واتساب يوفر ميزة تحميل الصور والفيديوهات بجودة HD
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
ميزة جديدة لتحميل جميع الصور والفيديوهات بجودة HD، تم رصد ميزة جديدة في تطبيق الواتساب بعد النسخة الجديدة التي قامت شركة واتساب بإصدارها على مواقع التواصل الاجتماعي، بينما تعتبر هذه الميزة من أفضل المميزات التي تخص تطبيق واتساب النسخة الجديدة، ولذا، سوف نتعرف على كافة المزايا التي قامت الشركة بتزويدها في النسخة الجديدة من تطبيق واتساب الرسمي.
كشفت شركة واتساب عن ميزة جديدة لتحميل جميع الصور والفيديوهات بجودة HD، بالإضافة إلى العديد من المزايا التي تخص تطبيق الواتساب، والتي تأتي كالنحو التالي:
يوفر التطبيق ميزة تحميل وحفظ الصور بجودة عرض HD.
يتميز اخر اصدار من تطبيق واتس اب، برؤية خيارات الإعدادات الجديدة من ضمن قائمة التخزين والبيانات.
يوفر جودة الصور بجودة قياسية حديثة hp التي تمكنك من من تحميل الوسائط والصور بأعلى جودة تم تدعمها
كما يوفر التطبيق ميزة قفل واخفاء الدردشات.
يوفر الأرشفة التامة بين الأفراد
يمكنك اغلاق التطبيق ببصمة الإصبع.
يقدم التطبيق ميزة
كيفية تثبيت تطبيق واتساب الرسمي من متجر Google play
بعد التعرف على ميزة جديدة لتحميل جميع الصور والفيديوهات بجودة HD، لذا يتساءل العديد كيفية تثبيت تطبيق واتساب الرسمي من جوجل بلاي للحصول على هذه الميزة، وبينما تأتي خطوات تثبيت التطبيق ما يلي:
أولا، قم بالنقر إلى تطبيق Google play من جهاز الهاتف.
ثانيًا، قم بالبحث عن تطبيق واتساب الرسمي في خانة search، بعد ذلك قم بالنقر فوق أول نتيجة ستظهر لك من القائمة
ثالثًا، قم بالنقر فوق ايقونة تثبيت التطبيق.
رابعًا، انتظر قليلًا حتي يتم تثبيت التطبيق.
خامسًا، قم بفتح التطبيق وتسجيل الدخول برقم هاتفك وتمتع بالعديد من المزايا التي تخص النسخة الجديدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صور واتساب صور واتساب تطبیق واتساب الرسمی النسخة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
قيصر يكشف هويته.. أطالب برفع العقوبات التي ساهمت صوري بفرضها
دمشق-سانا
كشف الرجل الذي سرب عشرات آلاف الصور والوثائق التي توثق جرائم النظام المخلوع بحق المعتقلين عن هويته لأول مرة، وهو المساعد أول فريد المذهان، رئيس قلم الأدلة القضائية في الشرطة العسكرية بدمشق، وينحدر من مدينة درعا، بعد أن تخفى لسنوات تحت اسم قيصر.
وفي مقابلة مع قناة الجزيرة، روى المذهان الذي ساهم بوضع “قانون قيصر” الذي نص على فرض عقوبات على النظام المخلوع، تفاصيل مروعة عن جرائم القتل والتعذيب التي ارتكبها النظام في الأقبية والسجون، وعن رحلة تهريب أكثر من 27 ألف صورة لمعتقلين سوريين قتلوا تحت التعذيب.
وتحدث المذهان عن جمع الأدلة والبيانات التي سربها خارج سوريا، وشكلت نواة ملفات قانون قيصر، موضحاً أن أوامر التصوير وتوثيق جرائم النظام كانت تصدر من أعلى هرم السلطة للتأكد من أن القتل ينفذ فعلياً، وأن قادة الأجهزة الأمنية كانوا يعبرون عن ولائهم المطلق للنظام المجرم عبر صور جثث ضحايا الاعتقال.
وبين المذهان أن أول تصوير لجثث معتقلين كان في مشرحة مستشفى تشرين العسكري بدمشق لمتظاهرين من درعا في آذار 2011، لافتاً إلى أن الموقوف بمجرد دخوله المعتقل يوضع رقم على جثته بعد قتله، فيما كانت أماكن تجميع وتصوير جثث ضحايا الاعتقال في مشرحة مستشفيي تشرين العسكري وحرستا، إضافة إلى تحويل مرآب السيارات في مستشفى المزة العسكري إلى ساحة لتجميع الجثث لتصويرها مع ازدياد عدد القتلى.
ووفق المذهان فإن عدد الجثث في بداية الثورة السورية كان يتراوح بين 10 و 15 يومياً، ليصل لاحقاً إلى 50 في اليوم، وإن النظام كان يكتب أن سبب وفيات من قتلهم توقف القلب والتنفس، بينما يمارس أركان النظام عمليات ابتزاز ممنهجة ضد الآلاف من أهالي المعتقلين من دون الحصول على أي معلومات.
وأوضح المذهان أنه كان يخفي وسائط نقل الصور في ثيابه وربطة الخبز وجسده، خوفاً من التفتيش على الحواجز الأمنية، حيث كان يتعرض للتفتيش في مناطق سيطرة النظام وفي منطقة سيطرة الجيش الحر، مشيراً إلى أنه كان يملك هوية رسمية عسكرية وهوية مدنية مزورة للتنقل بين مقر عمله بدمشق وإقامته في مدينة التل بريف دمشق، وأن عملية تهريب الصور كانت تتم بشكل شبه يومي من مقر عمله إلى مقر سكنه، وامتدت لنحو 3 سنوات.
وأكد المذهان أن قرار الانشقاق عن النظام كان لديه منذ بداية الثورة السورية، لكنه فضل تأجيله حتى يتمكن من جمع أكبر عدد من الصور والأدلة، معرباً عن أمله بأن تفتح الحكومة الجديدة محاكم وطنية تقوم بملاحقة ومحاسبة مرتكبي جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية بحق السوريين، والذين وثقت منظمات حقوقية عددهم بأكثر من 16 ألف مجرم.
وطالب المذهان الولايات المتحدة الأمريكية بإلغاء “قانون قيصر” ورفع العقوبات عن الشعب السوري، بعد انتفاء الحاجة لها عقب سقوط النظام المجرم.
وختم المذهان بالقول: “ما خرجنا إلا من أجل الحقيقة، والذي منّ علينا بالنصر، سيمنّ علينا بالوصول إلى الحقيقة، والحقيقة أن نرى “بشار الأسد” المجرم يلقى جزاءه الذي يستحقه في ساحة المرجة”.