل الضيف الحفل. كيف سنوّفر المزيد من المقاعد للضيوف؟”

– “سوف نستخدم استراتيجية مختلفة هذه المرة. سوف نغيّر من البرنامج الآن، ونطلب من الضيف التوجّه إلى الخيمة الشعبية والمعرض قبل أن يأتي إلى مقر الاحتفال هنا. سوف يترك هؤلاء مقاعدهم عندما يدركون أن الضيف الكبير ذهب إلى الخيمة وعندما يشاهدوننا نحن المسؤولون – طبعاً ما عدا الضيوف الذين سيبقون هنا في مقر الاحتفال- قد تحرّكنا إلى هناك. عليكم تحديد مجموعة من الشباب هنا لاحتلال المقاعد التي سيتركونها وبهذه الطريقة نكون قد حرّرنا المقاعد المتبقّية للضيوف.”

يبدو أن هذه الاستراتيجية فعّالة جداّ إذ بمجرد سماع دوي صفارات سيارات الشرطة التي تصاحب عادة الموكب الكبير، تحرّك الجميع نحو الخلف للاستقبال وصيحات خبير البروتوكولات تعلن للجميع أن الضيف الكبير سيتوجّه إلى الخيمة الشعبية. لا يبدو من خلال صوت هذا الخبير المصاحب لموكب السيارات السوداء الفارهة أن هناك لعبة أخرى. كان منظر أصحابنا وهم يغادرون مقاعدهم مثيراً للشفقة إذ كانوا يرمقونها شذراً وهم مدركون أنهم سيتركونها إلى الأبد. نجحت هذه الخدعة مرة أخرى ويبدو أن ضربتين في الرأس كانتا كافيتين في حلّ هذه المعضلة الكبيرة. رجع أصحابنا بعد جولة سريعة مع الضيف إلى مقاعدهم التي ذهبت إلى مجموعة من الشباب بحسب الخطة المرسومة من نفس الداهية فكان أن ضاعوا بين الجمهور الذي كان فسيفساء متنوعة تضم الكبار والأطفال والعمالة الأجنبية التي حضرت لمشاهدة الحفل الكبير. لا مجال هنا لإبداء أي نوع من الاعتراض إذ بدأت كاميرات التصوير الثابتة والمتحركة والفلاشات الخاطفة تتحرّك في كل اتجاه. لن يكون أحد هنا بمنأى عن التيك توك أو اليوتيوب أو تويتر أو الانستغرام أو السناب شات وليست السي إن إن أو البي بي سي منهم ببعيد. ما أجمل أن تكون إنساناً نكرة في مثل هذا العصر المجنون.

تم تحرير المقاعد تماماً. لم يتبقّ الآن إلا مشكلة الطقس وبعض التفاصيل التي قد ينتبه لها الشيطان، وما أكثرها. أخذ الجميع مكانه وبدا المكان هادئاً إلا من صوت خفقان علم السارية الضخم الذي انتبه له الناس فجأة.

khaledalawadh @

مقالات مشابهة

  • الموسم الثاني من The Last of Us يصل في أبريل
  • دوري الملوك.. منتخب المغرب يهزم أمريكا ويتأهل لدور نصف النهائي
  • شاهد.. لعبة Diablo الأصلية تصل إلى خدمة PC Game Pass في 14 يناير
  • خالد الجندي ينتقد سيكيولوجية المتعصبين كرويا: اللاعبون يرحلون من نادٍ لآخر
  • بإمكانيات هائلة.. تعرف على أفضل هاتف اقتصادي وإليك أهم مواصفاته
  • حالة الطقس اليوم الأربعاء 8 يناير وحتى الإثنين 13 يناير 2025 ودرجات الحرارة المتوقعة
  • لعبة الكراسي الموسيقية 3/3
  • الإمارات تعلن مواعيد إعلان نتائج امتحانات الفصل الدراسي الأول
  • منتخب الإعاقة السمعية يتوّج ببطولة الصداقة الخليجية
  • Honor تنافس في السوق الإندونيسي.. أحدث المنضمين إليه