فحص 795 ألف مواطن ضمن مبادرات تحسين الصحة العامة للمواطنين خلال رمضان
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة والسكان، تقديم خدمات الفحص والعلاج لـ 795 ألف مواطن ضمن عدد من المبادرات الرئاسية لتحسين الصحة العامة للمواطنين، منذ بداية شهر رمضان المبارك 2024، وحتى أمس الأربعاء، وذلك في إطار حرص الدولة للارتقاء بالصحة العامة للمواطنين.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن المبادرات تضمنت مبادرات (الكشف المبكر وعلاج الأورام السرطانية، دعم صحة المرأة، دعم صحة الأم والجنين، فحص وعلاج الأمراض المزمنة).
وتابع "عبدالغفار" أنه تم فحص 201 ألف و457 مواطنا ضمن المبادرة الرئاسية للكشف المبكر وعلاج الأورام السرطانية، وفحص 177 ألفا و645 مواطنا ضمن المبادرة الرئاسية لفحص وعلاج الأمراض المزمنة، وفحص 22 ألفا و347 سيدة ضمن المبادرة الرئاسية لدعم صحة الأم والجنين، وفحص 344 ألفا و140 سيدة ضمن الزيارات الدورية للمبادرة الرئاسية لدعم صحة المرأة، فضلاً عن فحص 49 ألفا و411 سيدة (زيارة لأول مرة)، وذلك بكافة محافظات الجمهورية.
ولفت "عبدالغفار" إلى أن محافظة الوادي الجديد حققت أعلى نسب إنجاز في فحص وتقديم العلاج اللازم للمواطنين بنسبة 230.48% من المستهدف الخاص بها، يليها محافظة دمياط بنسبة 195.72% من المستهدف، يليهم محافظة الشرقية بنسبة 133.73% من المستهدف، يليهم محافظة دمياط بنسبة 131.35% من المستهدف الخاص بها.
وأكد "عبدالغفار" أن على اهتمام الدولة المصرية باستمرار تقديم كافة الخدمات الصحية اللازمة للمواطنين من خلال المبادرات الرئاسية لتحسين الصحة العامة للمواطنين خلال شهر رمضان المبارك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اهتمام الدولة المصرية الأورام السرطانية الدولة المصرية الصحة العامة للمواطنين المبادرات الرئاسية الكشف المبكر وعلاج الأورام الكشف المبكر المبادرة الرئاسية الصحة العامة للمواطنین من المستهدف
إقرأ أيضاً:
80 ألفا يؤدون صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان في المسجد الأقصى
أفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس بأن نحو ( 80) الف مصلي ادوا صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان المبارك في رحاب المسجد الأقصي المبارك.
وكانت حركة المقاومة الفلسطينية- حماس أكدت أن استمرار الاحتلال في عدوانه وإجراءاته التعسفية التي تستهدف التضييق على أبناء الشعب الفلسطيني، خلال شهر رمضان المبارك، ومنع اعتكاف المصلين ليلة الجمعة للمرة الثانية في المسجد الأقصى، يشكّل تصعيدًا خطيرًا في حربه الدينية، واستهدافًا ممنهجًا لشعائر المسلمين، وإمعانًا في عمليات التهويد التي تطال القدس والمقدسات.
وقالت الحركة في بيان لها، إن ممارسات الاحتلال بحق أرضنا ومقدساتنا وشعبنا، وما يتعرض له المقدسيون من عمليات تنكيل متصاعدة، خاصة خلال شهر رمضان، في ظل إطلاق العنان للمستوطنين لتنفيذ مزيد من الاقتحامات، يستوجب موقفًا إسلاميًا حازمًا يردع حكومة الاحتلال المتطرفة عن غطرستها واستهتارها بمشاعر المسلمين ومقدساتهم.
وفي نهاية البيان؛ دعت حماس أبناء الشعب الفلسطيني في القدس والضفة والداخل المحتل إلى تكثيف شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى، وعمارة رحابه بالرباط والاعتكاف، وعدم الرضوخ لإجراءات الاحتلال وقيوده، والاستمرار في حماية الأقصى من دنس المستوطنين ومخططات التهويد الممنهجة.