شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن مجلس الوزراء اللبناني يخفق في اختيار حاكم للمصرف المركزي، أخفق مجلس الوزراء اللبناني، الخميس، في الاجتماع للاتفاق على اختيار خليفة لحاكم المصرف المركزي رياض سلامة، مما يعني أن البنك قد يصبح بلا قيادة .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجلس الوزراء اللبناني يخفق في اختيار حاكم للمصرف المركزي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مجلس الوزراء اللبناني يخفق في اختيار حاكم للمصرف...

أخفق مجلس الوزراء اللبناني، الخميس، في الاجتماع للاتفاق على اختيار خليفة لحاكم المصرف المركزي رياض سلامة، مما يعني أن البنك قد يصبح بلا قيادة اعتبارا من الاثنين المقبل مع دخول البلاد العام الخامس من الاضطرابات المالية.

ويثير احتمال حدوث فراغ في رئاسة مصرف لبنان المخاوف من تعرض الدولة لمزيد من الانهيار، ويعكس انقسامات أوسع تركت منصب الرئيس شاغرا والبلد بدون حكومة كاملة الصلاحيات لأكثر من عام.

وألغيت جلسة مجلس الوزراء اليوم بعد دقائق من الموعد المحدد لبدئها لعدم اكتمال النصاب القانوني بحضور عدد كاف من الوزراء.

وبموجب قانون النقد والتسليف اللبناني، يتولى أول نائب من بين أربعة نواب لحاكم المصرف المنصب حال شغوره. لكن الأربعة هددوا بالاستقالة إذا لم يُعين خليفة لسلامة، قائلين إن الأزمة تتطلب حاكما يتولى القيادة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مجلس الوزراء اللبناني يخفق في اختيار حاكم للمصرف المركزي وتم نقلها من صحيفة الوطن البحرينية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لا ريب انك تعلم يا دولة الرئيس

بقلم: كمال فتاح حيدر ..

لابد ان تعلم بالصغيرة والكبيرة يا دولة رئيس الوزراء (اطال الله في عمرك وسدد خطاك)، لأنك تتبوأ الآن المركز الأعلى في مجلس الوزراء، وتمتاز بنظرتك الاستقصائية الثاقبة، ولديك ذخيرة غنية بالتجارب الإدارية والمواقف القيادية، وعلى اطلاع تام بكل شاردة وواردة. وتعرف الظالم والمظلوم، والمعتدي والمعتدى عليه، وهذا ما جاء في حديثك المتلفز لقناة الحدث عن: (وجود فئات محمية من بعض الجهات السياسية، وتلك الفئات تمتلك الضوء الاخضر للتجاوز على المال العام). .
ثم قلت في مقابلة اخرى: (ان اجراءات مكافحة الفساد تجري برؤى سياسية، وتصفيات إنتقامية، من اجل ازاحة هذا الطرف أو ذاك، ناهيك عن التوجهات الانتقائية في تفعيل ملفات معينة والتغاضي عن ملفات أُخر، وباستطاعتهم ان ينتزعوا 100% من اعترافات مستهدفة، في حين يتعمدون إظهار 10% فقط من اعترافات يراد منها التعتيم والتستر، وهذا ما يجري الآن على ارض الواقع، وهو معروف ومكشوف، وهنالك جهات تتجنب المواجهة، وتختار الصمت حيث لا ضرر ولا ضرار، ولا تريد الكشف عن مواطن الفشل والانحراف حتى لا يكتسحها طوفان التسقيط السياسي، وبالتالي هناك من يستخدم أدوات مكافحة الفساد من اجل تحقيق رغباته بالانتقام والتصفية). .
إلى هنا انتهى حديثك المقتبس من اللقاءات المنشورة على صفحات مواقع التواصل. .
لكنني ومن خلال متابعتي لهذه اللقاءات، واعجابي بما ورد فيها من استنتاجات وطنية صحيحة مؤطرة بالشجاعة والإحساس بالمسؤولية، شعرت انك تتحدث عن شخص بعينه. شخص مظلوم تعرفه تماماً، وتعرف حجم الظلم الذي وقع عليه، وتعرف الفئات التي تسعى للانتقام منه، لكنك لم تسعفه، ولم تقدم له الدعم، ولم تمد له يد العون. . شخص مستقل مستقيم متعفف تجاوز السبعين، لم يسرق ولم ينهب، ولم يقتل نملة، ولم يهدر المال العام، وكان ذلك الشخص زميلك في مجلس الوزراء وزميلك في مجلس النواب، وأنت أدرى من غيرك بالمنغصات والضغوطات التي تعرض لها، بل انت الذي تبرعت بالذود عنه عام 2019 لكي تنتصر للحق وتدحر الباطل، ومع ذلك نسيته وتجاهلته وتغافلت عنه، وتركته فريسة تنهشه ضباع الغدر والتنكيل والإساءة. هذا وانت تعلم ان اكثر ما يؤلم المظلومين ليس قسوة الذين ارتكبوا الظلم، وانما صمت المتفرجين. .
كلنا يعلم ان اشتراك المستقلين في العملية السياسية كان اشبه بمن يدس يده في جحر الأفاعي ليحصل على سمكة. .
سألته ذات يوم. قلت له: ألم تستنجد بصديقك رئيس الوزراء ؟. قال: نعم ارسلت له رسالة موجزة عام 2023 بيد احد الوزراء ووعده خيرا، لكن ظروفي لم تتحسن حتى الآن، بل تدهورت اكثر من ذي قبل. . ثم توقف واخذ نفسا عميقا، وأردف قائلا: أفوض أمري إلى الله. ان الله بصير بالعباد. .
كلمة اخيرة: الأبرياء ينقذهم الله مهما كانت خسائرهم. . .

د. كمال فتاح حيدر

مقالات مشابهة

  • لا ريب انك تعلم يا دولة الرئيس
  • وفد «النقد الدولي» يجتمع مع مسؤولي «المركزي» لبدء المراجعة الرابعة لبرنامج مصر غدا
  • مراسل «القاهرة الإخبارية»: الجيش اللبناني يسعى إلى تنفيذ قرار 1701
  • رئيس الوزراء: اختيار القاهرة لاستضافة المنتدى الحضري العالمي رسالة مهمة بتقدير الأمم المتحدة
  • العرفي: المركزي سيستمر في خفض سعر الصرف تدريجياً بما يتلاءم مع إلغاء الضريبة نهائياً
  • حزب الله يقصف 13 مستوطنة والجيش الإسرائيلي يخفق في إسقاط مسيّرة
  • محافظ المصرف المركزي: علم الإمارات مصدر فخرنا ورمز تلاحمنا
  • جيش الاحتلال يخفق في اعتراض مسيرة حزب الله
  • ما هو المجمع الانتخابي وما دوره في اختيار الرئيس الأمريكي؟
  • رئيس مجلس الوزراء اللبناني يهنئ الرئيس تبون