الأوراق المطلوبة لاستخراج جواز سفر الزوجة والطفل
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
يتساءل العديد من المواطنين عن كيفية استخراج جواز السفر، وما هي الأوراق الرسمية التي تقدم للجهات المختصة للراغبين في السفر، وفي السطور التالية تقدم بوابة الفجر كيفية استخراج جواز السفر للزوجة والأطفال.
الأوراق المطلوبة لاستخراج جواز سفر للزوجة وهى كالتالى:
أولا: بطاقة الرقم القومي ويشترط أن تكون حديثة ومثبت بها الحالة الاجتماعية.
ثانيا: 3 صور خلفية بيضاء مقاس 4×6 وبتاريخ حديث.
ثالثا: أن يكون المؤهل الدراسي مثبت بالرقم القومي.
رابعا: تواجد مستند إثبات الحالة الاجتماعية
خامسا: وثيقة الزواج
الأوراق المطلوبة لاستخراج جواز السفر للأطفال، وهي كالتالي:
- بطاقة الرقم القومي سارية للأب أصل وصورة.
- شهادة الميلاد أصل وصورة.
ـ 3 صور شخصية بخلفية بيضاء بمقاس 4×6.
- يجب توافر جواز السفر القديم أو محضر الفقد فى حالة إذا أردت التجديد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استخراج جواز سفر الأوراق المطلوبة الداخلية جواز السفر
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يوضح شروط جواز رواية الحديث النبوي بالمعنى
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن جمهور علماء الحديث أجازوا نقل الحديث النبوي "بالمعنى" ضمن ضوابط شرعية دقيقة. وأوضح الجندي خلال برنامج "لعلهم يفقهون" على قناة DMC أن أهم هذه الضوابط هو تنبيه الراوي إلى أن ما ينقله هو "فيما معناه" أو "أو كما قال صلى الله عليه وسلم"، وذلك لتجنب الوقوع في محظور الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وأشار الجندي إلى أن حفظ ألفاظ الحديث بدقة ليس شرطًا لازمًا لمن لم يتمكن من ذلك، لكن الضروري هو التوضيح بأن الرواية تتم بالمعنى لا بالنص الحرفي. وشدد على خطورة الكذب على النبي صلى الله عليه وسلم، مستشهدًا بالحديث المتواتر: "من كذب عليّ متعمدًا فليتبوأ مقعده من النار"، مؤكدًا أن أي زيادة أو تغيير في نص الحديث دون الإشارة إلى ذلك يُعد من الكبائر.
ولفت الجندي إلى الدقة المتناهية التي كان يتمتع بها رواة الحديث الأوائل، وحرصهم الشديد على نقل أدق التفاصيل، حتى تلك التي تتعلق بالشك في عدد الكلمات المنقولة، مثل قولهم: "لا أدري أقال واحدة أم ثلاثًا"، تعظيمًا للسنة النبوية وتوقيًا من نسبة شيء غير موثق إلى النبي الكريم.
وحدد الجندي ثلاثة شروط أساسية لجواز رواية الحديث النبوي بالمعنى: أولها، التنبيه الواضح بأن الحديث يُروى بالمعنى وليس بالنص. ثانيًا، ألا يؤدي تغيير اللفظ إلى تغيير في الحكم الشرعي المستنبط من الحديث. وثالثًا، ألا يتعارض المعنى المنقول مع نص شرعي آخر أو مع ما هو معلوم من الدين بالضرورة.
وفي الختام، أكد الشيخ خالد الجندي على أن احترام دقة ألفاظ الحديث النبوي هو مظهر من مظاهر تعظيم السنة الشريفة، وهو النهج الذي اتبعه الصحابة الكرام والتابعون، الذين حرصوا على نقل أوصاف النبي صلى الله عليه وسلم وأفعاله بأدق التفاصيل دون أي اجتهاد أو تغيير.