إعلام فلسطيني: قصف جوي إسرائيلي عنيف على مدينة الأسرى وسط قطاع غزة
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أفاد إعلام فلسطيني، وقوع قصف جوي إسرائيلي عنيف على مدينة الأسرى شمال غرب النصيرات وسط قطاع غزة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
عرضت فضائية "الحدث" لقطات ظهر فيها قادة حماس بأقدام حافية وعلى أريكة واحدة خلال لقاء المرشد الإيراني علي خامئني والتي أثارت حالة من الجدل الواسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
مشهد قادة الحركة اعتبره كثيرون مهينًا لظهورهم حفاة أمام مرشد إيران، حيث ضجت مواقع التواصل بالصورة المثيرة للجدل كثيرون رأوا أنها مسيئة للفلسطينيين وآخرون قالوا إن الحركة لا تمثل سوى نفسها.
وقال آخرون إن حماس في خدمة سيدها خامئني والقطيع يصفق، زيارة إسماعيل هنية وقادة الحركة إلى طهران جاءت وسط غموض حول سير المفاوضات بين إسرائيل وحماس لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار وقرب بدء إسرائيل عملية عسكرية في رفح جنوب القطاع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة إعلام فلسطيني القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
قتلى وجرحى جراء انفجار عنيف جنوبي مدينة اللاذقية غربي سوريا (شاهد)
لقي 3 أشخاص حتفهم وأصيب آخرون بجروح، السبت، جراء انفجار عنيف هز حي الرمل في محافظة اللاذقية الساحلية، وسط توجه فرق الدفاع المدني إلى المنطقة لإسعاف المصابين.
وأفادت وكالة الأنباء السورية "سانا" بوقوع "انفجار عنيف يهز حي الرمل الجنوبي بمدينة اللاذقية"، لافتا إلى أن الأسباب "لا تزال مجهولة حتى الآن".
وأظهرت لقطات مصورة تصاعد أعمدة الدخان من حي الرمل، في حين قالت محافظة اللاذقية إن الانفجار أسفر عن سقوط 3 قتلى و12 مصابا في حصيلة أولية، لافتة إلى أن فرق الدفاع المدني والأهالي يبحثون عن مصابين ومفقودين في موقع الحادثة.
مزيد من المشاهد للانفجار في حي الرمل في #اللاذقية#اللاذقية
البناء بالكامل عالارض مع وجود مدنين تحت الانقاض pic.twitter.com/R66azYXy72 — الإخبارية السورية الأموية (@SyrianUmayyad) March 15, 2025
من جهته، قال الدفاع المدني السوري إن هناك "جرحى مدنيين وعالقين تحت الأنقاض في حصيلة أولية لانفجار مجهول في مبنى مكوّن من أربعة طوابق في حي الرمل الجنوبي بمدينة اللاذقية".
وأضاف في تدوينة عبر منصة "إكس"، أن "فرق البحث والإنقاذ والإسعاف في الدفاع المدني السوري باشرت العمل في موقع الانفجار"، دون مزيد من التفاصيل.
يأتي ذلك على وقع تواصل السلطات السورية في عملياتها الأمنية ضد "فلول" النظام المخلوع في منطقة الساحل السوري بعد الاشتباكات العنيفة التي شهدتها المنطقة نهاية الأسبوع الماضي، والتي أسفرت عن سقوط مئات القتلى في صفوف المدنيين وقوات الأمن، حسب تقارير حقوقية.
كما يأتي بالتزامن مع احتفال السوريين في العديد من المدن بمناسبة حلول الذكرى الأولى لانتصار الثورة السورية والـ14 منذ انطلاقها عام 2011.
وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.
وفي 29 كانون الثاني/ يناير، أعلنت الإدارة السورية الجديدة عن تعيين قائد قوات التحرير أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية، بجانب العديد من القرارات الثورية التي قضت بحل حزب البعث العربي الاشتراكي ودستور عام 2012 والبرلمان التابع للنظام المخلوع.