الشيوخ يؤدون صلاة الجنازة على جثمان خالد بن سعود بن خالد القاسمي
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أدى الشيخ المهندس سالم بن سلطان بن صقر القاسمي رئيس دائرة الطيران المدني رئيس مجلس إدارة مطار رأس الخيمة الدولي والشيخ سعود بن خالد بن حميد القاسمي والشيخ محمد بن كايد القاسمي رئيس دائرة التنمية الاقتصادية برأس الخيمة والشيخ سالم بن خالد بن حميد القاسمي والشيخ فيصل بن سعود بن خالد القاسمي والشيخ أرحمه بن سعود بن خالد القاسمي مدير مكتب سمو ولي عهد رأس الخيمة، صباح اليوم، صلاة الجنازة على جثمان المغفور له الشيخ خالد بن سعود بن خالد بن حميد القاسمي الذي وافته المنية أمس.
كما أدى الصلاة، في جامع الشيخ زايد بمدينة رأس الخيمة، الشيخ ماجد بن سلطان بن صقر القاسمي والشيخ سلطان بن جمال بن صقر القاسمي مدير إدارة شؤون المواطنين في الديوان الأميري برأس الخيمة والشيخ الدكتور محمد بن سعود بن خالد القاسمي والشيخ صقر بن جمال بن صقر القاسمي والشيخ محمد بن جمال بن صقر القاسمي وعدد من الشيوخ وأعضاء المجلس الوطني الاتحادي والمسؤولين والشخصيات والمواطنين وأبناء الجاليات العربية المقيمة.
أخبار ذات صلة
وقد وُري جثمان الفقيد الثرى في مقبرة القواسم بمنطقة العريبي في رأس الخيمة.
المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: صلاة الجنازة رأس الخيمة بن سعود بن خالد القاسمی القاسمی والشیخ بن صقر القاسمی رأس الخیمة خالد بن
إقرأ أيضاً:
شاهد.. أهالي المحلة يشيعون جثمان عجوز مسن مات صائما على أبواب مسجد الأربعين
شيع المئات من الأسر والعائلات، منذ قليل، في مشهد جنائزي مهيب جثمان عجوز مسن مات صائما عقب أداء صلاة الجنازة بمسجد الأربعين، وسط مشاركة الأهل وجيرانه، ودفن بمقابر أسرته.
وكانت مدينة المحلة الكبرى في محافظة الغربية شهدت شيوع حالة من الحزن والوجيعة بين صفوف الأسر والعائلات عقب شيوع نبأ وفاة عجوز مسن صائما، وهو يجمع بين الحزن والرضا بقضاء الله.
ففي منطقة محلة البرج بحي أول المحلة، توفي الحاج حلمي الوكيل بعد صلاة المغرب داخل مسجد الأربعين في أول أيام شهر رمضان المبارك، لتفيض روحه إلى بارئها وهو على طاعة ووضوء، تاركًا خلفه سيرة عطرة وذكرى طيبة.
كما شهد المصلون داخل مسجد الأربعين لحظة فارقة، عندما سقط الحاج حلمي الوكيل مغشيًا عليه عقب صلاة المغرب.
وعلى الفور، حاول المتواجدون إسعافه، لكنه كان قد فارق الحياة بهدوء وطمأنينة.
وقال لفيف من المصلين إن الفقيد كان صائمًا، وعلى وضوء، وأخرج صدقة قبل وفاته بدقائق قليلة، وكأنه كان يُهيّئ نفسه للقاء ربه.
وعرف أهل المنطقة الحاج حلمي الوكيل بدماثة الخلق وطيب المعشر، حيث كان محافظًا على الصلوات في جماعة، وملازمًا للمسجد.
وفي يوم وفاته، أدى صلاة العصر جماعة، وشارك في صلاة جنازة كانت مقامة بالمسجد نفسه.
ورغم كبر سنه، لم يمنعه ذلك من الصيام وأداء الفروض والعبادات بحب وخشوع.
ويؤكد المقربون من الراحل أنه كان بشوش الوجه، طيب الأخلاق، مُحبًا للخير، لا يتردد في مساعدة المحتاجين.
وقد ترك رحيله أثرًا بالغًا في نفوس كل من عرفه، خاصةً أن وفاته جاءت في أيام مباركة، وفي بقعة طاهرة، وعلى حالة يُحسد عليها.