إنتاج الآيس كريم في روسيا يسجل مستوى قياسيا
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
ارتفع إنتاج الآيس كريم في روسيا العام الماضي 13% إلى 524 ألف طن حسب اتحاد منتجي الحليب الروس، الذي أعلن أن استهلاك الفرد من الألبان في روسيا بلغ 249 كغ سنويا.
وشدد الاتحاد على أن صناعة الآيس كريم لا تزال واحدة من أكثر القطاعات تطورا في صناعة الألبان.
إقرأ المزيد كيف استهل الاقتصاد الروسي العام 2024؟واستحوذت 5 شركات مصنعة للآيس كريم في روسيا العام الماضي على 43% من السوق، ووفرت 60% من الزيادة في إنتاج الصناعة ككل.
واحتلت مجموعة شركات "أيس بيري" المركز الأول، حيث بلغ إنتاجها 71400 طن، ثم مجموعة "رينا" 55 ألف طن، وشركة "يونيليفر" 40 ألف طن.
وأشار الاتحاد إلى أن استهلاك الفرد من منتجات الألبان في روسيا صعد العام الماضي إلى 249 كغ سنويا، في أعلى مستوى خلال 28 عاما.
المصدر: إنترفاكس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الناتج المحلي الاجمالي مؤشرات اقتصادية موسكو فی روسیا
إقرأ أيضاً:
9.5 مليون ملف طبي في «نابض»
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة محمد بن راشد: هدفنا ترسيخ الروح الواحدة والجهود الموحدة لخدمة الاتحاد وشعب الاتحاد طحنون بن زايد: تسريع التحول الرقمي والابتكار لرفاهية البشرتعزيزاً لتوجهات حكومة دبي ومكانتها المتقدمة على صعيد التحولات الذكية، حققت هيئة الصحة بدبي طفرة كبيرة ومهمة على مستوى خدماتها الرقمية، حيث نجحت الهيئة - خلال وقت قياسي - في ربط أكثر من 1300 منشأة صحية بمنصة «نابض»، وضم 9 ملايين ونصف المليون ملف طبي إلى المنصة التي تُعد من أكثر المنصات الرقمية مأمونية وثقة.
كما تمكنت الهيئة أيضاً من ضم 81% من المنتسبين لقطاع الرعاية الصحية في دبي إلى منصة «نابض»، في خطوة استثنائية تصب في مصلحة المجتمع وأفراده، وتضمن إحاطة الجميع بمستويات رعاية صحية عالية الجودة.
ولدى حضوره ورشة العمل المتخصصة، التي نظمتها الهيئة مؤخراً بالتعاون مع شركة كيندريل، لمناقشة ما تم إنجازه على مستوى منصة «نابض»، أكد عوض صغير الكتبي، المدير العام لهيئة الصحة بدبي، أن الهيئة تمتلك حزمة مبتكرة من المشروعات والمبادرات، التي تخدم أهداف التحولات الرقمية والذكية في إمارة دبي، ومن بينها منصة «نابض»، التي تشهد تطوراً سريعاً في مجمل خدماتها وتحقيق أهدافها، ومن بينها: رفع مستوى الرعاية الصحية، وتأمين التواصل الإيجابي والفعال بين المنشآت الصحية، وخلق علاقة ومشاركة أفضل بين الكوادر الطبية والمرضى، إلى جانب دعم صناعة واتخاذ القرار، وإحاطة المجتمع بأنظمة حديثة للوقاية من الأمراض.