«بيلعب قدام بيتي».. كواليس مروعة في مقتل طالب بالزيتون
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
نجح رجال المباحث في القبض على المتهمين بقتل طالب بعد وصلة تعدي بالضرب خلال مشاجرة، بسبب لهو الضحية أمام عقار المتهم بمنطقة الزيتون.
كان قسم شرطة الزيتون بمديرية أمن القاهرة، تلقى إخطارا من أحد المستشفيات بدائرة القسم، يفيد باستقباله جثة طالب، مصاب بجرح طعني بالجسم إثر إدعاء مشاجرة.
وبالانتقال والفحص تبين حدوث مشاجرة بين كل من طرف أول، المتوفي ونجلي خالته، وطرف ثان، عاطل، واثنين من أصدقائه، بسبب قيام الطرف الأول باللهو أمام العقار محل سكن الطرف الثاني وإحداث تلفيات بالسيارة خاصته وتعدى أحدهم بالضرب على المتوفي باستخدام آلة حادة ونتج عن ذلك إصابته التي أودت بحياته.
وعقب تقنين الإجراءات، تم ضبط طرفي المشاجرة، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة على النحو المشار إليه.
واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاًبـ 17 مليون جنيه.. ضبط عدد من قضايا الاتجار في العملة خلال 24 ساعة
التحقيق في مصرع شخصين بـ حريق شركة مواد بترولية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جثة الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث جثة طالب مقتل طالب الزيتون قتل طالب كواليس مروعة
إقرأ أيضاً:
طارق لطفي يدافع عن أحمد السقا ويكشف كواليس رفضه دورًا جريئًا
متابعة بتجــرد: خلال لقائه في برنامج “حبر سري”، الذي تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم عبر قناة “القاهرة والناس”، دافع الفنان طارق لطفي عن الفنان أحمد السقا بعد الهجوم عليه العام الماضي في مسلسل “العتاولة”، مؤكداً أنه فضّل عدم مشاركة متابعيه على السوشيال ميديا بعض المديح الذي حصل عليه العام الماضي، ضمن ردود الفعل على دوره في المسلسل بسبب الهجوم الذي نال السقا ودوره في العمل.
قال لطفي: “النقد العام الماضي كان مش في مكانه وكان قاسي جدًا، وأقدر أصدق إن كان في حملات موجهة ومدفوعة على أحمد السقا”.
أضاف: “أحمد من الناس المجتهدة والملتزمة جدًا، وأول واحد فينا يتواجد في لوكيشن التصوير”.
تابع: “الهجوم السنة اللي فاتت كان غير مبرر على الإطلاق، وأنا زعلت لدرجة إن في حاجات ماكنتش أشيرها فيها مدح لي، لأن في حاجات زيادة على أحمد”.
وعن سبب رفضه العمل مع المخرج محمد سامي بسبب طلبه تجسيد دور “شاذ” في مسلسل “كلام علي ورق”، قال طارق لطفي: “رفضت الدور بسبب عائلتي بالكامل، أنا كنت موجود من البداية قبل كتابة ورقة واحدة من المسلسل، وكنت باني الشخصية مع محمد سامي بطريقة مختلفة، إن هذا الشخص مش شاذ، لكنه يمثل الحكاية دي لأنه صاحب كباريه وبسبب طبيعة وظيفته”.
أضاف: “لقيت اللي اتكتب غير كده، وخفت جدًا واستشرت مراتي وأولادي وأمي لأن كل ده يمسهم بشكل أو بآخر، وفي الآخر قررت إني مش هعمل كده”.
تابع لطفي: “اللي قرأته كان بدون هدف لتقديم هذه الشخصية، وإحنا جمهورنا العربي أصعب جمهور، لأنه يصدق ويتأثر الى درجة كبيرة جدًا، وخفت على الناس من إن الموضوع يتشاف كحاجة لطيفة وعادية”.
وعن رأيه في الاختلاف بين جيله والجيل الحالي من الفنانين، أشار الى أن الظروف لم تكن في صالحه وزملائه عند بداياتهم، على عكس ما يحدث مع نجوم اليوم الذين يحصلون على أدوار البطولة بعد سنوات قليلة من دخولهم المجال.
أوضح لطفي أن جيله عانى من قلة الفرص بسبب سيطرة النجوم الكبار على المشهد الدرامي والسينمائي، مشددًا على أن هذا جعل مسيرتهم نحو النجومية أكثر صعوبة.
وأضاف: “رحلتي الفنية لم تكن سهلة إذ استغرقت 10 سنوات كاملة بعد التخرج حتى أشارك في فيلم (صعيدي في الجامعة الأمريكية)، رغم المحاولات العديدة التي فعلتها قبل ذلك”.
وشدد طارق لطفي على أن الجيل الحالي من الفنانين أكثر حظًا، إذ يتم تقديمهم كنجوم في أعمال درامية ضخمة خلال موسم رمضان بعد خمس سنوات فقط من بدء مسيرتهم الفنية، وهو ما لم يكن متاحًا لجيله، مؤكدًا أن الفنانين بعد جيله أصبحوا أكثر تنوعًا في اختياراتهم، فلم يقتصروا على لون فني واحد، بل ظهروا في الكوميديا والأكشن معًا.
وكشف أنه شخصيًا كان يميل الى الدراما والرومانسية أكثر من الأكشن، وهو ما جعله يتأخر في استيعاب طبيعة السينما والتغيرات التي طرأت عليها، مؤكدًا: “تأخرت جدًا على ما فهمت اللعبة في السينما والدراما ماشية إزاي”.
وعن حلمه بالتمثيل مع الزعيم عادل إمام، أكد أنه لم يفكر يومًا في طلب ذلك بنفسه، لكنه كان يتمنى أن يجمعهما عمل فني، إلا أن هذا الحلم لم يتحقق الى الآن.
وأوضح أنه التقى بالزعيم مرتين، وكان اللقاء الأبرز بينهما خلال سفره الى شرم الشيخ، إذ جلسا سويًا وتحدثا لفترة طويلة، متابعًا: “الفنان عادل إمام قالي حاجات شجعتني وقالي إني مركز في العمل.. لقيته بيتفرج كويس جدًا على أعمالي وبيعلق عليها”.
أضاف أنه رغم هذا اللقاء إلا أن فرصة التعاون بينهما لم تتحقق، مؤكدًا أنه سبق له العمل مع نجوم كبار مثل محمود عبد العزيز، نور الشريف، ويحيى الفخراني، مختتمًا حديثه، بالدعاء لعادل إمام، متمنيًا له الصحة، قائلًا: “ربنا يديله الصحة والعافية”.
وأكد طارق لطفي، أنه لم يكن في تفكيره قبل ذلك قدرته على عمل مسلسل “العتاولة”، قائلا: “مكنش في تفكيري قبل كده إني أقدر أعمل العتاولة ومكنتش هعرف أعمل الدور ده”، موضحا أن ظهوره في العتاولة بهذا الشكل السبب فيه الخبرة والفهم اللذين كانا سببًا في اتخاذ قرار المشاركة في العمل، والدور كان مفاجأة كبيرة بالنسبة له.
أضاف أنه في البداية كان يمر بمرحلة ارتباك أن يظهر بهذا الدور في المسلسل، قائلا: “مكنتش عارف أعمله إزاي وكان لازم أنزل الشارع”، مؤكدًا أن العمل يشارك به كوكبه من النجوم كالفنان أحمد السقا وباسم سمرة، منوهًا بأن فيفي عبده إضافة كبيرة للمسلسل.
أشار الى أن المشاركة في “العتاولة 2” أكثر تجانسًا وتقاربًا بين فريق العمل بسبب المشاركة في نفس العمل بالجزء الأول العام الماضي، والذي حقق نجاحًا كبيرًا، منوهًا بأنهم كانوا يجلسون سويًا بعد انتهاء العمل وهذا صنع حالة حب وتقارب كبير بينهم وهو ما أعطى العمل طابعًا آخر ومقربًا لهم بشكل كبير.
main 2025-03-05Bitajarod