أحجار كريمة تعمل على الحماية من الطاقة السلبية.. تفاصيل مدهشة
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
تعتقد بعض الثقافات والمعتقدات أن بعض الأحجار الكريمة تمتلك خصائص تعزز الحماية من الطاقة السلبية وتساعد في تحقيق التوازن الطاقي. ومع ذلك، يجب ملاحظة أن هذه المعتقدات ليست مدعومة علمياً، وأن تأثير الأحجار الكريمة على الطاقة السلبية يعتمد بشكل كبير على الاعتقادات الشخصية.
فيما يلي بعض الأحجار الكريمة التي يعتقد أنها تساعد في الحماية من الطاقة السلبية وتعزيز الحماية الشخصية والروحية، بحسب ما نشره موقع هيلثي :
. الأرصاد تحذر من طقس الخميس
الأميثست: يعتقد أنها تساعد في تحويل الطاقة السلبية إلى طاقة إيجابية وتعزز النقاء الروحي.
الشبلوريت: يقال إنها تحمي من الطاقات السلبية وتعزز الحماية الروحية والنفسية.
الأونيكس: يُعتقد أنها تعزز القوة الداخلية وتحمي من الطاقة السلبية والتوتر.
الحجر الشمسي: يُعتقد أنه يزيد من الثقة بالنفس ويعزز الحماية الروحية ويمنح الطاقة الإيجابية.
الأمبروز: يعتقد أنه يحمي من الطاقة السلبية ويزيد من الطاقة الحيوية والتفاؤل.
الهيماتيت: يقال إنه يعزز الحماية البدنية والنفسية ويساعد في تنقية الطاقة السلبية.
يجب أن تكون هذه الأحجار الكريمة مرافقة للممارسات الروحية والنفسية الأخرى، ولا يمكن الاعتماد عليها بشكل فقط للحماية من الطاقة السلبية. قد يكون من الأفضل استشارة أخصائيين في مجال التداول مع الأحجار الكريمة أو الطاقة للحصول على مشورة محترفة وشاملة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأحجار الكريمة الطاقة السلبية الحماية المعتقدات الأحجار الکریمة
إقرأ أيضاً:
بسبب قعدة القهوة .. كريمة تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة
كريمة سيدة ثلاثينية وقفت أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها؛ بسبب عدم تحمله مسئولية المنزل، وقيامه بالسهر على المقهى مع أصدقائه بعد عودته من العمل دون الاهتمام بها وأبنائهم، فقررت الانفصال عنه، وحينما رفض؛ لجأت إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
سردت كريمة قصتها مع زوجها لـ موقع صدى البلد، والذي استمرت معه قرابة 5 سنوات، قائلة: «إنها تزوجت حين كان عمرها في نهاية العشرينات زواج عن حب استمر 4 سنوات، وكانت العلاقة بينها وبين زوجها في قمة التفاهم، إلا أنها لم تتوقع أن ينتهي بها المطاف وتلك القصة أمام محكمة الأسرة في أحد الأيام».
وأوضحت كريمة عن قصتها مع زوجها «حينما كان عمري 24 عاما تعرفت على زوجي في إحدى الشركات حيث كنت أعمل بقسم المحاسبة حينها، وظلت العلاقة بيننا مستمرة طوال 4 سنوات بدأت بالنظرات حتى اعترف لها بحبه ثم طلب التقدم لأسرتها التي وافقت على خطوبتهم وحددت موعد للزواج في خلال 8 شهور من الخطوبة».
تابعت كريمة قائلة «خلال 8 أشهر كان زوجي مشغولا في تجهيزات الشقة حتى انتهينا من شقة الزوجية بالكامل وبدأنا التجهيز لاحتياجات الزفاف ومن ثم كان الزواج، وفي بداية زواجي منه كانت الأمور طبيعية ولا تشوبها سوى المشاكل الأسرية البسيطة التي تظهر في أغلب البيوت المصرية، دون وجود مشكلات في الشخصية بشكل عام».
أكملت كريمة «بعد مرور 3 سنوات على الزواج؛ بدأ زوجي في العودة من العمل إلى المقهى والسهر حتى ساعات الصباح الأولى والعودة للمنزل في وقت متأخر من الليل بشكل متكرر، وكنت رافضة ذلك حتى بات المقهى وأصدقائه أهم من المنزل، وباتت مشكلاتي أنا وأبنائي في درجة ثانية أمام زوجي، حتى أصبحت حاملة كل مسئوليات المنزل وحدي».
اختتمت كريمة قائلة «في خلال الـ 6 شهور الأخيرة تحدثت مع زوجي كثيرا؛ لوضع حلول لهذه المشكلة التي عصفت بكل شيء، إلا أنه لم يستجيب بكل الطرق وأصبحت حياتي مهددة وطلبت حينها الانفصال في هدوء، إلا أنه رفض ولم يحاول حتى التعديل من سلوكه، فقررت اللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه».