علي المرشود : إبعاد أحمد الغامدي كان قرارًا خاطئًا لذلك عاد .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
ماجد محمد
كشف الإعلامي علي المرشود عن التغييرات الإدارية التي ستتم بنادي النصر، مؤكدًا أن إبعاد أحمد الغامدي كان قرارًا خاطئًا لذلك أعادته اللجنة التنفيذية.
وقال المرشود خلال حديثه على برنامج برا الـ 18:” جويدو فينجا الرئيس التنفيذي الإيطالي لن يكون له علاقة بفريق كرة القدم، وأحمد الغامدي سيحصل على كامل الصلاحيات، وسيتم الإبقاء على الإداريين بالفريق”.
وأضاف :” أغلب اللاعبين الأجانب يرغبون بعودة أحمد الغامدي، لأنه هو من تعاقد معهم، سواء مارسيلو بروزوفيتش وأوتافيو وإيمريك لابورت وساديو ماني وأليكس تيليس، فهم الركيزة الأساسية لنادي النصر.”
علي المرشود:
أحمد الغامدي عاد لأن من الأساس ابعاده خطأ، وغويدو لن يكون له علاقة مع الفريق الأول لكرة القدم#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/4dhORcGjYT
— SSC (@ssc_sports) March 27, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اللجنة التنفيذية النصر كرة القدم مارسيلو بروزوفيتش أحمد الغامدی
إقرأ أيضاً:
محافظ أسيوط عن تنظيم مائدة لـ 3000 شخص: مظاهرة حب ودليل على الوحدة (فيديو)
عقب اللواء هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، على إقامة المحافظة لمائدة تسع 3000 شخص، قائلاً: "المائدة كانت عبارة عن مظاهرة حب، ودليل على الوحدة الشاملة بين شعب أسيوط كبار وصغر وأغنياء وفقراء".
وقال "أبو النصر"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عبد الباقي عزوز، ببرنامج "توك شو العرب"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن الإقبال على المائدة كان رسالة لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي مفادها: "أننا نحبه ونؤيده ونقف ورائه، وبأن الشعب مستعد لفعل أي شيء، لكي يثبت للعالم أجمع بأنه لا يستطيع أحد أن يُفرقه".
ولفت إلى أن فكرة الإفطار الجماعي جاءت من الحب والتراحم الموجودين في الإسلام، ومن حب الوطن، فالجميع كان يعمل في خلية نحل لخروج مائدة الرحمن بهذا الشكل.
وأضاف: "الواحد نفسه يحضن شعب أسيوط، أنا بعتبر نفسي محافظ محظوظ، ومن حبي في أسيوط حبيت أفطر مع شعب أسيوط، ومن هنا أجتمع مع شعب أسيوط على طرابيزة واحدة، فالمحافظة بمثابة بيت العيلة التي تجمع شعب المحافظة في مكان واحد".
وأشار إلى أن محافظة أسيوط مهتمة بالاستماع إلى أبناء المحافظة والاهتمام بأفكارهم، والعمل على تنمية هذه الأفكار، ومن هذا المنطلق اهتم بمستشفى حورس، وتم تحديد الأراضي الجديدة الصالة للزراعة، وتدوير الخردة لكي تتحول إلى منتجات حقيقية، وتشغيل أبناء المحافظة في المهن الفنية والصناعية، وتشغيل الفتيات في المنتجات الأسرية، لكي يكون فكر الشباب قائم على الإنتاج.