الإعلام السياحي وسفراء الوطن ومبادرة بلغات العالم
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
المناطق_متابعات
أطلقت جمعية الإعلام السياحي وفريق سفراء الوطن للإرشاد السياحي بمناسبة” يوم العلم” النشيد الوطني السعودي مترجماً بإحدى عشر لغة هي لغات مجموعة العشرين حيث أوضحت خبيرة التنمية السياحية والمشرفة على الفريق الأستاذه منى البلطان، أنه انطلاقًا من قيمة العلم الوطني الممتدة عبر تاريخ الدولة السعودية منذ تأسيسها
وذكرى اليوم الذي أقر فيه الملك عبد العزيز آل سعود العلم السعودي بشكله الذي نراه اليوم ويوافق 27 ذي الحجة 1355هـ / 11 مارس 1937م.
وذلك التاريخ وهذا العلم السعودي يؤكدون إلى التوحيد والعدل والقوة والنماء والرخاء ولذلك سعى الفريق إلى مبادرة مع شريكنا الإعلامي جمعية الإعلام السياحي نشر النشيد الوطني بلغات العالم من خلال حملة في كافة وسائل الإعلام المحلية والدولية لإبراز قيمة العلم الوطني والذي يزهو بشهادة التوحيد التي تتوسطه إلى رسالة السلام والإسلام.
أخبار قد تهمك الإعلام السياحي يوقع شراكة مع غرفة المخواة 29 مارس 2022 - 3:44 مساءً “الإعلام السياحي” يعزز شراكته باتفاقية تعاون مع “مصوري الرياض” 16 سبتمبر 2021 - 4:09 مساءًوأكدت البلطان أن الراية التي تحمل العلم، هي رمز للعقيدة والوطن ورمز للشعوب والأمم والأوطان، فكل شيء في الراية له معناه ودلالاته الرمزية مثل اللون والحجم والزخرفة ونحن في عهد زاهر ودولتنا تصدرت المشهد العالمي في كافة الأنشطة التنموية والأقتصادية وصارت قبلة العالم في القرار والعمار وحرصنا على يعرف العالم مدى اعتزازنا بهويتنا وماضينا المشرف .
واختتمت البلطان حديثها مؤكدة على أن شراكة الفريق مع جمعية الإعلام السياحي يتضمن فعاليات راح تنطلق خلال الفترة القادمة لخدمة السياحة الوطنية .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الإعلام السياحي الإعلام السیاحی
إقرأ أيضاً:
المنتدى السعودي للإعلام.. المملكة وجهة رائدة في الابتكار الرقمي
تتسارع المملكة العربية السعودية في ترسيخ مكانتها بصفتها وجهة عالمية لصناعة الإعلام والابتكار الرقمي، حيث أصبحت الرياض نقطة جذب رئيسية لشركات الإعلام العالمية والمتخصصين في هذا القطاع، ومع تزايد الاستثمارات في البنية التحتية الإعلامية، تتصدر العاصمة السعودية المشهد في تنظيم الفعاليات الكبرى التي تجمع الخبراء والمؤسسات الرائدة في صناعة الإعلام.
ويشكل المنتدى السعودي للإعلام، الذي يُعقد في الرياض على مدار ثلاثة أيام، منصة بارزة تجمع صناع القرار، والخبراء، ورواد الإعلام من مختلف أنحاء العالم لمناقشة التحولات الجوهرية التي يشهدها القطاع.
على هامش #المنتدى_السعودي_للإعلام.. مختصون يؤكدون لـ "#اليوم" أن التحول الرقمي الشامل للإعلام السعودي يهدف إلى الارتقاء بمستوى الأداء الإعلامي، وتعزيز دوره في خدمة المجتمع، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة
أخبار متعلقة توقيع 7 اتفاقيات باليوم الثاني في المنتدى السعودي للإعلاموفاة الأميرة العنود بنت محمد بن عبدالعزيز آل سعود بن فيصل آل سعودللمزيد | https://t.co/2PrIJmdLEh#الإعلام_في_عالم_يتشكل | #اليوم@saudi_mf pic.twitter.com/3G1u9FNRzR— صحيفة اليوم (@alyaum) February 20, 2025
واستعرض المنتدى قضايا محورية تعكس التغييرات الكبيرة في المشهد الإعلامي، من أبرزها جلسات حول "التحول الرقمي في المملكة"، و"تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الرأي العام"، و"دور الإعلام في تعزيز تحول الطاقة والابتكار المستدام".المنتدى السعودي للإعلامكما تضمن المنتدى جلسات متخصصة في "الإعلام وصناعة الشخصية السياسية"، حيث تم مناقشة تجربة رئيس الوزراء البريطاني الأسبق بوريس جونسون، بالإضافة إلى جلسة حول "صناعة المحتوى.. من الأفكار إلى الشاشات"، التي تسلط الضوء على تطور أساليب إنتاج المحتوى الإعلامي وآليات توزيعه.
وجمع المنتدى نخبة من المتحدثين العالميين والإقليميين لمناقشة مستقبل الإعلام في ظل التقدم التكنولوجي السريع، مع التركيز على توظيف التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي، والبيانات الضخمة، والإعلام التفاعلي في تطوير صناعة الإعلام وتعزيز تأثيره.المشاريع التنموية في المملكةوشهد المنتدى إطلاق مبادرة "بقعة ضوء"، التي سلطت الضوء على المشاريع التنموية في المملكة، من بينها ملف استضافة كأس العالم 2034.
وعُرضت تصاميم 15 ملعبًا تعكس هوية المدن السعودية، إلى جانب استعراض وجهات شركة البحر الأحمر الدولية، بما في ذلك "وجهة البحر الأحمر"، و"أمالا"، ومنتجع "ثول"، مع 19 وجهة جديدة في 2025، كما لاقت مبادرة الحرف اليدوية تفاعلًا لافتًا، حيث استعرض جناحها المصمم على شكل "جرة الأحساء" إبداعات الحرفيين السعوديين، فيما قدّم "جناح التأسيس" لمحة عن الجذور الثقافية والتاريخية للمملكة وقيمها الراسخة.الفعاليات الإعلامية الكبرىويعكس الموقع الاستراتيجي للرياض وبنيتها التحتية المتطورة دورها المتنامي كمركز رئيسي لاستضافة الفعاليات الإعلامية الكبرى، وهي اليوم تمثل عاصمة إقليمية للإعلام ووجهة رائدة في هذا المجال، حيث تتكامل الرؤى المستقبلية مع الإنجازات الحالية لفتح آفاق جديدة في صناعة الإعلام على المستويين المحلي والعالمي.
يُذكر أن المملكة من خلال استثماراتها المستمرة في قطاع الإعلام والابتكار الرقمي، تسعى لتعزيز مكانتها بوصفها وجهة عالمية رائدة في هذا المجال، وذلك عبر تنظيم فعاليات متخصصة تجمع الخبراء والمبدعين من جميع أنحاء العالم لمواكبة التطورات السريعة في صناعة الإعلام.