اعتماد معمل التشخيص البيطرى بجامعة بنها طبقاً للمواصفات الدولية ISO / IEC
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أعلن الدكتور ناصر الجيزاوى رئيس جامعة بنها اعتماد معمل التشخيص البيطرى بالجامعة من المجلس الوطني للإعتماد إيجاك طبقاً للمواصفات الدولية ISO / IEC.
وقال " الجيزاوى" إنه تم اعتماد المعمل فى بعض الإختبارات السيرولوجية لتشخيص بعض الأمراض الفيروسية فى سيرم الحيوانات وبعض الإختبارات البكتيرية لفضلات الحيوانات وذلك وفقا لمتطلبات المواصفات الدولية.
ووجه رئيس الجامعة التهنئة للدكتورة أماني عبدالرحمن عباس عميدة كلية الطب البيطري ومنسوبى الكلية على جهودهم المبذولة فى إعتماد المعمل ، موجها بتعظيم الاستفادة من المعمل فى العملية التعليمية والبحثية.
وكانت كلية الطب البيطرى قد استقبلت فريق زيارة التقييم الأساسية من المجلس الوطني للاعتماد (إيجاك)، برئاسة الدكتور عمرو محمد حنورة الأستاذ بكلية الصيدلة جامعة قناة السويس، والدكتورة مها أبوالنجا الباحث بالمعمل المركزي للرقابة على المستحضرات الحيوية البيطرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة بنها رئيس جامعة بنها بنها المجلس الوطني
إقرأ أيضاً:
بعد تأييد حكم الإعدام.. كيف نفذت طالبة كلية الطب خطتها للانتقام من زميلها بعد انفصاله عنها؟
جاء حكم محكمة جنايات مستأنف القاهرة بتأييد الحكم الصادر من محكمة جنايات أول درجة، بإعدام طالبين بكلية الطب يحملان الجنسية العراقية، بتهمة قتل زميلهما بدائرة قسم شرطة مصر الجديدة، ليعيد الأذهان إلى قصة حب انتهت بالقتل لتصدق المقوبة الشهيرة : «ومن الحب ما قتل».
قصة حب بدأت بين "ع. م" الطالب في الفرقة الأولى، و"ف. ع" زميلته التي تحمل جنسية عربية ولكنه فجأة قرر زميلها إنهاء العلاقة من طرفه فلم تتقبل الفتاة فكرة الفراق، وشعرت بالإهانة ورغبت في الانتقام، واستعانت الفتاة بصديقها "ف. ت" يحمل ذات الجنسية ووضعا مخططهما الإجرامي بعد أن أقنعته بأن الشاب أهانها وتخلى عنها واتصلت "ف. ع" بالضحية، تطلب لقائه لتوديعه الوداع الأخير.
لن يتردد طالب كلية الطب في الموافقة وفي منطقة خاوية لا شهود فيها ولا فرصة للنجاة، كان "ع. م" ينتظر لقاء الفتاة لتوديعها، ودون سابق إنذار باغتاه المتهمان بطعنات متتالية متفرقة بالجسد أسقطته قتيلًا في الحال، وسرقا متعلقاته الشخصية ولاذا بالفرار من مكان الواقعة، وأسرعت أسرة الطالب بإبلاغ الأجهزة الأمنية، بعد تغيبه دون علهم عن مكان تواجده وإغلاق هاتفه المحمول.
توصلت تحريات الأجهزة الأمنية، إلى أن هناك فتاة تحمل جنسية إحدى الدول العربية، تربطه به علاقة عاطفية وانفصل عنها مؤخرًا، واستدعت الأجهزة الأمنية الفتاة للتحقيق، وفي البداية أنكرت معرفتها عن مكان المجني عليه، وبتضييق الخناق عليها، اعترفت بقتل المجني عليه بمساعدة أحد أصدقائها، وتم القبض على المتهم الثاني، وأرشدا عن مكان الجثة، وباشرت النيابة العامة التحقيقات، التي أحالتهما لمحكمة جنايات القاهرة التي أصدرت حكمها بالإعدام، وبالاستئناف على حكم أول درجة أمام محكمة جنايات مستأنف القاهرة أصدرت حكمها المتقدم.