صحافة العرب:
2024-07-06@01:36:12 GMT

أنا مرتاح.. إذًا أنا موجود

تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT

أنا مرتاح.. إذًا أنا موجود

شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أنا مرتاح إذًا أنا موجود، إن منطقة الراحة حيث يتعود الإنسان فيها على الروتين اليومي الممل، ويعشق فيها الهدوء وعدم خوض الجديد في عالم الأعمال، ويصبح أسيرًا لمهام عملية .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أنا مرتاح.. إذًا أنا موجود، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أنا مرتاح.. إذًا أنا موجود

إن منطقة الراحة حيث يتعود الإنسان فيها على الروتين اليومي الممل، ويعشق فيها الهدوء وعدم خوض الجديد في عالم الأعمال، ويصبح أسيرًا لمهام عملية روتينية يومية يحفظها عن ظهر قلب، وذلك خوفًا من الخسارة والتعب وعدم الرغبة في تغيير المكان الذي ألفه، والأشخاص الذين عرفهم، ويعتقد في حقيقة الأمر أنه منجز ويستحق التقدير، بينما هو باق في مكانه، عالة على وظيفته، وعند قدوم أي موظف جديد أو مبدع فإنه يفقد مكانته وبريقه.

إن "منطقة الراحة" هو مصطلح يدل على حالة نفسية يعيشها الفرد بسبب اعتياده على ممارسات روتينية ينتج عنها شعور بالأمان، مما يجعل التغير والخروج عن هذه المنطقة من الأمور المخيفة والمقلقة وهذا يحد في الغالب من القدرة على الإبداع والتميز. وزيادة على هذا فإنها تخلق مقاومة للتغير وتبني الآراء الجديدة التي قد تصبّ في مصلحة الفرد أو المنشأة، وإن من أسوأ ما يمكن هو أن يكون المهني في منطقة الراحة فيعتاد على طريقة معينة لسير العمل قد لا تكون بالكفاءة المطلوبة.

فمثلًا، على الرغم من أن التقنية أثبتت كفاءتها وقدرتها على تحسين سير العمل، من خلال تبني أنظمة تقنية (مؤتمتة) تختصر الكثير من الجهد والوقت على المهنيين من أصحاب الشركات والمكاتب وغيرهم إلا أنهم قاوموا هذا الأمر ولم يلقوا له بالا ولكن بعد أن ظهرت وشاعت بين الناس تطبيقات للأتمتة وظهر مدى نجاحها بدأوا بتبنيها.

أخيرا، إن منطقة الراحة قد تكون مفيدة على المدى القريب؛ ولكن الشخص الذي يألفها فإنها تمنعه من التطور والتقدم ويبقى في مكانه ويفوته قطار الابتكار ومعرفة الجديد في عالم الأعمال، بل إن البقاء في هذه المنطقة يجعل صاحبها بعيدا عن المبدعين والمبتكرين في عالم الريادة، والآية الكريمة تلخص هذه المقالة: (إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ)، صدق الله العظيم.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أنا مرتاح.. إذًا أنا موجود وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی عالم

إقرأ أيضاً:

نساء رائدات فى عالم التكنولوجيا.. تحدين التوقعات وصنعن التاريخ

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عندما نتحدث عن النجاح والتطور في عالم التكنولوجيا، نجد النساء في المقدمة، وتُعد هذه النساء الرائدات مثالًا حيًا يحتذى به ويثبت لنا قدرة المرأة على النجاح في شتى المجالات التى كانت تُعد في السابق حكرًا على الرجال، فلقد أثبتن أن المرأة تمتلك رؤى استراتيجية سليمة وقيادة مُلهمة، واستطعن النجاح في تحقيق الإنجازات الاستثنائية وتغيير المعايير فى المجال التكنولوجي، ولذلك وجب علينا أن نُسلط الضوء على أبرز السيدات اللائي تركن بصمة فى عالم التكنولوجيا

 

جيني روميتي


جيني روميتي
فرجينيا ماري، والتي تشتهر باسم جيني روميتي، هي مسئولة تنفيذية أمريكية، وتُعد أحد أهم الشخصيات النسائية في صناعة التكنولوجيا.

ولدت عام 1957، وتخرجت في كلية روبرت ماكورميك للهندسة والعلوم التطبيقية بجامعة نورث وسترن عام 1979، حيث حصلت على درجة البكالوريوس في علوم الحاسب والهندسة الكهربائية بتقدير مع مرتبة الشرف، وبدأت مسيرتها المهنية في عام 1981 بشركة جنرال موتورز.

وانضمت بعد ذلك إلى «آي بي إم» كمهندسة أنظمة، وتولت منصب الرئيس والمدير التنفيذي لشركة «آي بي إم» فى عام 2012، لتصبح بذلك أول امرأة تشغل هذا المنصب القيادي في شركة تُعد من أكبر وأهم شركات التكنولوجيا فى العالم.

وبالإضافة إلى دورها الرئيسي في «آي بي إم»، قد تقلدت عدة مناصب أخرى داخل الشركة، بما في ذلك نائبة أولى للرئيس وإدارة المجموعة الإدارية للمبيعات والتسويق، وقد تم اختيارها كأكثر النساء تأثيرًا في مجال الأعمال من قبل مجلة فورتشن لثمانية أعوام متتالية، بداية من عام 2012، كما تم اختيارها ضمن قائمة أفضل 100 امرأة تأثيرًا من قبل مجلة فوربس في عام 2014.

كما قامت بالعديد من الإنجازات في القيادة الاستراتيجية للشركة، وساهمت بشكل كبير في توجيه آي بي إم نحو قطاعات السوق الأعلى قيمة مثل تحليل البيانات.

وقد شغلت أيضًا عدة مناصب إدارية واستشارية في العديد من المنظمات، مثل مركز ميموريال سلون-كيترينج لعلاج السرطان ومؤسسة الحفاظ على الطبيعة الخيرية.
 

صفرا آدا كاتس



صفرا آدا كاتس


هي سيدة أعمال أمريكية، ولدت في مدينة حولون بإسرائيل لأسرة يهودية، وانتقلت إلى بروكلين وحصلت على تعليمها الثانوي فيمدرسة بروكلين الثانوية، وقد بدأت عملها في مصرف دونالدسون، لوفكين، جينريتي الاستثماري عام 1986.

وقد شغلت العديد من المناصب من بينها مديرة تنفيذية وعضوة في مجالس إدارة بعض الشركات من بينها «هايبريون سولوشنز» و«تك نت»، وكانت تمتلك خبرة واسعة في الأعمال التجارية الدولية، مما جعلها عضوًا في مجلس بنك «إتش إس بي سي» عام 2008.

كما عملت فى شركة «أوراكل» عام 1999، وشغلت العديد من المناصب بداخل الشركة من بينها رئيسة الشركة في عام 2004، وعضوة في مجلس إدارة الشركة عام 2001، وعملت أيضًا كمديرة مالية لأوراكل ومساعدة للرئيس فى أبريل 2011.

وقد حصلت على مراكز متقدمة في تصنيفات مثل مجلة فورتشن وفوربس، وذلك بفضل دورها القيادي في عالم التكنولوجيا والأعمال الدولية.
 


ماريسا ماير


ماريسا ماير
ماريسا آن ماير التي اشتهرت بدورها كمديرة تنفيذية ومهندسة في شركتي «جوجل» و«ياهو»، ولدت في ولاية ويسكونسن عام 1975، وحصلت على درجة البكالوريوس والماجستير في علوم الحاسوب من جامعة ستانفورد، حيث كان تخصصها في الذكاء الاصطناعي.

بدأت مسيرتها المهنية في جوجل عام 1999 كموظفة رقم 20 وأول مهندسة في الشركة، واستمرت لمدة 13 عامًا، شغلت خلالها العديد من المناصب المهمة والمتنوعة في مختلف الأقسام مثل البحث، الصور، والأخبار وفى عام 2012، تم اختيارها كرئيسة تنفيذية لشركة ياهو، وعضوًا في مجلس إدارتها.

وأصبحت بذلك أول امرأة تقود الشركة، وتتمتع بأجر سنوي يبلغ حوالي 42.1 مليون دولار، بالإضافة إلى حوافز وأسهم تبلغ قيمتها أكثر من 56 مليون دولار في «ياهو».

وقامت بإعادة هيكلة الشركة وزيادة الاستثمار في البحث والتطوير، مما أدى إلى تحسين الأداء المالي للشركة كما قامت أيضا بالعديد من الخطوات الإبداعية مثل تغيير الشعار وتحديث الخدمات المختلفة التي تقدمها شركة «ياهو».

وعرفت كواحدة من أقوى النساء في الأعمال التكنولوجية وأكثرهن تأثيرًا، بفضل قدراتها الإدارية ورؤيتها الاستراتيجية في قيادة الشركات التكنولوجية الكبرى.
 

 

سوزان وجسيكي


سوزان وجسيكي
المديرة التنفيذية ليوتيوب والتي انضمت إلى جوجل في عام 1999 كأول مدير تسويقي للشركة، وحققت الكثير من النجاحات في عالم الأعمال والتكنولوجيا، وهي من مواليد عام 1968، من أصل روسي، ابنة إستير وستانلي وجسيكي.

درست التاريخ والأدب في جامعة هارفارد، وحصلت على درجة الماجستير في الاقتصاد من جامعة كاليفورنيا، سانتا كروز، ودرجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة أندرسون للإدارة.

كما كانت مسئولة عن قسم الإعلانات في جوجل، وقادت تطوير وتحليل منتجات مثل «Google AdWords» و«Google AdSense» وفي عام 2014 تولت منصب رئيسة «يوتيوب»، حيث أدارت التحسينات والتطورات على الموقع بما يتناسب مع احتياجات المستخدمين.

وتصدرت «سوزان» قوائم مجلة فوربس كأكثر النساء تأثيرًا في العالم، وحققت نجاحات كبيرة في تطوير إعلانات الهواتف المحمولة، مما جعلها من أهم وأبرز الشخصيات في مجال التسويق الإلكتروني والإعلانات عبر الإنترنت، وقد أثبتت خلال مسيرتها المهنية أن المرأة تستطيع تحقيق التوازن بين الأمومة والنجاح حتى لو كانت أمًا لخمسة أطفال.
 

شيريل ساندبرج كارا


شيريل ساندبرج كارا
هى سيدة أعمال أمريكية، ولدت في واشنطن العاصمة عام 1969 وتخرجت فى جامعة هارفارد حيث حصلت على درجة البكالوريوس في علم الاقتصاد عام 1991، وعلى درجة الماجستير في إدارة الأعمال من كلية هارفارد للأعمال عام 1995.

وعملت كمستشارة في شركة ميكنزي لعام واحد من 1995 إلى 1996، ثم انضمت لوزارة الخزانة الأمريكية، حيث شغلت منصب مديرة الموظفين خلال فترة الرئيس بيل كلينتون، ثم انضمت إلى «جوجل» وعملت كنائبة لرئيس قسم المبيعات والعمليات العالمية عبر الإنترنت فى عام 2001 حتى 2008.

كما تم اختيارها كأول امرأة تنضم إلى مجلس إدارة فيسبوك في يونيو 2012، ومن ثم أصبحت كبيرة مسئولي التشغيل «COO» للشركة فى عام 2013، وقد كان لها فضل كبير فى نجاح فيسبوك وتحقيق الربحية من خلال الإعلانات، وتقدر ثروتها بحوالي 1 بليون دولار بسبب حصتها في الشركة والأسهم.

وتُعد من أكثر الشخصيات المناصرة بقوة لحقوق المرأة والتمكين الاقتصادي للنساء، وشاركت فى العديد من الأعمال الخيرية الاجتماعية والتنموية

IMG-20240704-WA0004

مقالات مشابهة

  • «حسام موافي» يدخل عالم تفسير القرآن الكريم.. ماذا قال؟
  • أيهما أجمل الزوجة أم الحور العين في الجنة؟.. عالم أزهري يجيب
  • نساء رائدات فى عالم التكنولوجيا.. تحدين التوقعات وصنعن التاريخ
  • الاتحاد السوداني يحول ناديي الوادي والمريخ للجنة الانضباط والأخير يرد
  • تسلل ألماني في منطقة الجزاء الدولية!
  • الإتحاد السوداني لكرة القدم يصدر توجيهات جديدة بشأن فترة الراحة والتسجيلات
  • الإتحاد السوداني لكرة القدم يصدر تعميماً بموجهات فترة الراحة والتسجيلات
  • أعمال صيانة طرق على شارع (E10) من شاطئ الراحة باتجاه أبوظبي
  • عرض مذهل حول "عالم الحيوان" على مسرح "الأوبرا السلطانية"
  • تنتشر بين الرجال..صيحة سفر غريبة على متن الطائرة تثير ضجة عبر الإنترنت