نجوى كرم تثير الجدل بـرؤيتها السيد المسيح: كان سهران عندي
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
السومرية نيوز – فن وثقافة
أثارت الفنانة اللبنانية نجوى كرم جدلا واسعا بحديثها عن رؤية المسيح في منزلها أكثر من 13 مرة متتالية. وقالت نجوى خلال تواجدها في كنيسة السيدة بمناسبة دخول الأسبوع المقدس: "كنت بصلي ونمت، طول الليل بعيوني ألقى يسوع حاطط إيده من بره ولابس أرجواني مخمل، وأنا أغمض عيوني وأرجع أنام، وبعد كده أفتح عيني وألقي يسوع بنفس الصورة قدامي وده حدث أكثر من 12 أو 13 مرة".
A post shared by Saint Charbel - القديس شربل (@st_charbel)
وأضافت: "وأنا كل هذا بفكر أن مفيش غير الصورة دي اللي على التلفزيون لليسوع، وقلت مفيش صورة غير هذا ليسوع تقعد كل ده، بصيت ولم أجد أنه يوجد تلفزيون من الأساس واكتشفت أن السيد يسوع المسيح كان سهران عندي بالبيت".
وتفاعل نشطاء مع تصريحات النجمة اللبنانبة، حيث انقسمت الآراء بين المؤيدين والرافضين لحديثها، فاعتبر البعض أن هجوم الناس عليها ليس غريبا بل متوقعا، بسبب قلة إيمان البعض الذي يجعلهم يتناولون الأمر من باب التهكم والسخرية، فيما اعتبر آخرون أنها مجرد تهيؤات من وحي الخيال، أو ما رأته مجازا وتفسيرا لحلم ما.
كلامها كله رقي دخيلووووو انا ????????#نجوى_كرم pic.twitter.com/dC5TLSJLUf
— Jihane ???????? (@jihane__karam) March 25, 2024المبالغة بالاداء والقصص الفنتازية مضحكة بغض النظر عن الدين و معتقد الشخص
هنا #نجوى_كرم بعد فشلها الذريع فنيًا تلعب على وتر الدين ???????? pic.twitter.com/6LUl7HJEN2
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: نجوى کرم
إقرأ أيضاً:
هل يتعرّض كل البشر لفتنة المسيح الدجال؟.. الإفتاء تجيب
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا مضمونه: هل سيتعرض كل البشر لفتنة المسيح الدجال أم من يحضر منهم وقت خروجه؟
وأجاب الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، وقال: عندما يخرج المسيح الدجال –وربنا ميحضرناش زمنه- وقتها الذى سيفتن به وسيكون فى محل الابتلاء والاختبار البشر الذين سيعاصروه.
وبيّن أن النبي أخبرنا في الأحاديث الشريفة أنه ما من بلد من البلاد إلا وسيدخلها الدجال إلا مكة والمدينة فإن الله جعل على أبوابها ملائكة يمنعون الدجال من الدخول.
وأشار إلى أن كل البشر سيفتتون في عصر الدجال ومنهم من ستدخل الفتنة قلبه ومنهم من سيعصمه الله حتى يأذن الله بالقضاء على هذا الدجال.
ولفت إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم أمرنا أن نستعيذ بالله من فتنة المسيح الدجال بعد التشهد وفى أذكار بعد الصلاة، والمداومة على قراءة سورة الكهف يوم الجمعة ورد أيضًا فى الأحاديث الشريفة أنها أيضًا من أسباب الوقاية من فتنة الدجال.
وقال الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء في حديثه عن المسيح الدجال وعلامات الساعة: “يحكي لنا النبيُّ ﷺ أن شخصًا مفسدًا سيخرج في آخر الزمان بإرادة الله سبحانه وتعالى كنوعٍ من أنواع الامتحان والاختبار والفتنة، وأنه شرير، وسماه ﷺ بالمسيح الدجال، وذلك لأنه سوف يدعي أنه عيسى، ولكنه كذَّاب، وأن هذا الرجل له علامة لا تخطئُهُ العين، وهو أنه أعور، عينه عوراء ممسوحة، والعين الثانية جاحظة كزبيبة.
إذن منظره مشوه، كلُّ من نظر إليه عرفه، إلا أنه في حالة الهرج العقلي الذي تعيش فيه تلك العصور حيث نصدق الكذاب، ونكذب الصادق، وحيث نأمر بالمنكر، وننهى عن المعروف، وحيث نقطِّع أرحامنا فيما بيننا، وحيث نفتقد المقياسَ والمعيارَ، وحيث يتصدر غير المتخصصين في كل التخصصات في غير تخصصاتهم. فينطق الدجال في الطب، وفي السياسة، وفي الاقتصاد، كما ينطق في الدين”.
وأبرز “جمعة” ثلاث علامات تسبقه، وهي: العلامة الأولى: أن تغيض بحيرة طبرية، والعلامة الثانية: أن يقطع نخل بيسان، والعلامة الثالثة: أن تغيض عين زغر؛ أما بحيرة طبرية فقد غاضت منذ نحو أكثر من ثلاثين سنة، وأما نخل بيسان فانقطع من أكثر من ستين سنة، وعين زغر هذه الكلمة زغر هي قريةٌ صغيرةٌ بجوار البحر الميت.
4 أمور تعصمك من الدجالوخلال برنامجه التلفزيوني "إني قريب" المذاع على شاشة قناة النهار قال الشيخ محمد أبو بكر الداعية الإسلامي، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطانا كل ما يمكنه أن يعصمنا من المسيح الدجال، أول شيء هو أن يبتعد الإنسان عن المكان الذي فيه الدجال قدر الإمكان، الأمر الثاني أن يستعين بالله سبحانه وتعالى ويستغيث به ليقيه منه، أما الثالث فهو أن يعرف الله حق المعرفة فلا يستطيع أحد أن يخدعه لا بإلحاد ولا بكفر.
أما الأمر الرابع الذي يعصم من المسيح الدجال، يقول أبو بكر، هو قراءة سورة الكهف يوم الجمعة أو حفظ أول عشر آيات منها، لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أن من يحفظ عشر آيات من سورة الكهف عصم من فتنة الدجال، وقراءتها يوم الجمعة لن يسلط عليه الدجال أبدًا إن أدرك زمانه، ومما يعصم من الدجال أيضًا، يقول أبو بكر، اللجوء إلى مكة والمدينة، فهما محرمتان على الدجال، وكذلك الاستعاذة من الدجال بعد التشهد، فيقول: اللهم إني أعوذ بك من المأثم والمغرم، وأعوذ بك من فتنة المحيا وفتنة الممات وفتنة المسيح الدجال.
وقال أبو بكر إن هناك ما هو أخطر من الدجال، وهم الرياء والشرك وأئمة الضلال، وهم من قال عنهم النبي صلى الله عليه وسلم:غير الدجال أخوف على أمتي من الدجال الأئمة المضلون.