نشاط دار الكتب والوثائق في معرض فيصل للكتاب.. ندوتان وورشة حكي للأطفال
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
تُشارك الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية برئاسة الدكتور أسامة طلعت، تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، في فعاليات النشاط الثقافي لمعرض فيصل للكتاب الذي تنظمه الهيئة المصرية العامة للكتاب في منطقة الطالبية بحي الهرم.
ندوة بعنوان «النضال الوطني في رمضان»ووفقاً لبيان صادر عن وزارة الثقافة، يشرف على تنظيم الأنشطة الإدارة المركزية للمراكز العلمية، برئاسة د أشرف قادوس، ويشمل البرنامج إقامة مركز تاريخ مصر المعاصر ندوة بعنوان «النضال الوطني في رمضان»، يتحدث فيها كل من محمد رفعت الإمام أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر والعميد الأسبق لكلية الآداب بجامعة دمنهور حول حرب العاشر من رمضان في الوجدان الشعبي، والعميد محمد محمد نبيل رئيس الإدارة المركزية للنشر بالهيئة العامة للكتاب ويتحدث حول شهداء حرب العاشر من رمضان، وتدير الندوة سحر حسن، باحث أول بمركز تاريخ مصر المعاصر وذلك مساء غدا الجمعة.
كما يشارك مركز تحقيق التراث يوم الاثنين المقبل بندوة عنوانها «رمضان في تراثنا المخطوط»، يتحدث فيها كل من عزة محمود علي استشاري إدارة عامة، ومروة الشريف الباحثة في مجال تحقيق التراث، وتديرها سحر حسن الباحثة بمركز تاريخ مصر المعاصر.
ورشة حكي للأطفالوتُقام ورشة حكي للأطفال في مساء الثلاثاء المقبل، يشارك فيها كل من سحر حسن وعزة محمود وتقام الورشة بعنوان «حكاوي رمضانية» وذلك ضمن فعاليات نشاط الطفل بالمعرض.
يُشار إلى حرص الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية على تكثيف نشاطها الثقافي خلال شهر رمضان المبارك عام 1445 هجريًا لنشر الثقافة بين الجمهور العام.
وأقامت الهيئة بالتعاون مع المجلس الأعلى للثقافة ندوتي كتابك أمانة، والصوم والتنمية البشريةـ وذلك ضمن برنامج أهلا رمضان الذي ينظمه المركز القومي لثقافة الطفل بالحديقة الثقافية للأطفال بحي السيدة زينب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزيرة الثقافة وزارة الثقافة الجامعات جامعة دمنهور
إقرأ أيضاً:
العلاقي: لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعّيه
أعلن الكاتب والمحلل السياسي الليبي، محمد العلاقي، أنه لم ينضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج، مشيرا إلى أن ذلك شرف لا يدعيه.
وقال العلاقي، في منشور عبر «فيسبوك»: “توضيح إلى من يهمه الأمر: أعلن أنا محمد إبراهيم العلاقي المحامي أنني لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعيه، ولم يكن لدى رفاق فيها كي أتخلى عنهم، وإنما كنت أعبر عن رأيي من خلال قنوات النظام السابق الرسمية مثل النقابات والجمعيات والندوات وأي فعاليات أخرى، من خلال الصفات التي اكتسبتها فقد كنت حينها نقيب المحامين الليبيين، وأيضا الأمين العام المساعد الاتحاد المحامين العرب، ورئيس جمعية حقوق الإنسان بمؤسسة القذافي للتنمية، التي رشحني لها الأستاذ الفاضل الدكتور يوسف الصواني”.
وأضاف “أعلن أيضا أن ابني إبراهيم قد أكمل دراسته الجامعية على حسابي الخاص، ومن أعرق الجامعات الهولندية، ومن يشك في ذلك عليهم أن يراجعوا شؤون البعثات في وزارة التعليم، وأجبرت على قول ذلك لإرسال رسالة لأولئك الذين في قلوبهم مرض أعداء النجاح. والحمد لله الذي مكننا من مهنة تكفينا ذل السؤال. والله على ما أقول شهيد”.
الوسومالعلاقي المعارضة ليبيا