أحجار كريمة تعمل على الحماية من الطاقة السلبية.. تفاصيل مدهشة
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
تعتقد بعض الثقافات والمعتقدات أن بعض الأحجار الكريمة تمتلك خصائص تعزز الحماية من الطاقة السلبية وتساعد في تحقيق التوازن الطاقي. ومع ذلك، يجب ملاحظة أن هذه المعتقدات ليست مدعومة علمياً، وأن تأثير الأحجار الكريمة على الطاقة السلبية يعتمد بشكل كبير على الاعتقادات الشخصية.
فيما يلي بعض الأحجار الكريمة التي يعتقد أنها تساعد في الحماية من الطاقة السلبية وتعزيز الحماية الشخصية والروحية، بحسب ما نشره موقع هيلثي :
حرارة نهارًا وأمطار ليلًا.. الأرصاد تحذر من طقس الخميس رد صادم .. موقف حسين لبيب من عرض أحمد عبد القادر على الزمالك أحجار كريمة تعمل على الحماية من الطاقة السلبية
الأميثست: يعتقد أنها تساعد في تحويل الطاقة السلبية إلى طاقة إيجابية وتعزز النقاء الروحي.
الشبلوريت: يقال إنها تحمي من الطاقات السلبية وتعزز الحماية الروحية والنفسية.
الأونيكس: يُعتقد أنها تعزز القوة الداخلية وتحمي من الطاقة السلبية والتوتر.
الحجر الشمسي: يُعتقد أنه يزيد من الثقة بالنفس ويعزز الحماية الروحية ويمنح الطاقة الإيجابية.
الأمبروز: يعتقد أنه يحمي من الطاقة السلبية ويزيد من الطاقة الحيوية والتفاؤل.
الهيماتيت: يقال إنه يعزز الحماية البدنية والنفسية ويساعد في تنقية الطاقة السلبية.
يجب أن تكون هذه الأحجار الكريمة مرافقة للممارسات الروحية والنفسية الأخرى، ولا يمكن الاعتماد عليها بشكل فقط للحماية من الطاقة السلبية. قد يكون من الأفضل استشارة أخصائيين في مجال التداول مع الأحجار الكريمة أو الطاقة للحصول على مشورة محترفة وشاملة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأحجار الكريمة الطاقة السلبية الحماية المعتقدات الأحجار الکریمة
إقرأ أيضاً:
عمار بن حميد: غايتنا توفير الحياة الكريمة لأبناء الإمارات والمقيمين
أبوظبي (وام)
زار سموّ الشيخ عمار بن حميد النعيمي ولي عهد عجمان، رئيس المجلس التنفيذي، معارض الإمارات التفاعلية للجهات الحكومية، المقامة ضمن أعمال الاجتماعات السنوية لحكومة دولة الإمارات 2024 في أبوظبي.
وأثنى سمو ولي عهد عجمان على ما تعرضه الجهات الحكومية من إنجازات وخدمات خلال تلك المعارض التي تعكس حجم الجهود المبذولة للتيسير على المتعاملين، وتؤكد الحرص على الارتقاء بحياة المواطنين والمقيمين.
وأشاد سموه بجهود دوائر حكومة عجمان المشاركة في المعارض التفاعلية، وما عرضته من مشروعات ومبادرات خدمية وبناءة، لخدمة المتعاملين وتيسير معاملاتهم، وتعزيز جودة الحياة في مختلف أنحاء الإمارة.
وأكد سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي أن حكومة عجمان حريصة على التنسيق والتعاون مع مختلف الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية، لتوفير أفضل خدمات لأبناء الإمارات.
وأضاف أن غايتنا جميعاً توفير الحياة الكريمة لأبناء الإمارات والمقيمين على أرضها، وبذل كل الجهد للوصول لأرقى الخدمات وفقاً لرؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة لدولة الإمارات.
واطلع سموه خلال الزيارة على المشروعات والمبادرات التي عرضتها حكومة عجمان ضمن المعارض، ومن بينها مشروع «توأم عجمان الرقمي»، الذي يستهدف تطوير منصة استشراف استراتيجي تتيح لصناع القرار إمكانية الوصول إلى تحليلات بيانات آنية ونماذج الذكاء الاصطناعي لتقديم التوقعات في مجالات متعددة، مثل الأمن، وجاذبية الإمارة، وجودة الهواء، والبيئة والاستدامة، والطاقة والمياه، والتنمية الاقتصادية، والثقافة والفنون، والتنقل المستدام.
وتوفر المنصة نسخة رقمية عن إمارة عجمان ببيانات جيومكانية دقيقة ثنائية وثلاثية الأبعاد، وأدوات متقدمة لتصور البيانات، وتقدم لصناع القرار حلولاً استباقية تساعد في تحسين الخدمات، ما يجعلها أداة فعالة لتعزيز جودة الحياة، وتحسين الأداء الحكومي.
كما اطلع سمو ولي عهد عجمان على مشروع إنتاج الطاقة النظيفة بمعالجة الحمأة، الذي يقوم على تجميع الحمأة من مختلف مراحل المعالجة في محطة الصرف الصحي ومعالجتها لإنتاج الغاز الطبيعي الذي يستخدم وقوداً بديلاً لإنتاج الكهرباء والحرارة التي يعاد استخدامها في مراحل مختلفة من المعالجة، ما يؤدي بدوره إلى تقليل الاعتماد على الكهرباء من الشبكة الرئيسة.
ويستهدف المشروع معالجة 920 متراً مكعباً من الحمأة يومياً وإنتاج 57 ميغا واط من الطاقة النظيفة، التي تشكل 60 إلى 70% من استهلاك محطة الصرف الصحي.
وخلال الجولة، اطلع سموه على مشروع تطوير واجهة عجمان البحرية، الذي يهدف إلى تحسين جودة الحياة، من خلال زيادة المساحات الخضراء وتعزيز نمط الحياة الصحي والمستدام.
ويتم من خلال المشروع إنشاء 3 كواسر للأمواج ضمن مشروع توسعة الشاطئ، وإجراء عملية الدفان بالرمل البحري بما يقارب 3 ملايين متر مكعب لزيادة مساحة الشاطئ بمقدار 165 ألف متر مربع، وتوفير مساحات خضراء تقدر بنحو 300 ألف متر مربع، وإنشاء ممشى رياضي ومسار للدراجات الهوائية بطول 2500 متر.
وشاهد سموه خلال زيارته لجناح إمارة عجمان بالمعارض التفاعلية عرضاً لمشروع المسار التراثي الذي يجسد الصورة المستدامة لإمارة عجمان النابضة بالحياة التاريخية ويبرز الهوية العريقة والماضي المتجذر لسكانها.
ويربط المشروع المباني التراثية، بداية من متحف عجمان والحي التراثي وصولاً لسوق صالح والمباني التراثية في منطقة النخيل وحتى الواجهة البحرية.
ويضم المشروع 4 فرجان تجسد الحياة التاريخية والثقافية وتعكس كل منطقة روح المكان وحياة السكان.
واطلع سمو ولي عهد عجمان على مشروع متحف المنامة الذي يهدف إلى توثيق التراث الثقافي والتاريخي للمنطقة ويقع في حصن تاريخي، ويتميز بتصميمه التراثي الفريد الذي يتضمن برج حراسة وبئراً محاطة بأشجار النخيل ونظام الفلج التقليدي.
ويضم المتحف 7 غرف، تستعرض مجموعة متنوعة من الأسلحة والمجوهرات والحرف اليدوية، ومن المقرر افتتاحه في شهر يناير المقبل.