السومرية العراقية:
2024-11-08@16:34:42 GMT

متى سيأتي شهر رمضان بالصيف مرة أخرى؟

تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT

متى سيأتي شهر رمضان بالصيف مرة أخرى؟

السومرية نيوز – منوعات

دخل شهر رمضان المبارك هذا العام على العالم في شهر آذار/مارس، الذي يعرف بأنه بداية شهر الربيع. ومع كل عام يبكر الشهر المبارك قدومة 10 أيام. ليبقى السؤال الأبرز: متى سيأتي رمضان بالصيف؟
وللإجابة، أفاد الباحث الفلكي السعودي وخبير الأرصاد الجوية الدكتور مقدم فقرة "تقويم" اليومية على قناة العربية، بأننا سنودع شهر رمضان في فصل الربيع بعد سنتين من اليوم.



ولفت إلى أننا في عام 1447 سيدخل رمضان في حيز الشتاء، ليعيش فيه 9 سنوات تقريباً. كما أكد أن الشهر الكريم لن يعود إلى الصيف إلا بعد 18 سنة تقريباً.

وكان الزعاق قد أكد أن رمضان هذه السنة هو فاصل بين الشتاء والصيف، موضحا أن ليالي الشهر الكريم هلّت مع موسم الأذرعة، ومدته 26 يوما، وله ذراعان من الصيف والربيع، وفي نهايته نودع الربيع.

كما أردف بداية الشهر المبارك، أنه وخلال الـ90 يوما القادمة تبدأ درجات الحرارة في الارتفاع التدريجي، وهناك 5 دول تنافس على الدرجات الأكبر في الحرارة، وهي: السعودية، والعراق، والكويت، والجزائر، وليبيا.

*مكانة خاصة
يذكر أن شهر رمضان هو الشهر التاسع في التقويم الهجري الذي يلي شهر شعبان.

ويعتبر هذا الشهر مميزا عند المسلمين وذو مكانة خاصة عن باقي شهور السنة الهجرية، فهو شهر الصوم الركن الرابع من أركان الإسلام، حيث يمتنع المسلمون في أيامه عن تناول الطعام و‌الشراب والمغذيات ويتجنبون محظورات تبطل الصوم من طلوع الفجر إلى غروب الشمس.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

«دخل الربيع يضحك» يمثل مصر بالمسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي 

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ينافس فيلم "دخل الربيع يضحك"، للمخرجة نهى عادل، في المسابقة الدولية بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، في عرضه العالمي الأول، وهو الفيلم المصري الوحيد المشارك ضمن المسابقة.

تبدأ الدورة ال45 لمهرجان القاهرة السينمائي يوم 13من نوفمبر الجاري وحتى يوم 22من نفس الشهر.
تدور أحداث الفيلم، خلال فصل الربيع المعروف بطبيعته الخاصة، ويتناول أربع حكايات ما بين الأسرار والغضب والأحزان والدموع المخفية، وسط الضحكات الظاهرة، ولكن مع بداية ذبول الأزهار الزاهية، يأتي خريف غير متوقع ليختتم القصص.
تقول المخرجة نهى عادل عن العمل في بيان صحفي: " إن الفيلم يعد قفزة إيمانية عميقة، عبر رحلة لإخراج مجموعة من القصص القصيرة المجزأة التي تطاردها منذ نهاية عام 2019"، مضيفة :"مع إغماض عيني على اتساعهما، أشعر بدافع لمشاركة هذه القصص وروايتها، دون أن أدرك إمكانية دمجها في باقة متفتحة من أزهار الربيع داخل أول فيلم روائي طويل لي".
وأضافت: "أدركت التأثير العميق الذي خلفه الربيع على رؤيتي الإبداعية، فبدأت أدرك الخيوط المشتركة والروابط الدقيقة بين قصصي، ولم أتأثر قط بالصورة السطحية لواجهة الربيع المفعمة بالبهجة؛ فبالنسبة لي، يظل الربيع موسمًا من التناقضات القاسية، مع العواصف الرملية المفاجئة، والطقس غير المتوقع، والحقائق والأسرار الخفية التي يكشف عنها من خلال الدموع الغزيرة".
وتابعت  نهى عادل في حديثها عن فيلمها المشارك ضمن المسابقة الدولية: "أنا مدينة للربيع بالامتنان لإلهامي لكتابة وإخراج هذا الفيلم وخلال المشروع، أواصل الكشف عن الدوافع الحقيقية وراء اختياري لهذه القصص الخمس المحددة، وكشف جوهرها وأهميتها مع تقدمي نحو الانتهاء، حيث تعكس كل حكاية في هذه المجموعة الشبكة المعقدة التي نسجتها ألعاب الربيع الغامضة، إنها حكايات فريدة شهدتها أو سمعتها أو ربما كنت جزءًا من نفسي رغم أنني لن أعترف بذلك أبدًا.
ونوهت إلى أنها بالصدفة اكتشفت كل قصة خلال موسم الربيع الخيالي، وهي تجسد فلسفتها المظلمة، كما عبر عنها صلاح جاهين شعريًا في قصيدته المثيرة المكونة من أربعة مقاطع: يأتي الربيع ضاحكًا، لكنه وجدني حزينًا، ينادي الربيع باسمي، لكنني لم أجب، يضع الربيع أزهاره بجانبي،ما فائدة أزهار الربيع للموتى.
وأشارت  نهى عادل إلى أن تجسيد كل قصة في الفيلم، تعد استلهام من القصائد المصرية الأصلية والألحان الخالدة والجمال المميز للمناظر الطبيعية في بلدنا، وهو تفسيري البصري والسمعي للموسم، وتمتد على مدار رحلة مدتها أربعة أشهر بنهاية حاسمة من دون السعي عمدًا إلى إضفاء دلالات نسوية، حيث يتجه هذا الفيلم بشكل طبيعي نحو حياة وقصص النساء، التي تم التقاطها من خلال منظور معقد ومربك.
وتابعت في نهاية كلمتها: "كان من الضروري أن يتم تجربة هذا الفيلم من خلال عيون وعقول النساء، وأعتبر نفسي محظوظة لأنني جمعت مجموعة رائعة وموهوبة من النساء لإنتاج هذا الفيلم والتمثيل فيه والمساعدة فيه وتصويره وتحريره"، وأهدت هؤلاء النساء الاستثنائيات هذا الفيلم".
 

 الفيلم كتابة وإخراج نهى عادل، وإنتاج كوثر يونس وأحمد يوسف، ومنتج مشارك لورا نيكولوف وسمر هنداوي وساندرو كنعان، ومديرة تصوير سارة يحيى، ومونتاج سارة عبدالله، وتسجيل صوت مصطفى شعبان، وميكساج الصوت أحمد أبو السعد، وتلوين سامي نصار وأحمد شافعي، ومهندس ديكور سلمى تيمور، ومصممة أزياء مشيرة الفحام، ومخرج منفذ ميسون المصري، ومونتاج تتر ماركوس عريان، من بطولة سالي عبده، ومختار يونس، ورحاب عنان، وريم العقاد، وكارول عقاد، ومنى النموري، وسام صلاح، وروكا ياسر.


 
 

مقالات مشابهة

  • «دخل الربيع يضحك» يمثل مصر بالمسابقة الدولية
  • 40 ألف مصلٍ أدوا الجمعة في رحاب الأقصى المبارك
  • الهلال يستهدف لياو بالصيف المقبل
  • خاص.. رمضان صبحي يرفض الزمالك وبيراميدز يؤمنه بعقد طويل الأمد
  • 97 مغتصباً يهودياً يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
  • رزان المبارك: الإمارات أثبتت ريادتها في العمل المناخي ونتطلع لمزيد من العمل الطموح في “COP29”
  • رزان المبارك: الإمارات أثبتت ريادتها في العمل المناخي
  • "دخل الربيع يضحك" الفيلم المصري الوحيد بالمسابقة الدولية في القاهرة السينمائي
  • «دخل الربيع يضحك» يمثل مصر بالمسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي 
  • «دخل الربيع يضحك» يمثل مصر بالمسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي